«فيرمونت الرياض» يرسم البسمة على وجوه الأطفال من ذوي الهمم

«فيرمونت الرياض» يرسم البسمة على وجوه الأطفال من ذوي الهمم
TT

«فيرمونت الرياض» يرسم البسمة على وجوه الأطفال من ذوي الهمم

«فيرمونت الرياض» يرسم البسمة على وجوه الأطفال من ذوي الهمم

> أقام فندق «فيرمونت الرياض» في «ذا فرونت لاونج» بواجهة الرياض - بوابة رقم «5» فعالية رسم للأطفال من «جمعية الأطفال ذوي الإعاقة» من «منطلق المسؤولية الاجتماعية وبالتعاون مع (استوديو الشهلاء) المتنقل، حيث حرت استضافة الأطفال من عمر 8 سنوات إلى 12 عاماً مع أولياء أمورهم على وجبة عشاء. وقد كانت الابتسامة مرسومة على محيا الفنانين الصغار قبل أن يبدعوا في رسم لوحاتهم، وكانت أمسية مملوءة بالألوان والبهجة».
من جهته، قال سعود بن فيصل القريني، من قسم التسويق بفندق «فيرمونت الرياض»، معلقاً على الفعالية: «نحن؛ قطاع السياحة، نعدّ من أهم روافد (رؤية 2030)، ونستشعر مسؤوليتنا الاجتماعية تجاه أحبابنا الأطفال من ذوي الهمم، ونشكر (استوديو الشهلاء) المتنقل على تعاونهم في إنجاح الفعالية، ونشكر (جمعية الأطفال ذوي الإعاقة) على قبول الدعوة».
وقد «استمتع الأطفال وأولياء أمورهم بأجواء (ذا فرونت لاونج) الهادئة ومساحته الواسعة والأطباق الشهية التي جرى إعدادها بإشراف الشيف العالمي لفندق (فيرمونت الرياض). وتعدّ الفعالية من الفعاليات التي تحرص عليها إدارة فندق (فيرمونت)».
ويقدم «(ذا فرونت لاونج) مجموعة متنوعة من أطباق البحر الأبيض المتوسط المبتكرة التي جرى إعدادها بعناية من قبل الشيف التنفيذي في فندق (فيرمونت الرياض)، الشيف مازن العراج، وتشمل تشكيلة من المأكولات البحرية والسلطات اليونانية وأطباق الباستا المختلفة وغيرها، كما يمكن للضيوف أيضاً الاستمتاع بمجموعة متنوعة من المشروبات والحلويات الحصرية، كالبرولية بالزبادي اليوناني والتيراميسو بالفراولة».



«ناسداك» يتجاوز 20 ألف نقطة للمرة الأولى مع استمرار صعود أسهم الذكاء الاصطناعي

شعار لبورصة ناسداك في نيويورك (رويترز)
شعار لبورصة ناسداك في نيويورك (رويترز)
TT

«ناسداك» يتجاوز 20 ألف نقطة للمرة الأولى مع استمرار صعود أسهم الذكاء الاصطناعي

شعار لبورصة ناسداك في نيويورك (رويترز)
شعار لبورصة ناسداك في نيويورك (رويترز)

اخترق مؤشر ناسداك مستوى 20 ألف نقطة، يوم الأربعاء، حيث لم تظهر موجة صعود في أسهم التكنولوجيا أي علامات على التباطؤ، وسط آمال بتخفيف القيود التنظيمية في ظل رئاسة دونالد ترمب ومراهنات على نمو الأرباح المدعومة بالذكاء الاصطناعي في الأرباع المقبلة. ارتفع المؤشر الذي يهيمن عليه قطاع التكنولوجيا 1.6 في المائة إلى أعلى مستوى على الإطلاق عند 20001.42 نقطة. وقد قفز بأكثر من 33 في المائة هذا العام متفوقاً على مؤشر ستاندرد آند بورز 500 القياسي، ومؤشر داو جونز الصناعي، حيث أضافت شركات التكنولوجيا العملاقة، بما في ذلك «إنفيديا» و«مايكروسوفت» و«أبل»، مزيداً من الثقل إلى المؤشر بارتفاعها المستمر. وتشكل الشركات الثلاث حالياً نادي الثلاثة تريليونات دولار، حيث تتقدم الشركة المصنعة للآيفون بفارق ضئيل. وسجّل المؤشر 19 ألف نقطة للمرة الأولى في أوائل نوفمبر (تشرين الثاني)، عندما حقّق دونالد ترمب النصر في الانتخابات الرئاسية الأميركية، واكتسح حزبه الجمهوري مجلسي الكونغرس.

ومنذ ذلك الحين، حظيت الأسهم الأميركية بدعم من الآمال في أن سياسات ترمب بشأن التخفيضات الضريبية والتنظيم الأكثر مرونة قد تدعم شركات التكنولوجيا الكبرى، وأن التيسير النقدي من جانب بنك الاحتياطي الفيدرالي قد يبقي الاقتصاد الأميركي في حالة نشاط.