شاهد... 640 أفغانياً يتكدسون داخل طائرة عسكرية أميركية هرباً من «طالبان»

المئات من الافغان يتكدسون داخل الطائرة C-17 قبل اقلاعها من مطار كابل(Defense One)
المئات من الافغان يتكدسون داخل الطائرة C-17 قبل اقلاعها من مطار كابل(Defense One)
TT

شاهد... 640 أفغانياً يتكدسون داخل طائرة عسكرية أميركية هرباً من «طالبان»

المئات من الافغان يتكدسون داخل الطائرة C-17 قبل اقلاعها من مطار كابل(Defense One)
المئات من الافغان يتكدسون داخل الطائرة C-17 قبل اقلاعها من مطار كابل(Defense One)

شهد مطار كابل، أمس (الاثنين)، أقسى سيناريوهات عمله كقبلة للسفر وعبور الحدود بين أفغانستان والعالم، بعد أن عمت الفوضى أرجاء البلاد وتدافع المئات نحو عجلات الطائرات للفرار من قبضة حركة «طالبان».
https://twitter.com/AsvakaNews/status/1427202927383379973

ورصدت كاميرات وسائل الإعلام العالمية، تكدس نحو 640 شخصاً داخل طائرة الشحن العسكرية C - 17 Globemaster، والمخصصة أصلا لنقل 150 راكباً مع معداتهم.
وظهر الركاب هم يجلسون بجانب بعضهم البعض من سيدات وأطفال ورجال، ولا وجود إلا للخوف من حولهم ونظرات الذعر والقلق تملأ أعينهم.

واتخذ طاقم الطائرة التابعة لسلاح الجو الأميركي، والتي تعمل بحمولة 78 طناً من البضائع، قرار المغادرة بحمولة «بشرية» هذه المرة، سافر الأفغان جوا من كابل إلى قاعدة العديد الجوية في قطر، وجلسوا على أرضية عنبر الطائرة الواسع، حسب ما ذكر الموقع الإخباري الأميركي «Defense One».

يعرف هذا الإجراء باسم «تحميل الأرضية»، وفقاً لمصدر مطلع على أدلة تشغيل الطائرة، فإن الركاب يتشبثون بأحزمة شحن تمتد من الجدار إلى الجدار كأحزمة أمان مؤقتة.
https://twitter.com/AsvakaNews/status/1427616358640930816
في عام 2013، قامت طائرة C - 17 بإجلاء 670 شخصاً فروا من إعصار في الفلبين.



غوتيريش يرحب «بسقوط النظام الديكتاتوري» في سوريا

الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش (أ.ف.ب)
الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش (أ.ف.ب)
TT

غوتيريش يرحب «بسقوط النظام الديكتاتوري» في سوريا

الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش (أ.ف.ب)
الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش (أ.ف.ب)

رحّب الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش، اليوم الأحد، «بسقوط النظام الديكتاتوري» لبشار الأسد في سوريا، مكرراً دعوته إلى حماية «حقوق جميع السوريين».

وقال غوتيريش، في بيان: «بعد 14 عاماً من الحرب الوحشية وسقوط النظام الديكتاتوري، يستطيع الشعب السوري، اليوم، انتهاز فرصة تاريخية لبناء مستقبل مستقر وسلمي»، مكرراً «الدعوة إلى الهدوء وتجنب العنف في هذه المرحلة الحساسة، مع حماية حقوق جميع السوريين من دون تمييز».