سيّر «مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية» جسراً جوياً إلى الجزائر، يحمل مساعدات إنسانية عاجلة للمساهمة في تخفيف الآثار الناجمة عن الحرائق التي اندلعت ببعض المدن الجزائرية مؤخراً وأدت لخسائر بشرية ومادية كبيرة؛ وذلك إنفاذاً لتوجيهات خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز.
وغادرت «مطار الملك خالد الدولي بالرياض»، اليوم (الأربعاء)، طائرة تمثل أولى طلائع الجسر الجوي، وعلى متنها مواد غذائية وإيوائية متنوعة وأدوية ومستلزمات طبية، متجهة إلى الجزائر العاصمة.
يأتي ذلك «تأكيداً للدور الإنساني الذي تضطلع به المملكة في مد يد العون للدول الشقيقة والصديقة خلال مختلف الأزمات، وتدلل على عمق العلاقات المتينة التي تربط بين البلدين الشقيقين».
مغادرة أولى طلائع الجسر الجوي السعودي الإغاثي للجزائر للمساعدة في تخفيف تداعيات الحرائق
إنفاذاً لتوجيهات خادم الحرمين الشريفين
مغادرة أولى طلائع الجسر الجوي السعودي الإغاثي للجزائر للمساعدة في تخفيف تداعيات الحرائق
لم تشترك بعد
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة