هايتي تطلب لجنة من الأمم المتحدة للتحقيق في مقتل رئيسها

رئيس هايتي الراحل جوفينيل مويس (أرشيفية - رويترز)
رئيس هايتي الراحل جوفينيل مويس (أرشيفية - رويترز)
TT

هايتي تطلب لجنة من الأمم المتحدة للتحقيق في مقتل رئيسها

رئيس هايتي الراحل جوفينيل مويس (أرشيفية - رويترز)
رئيس هايتي الراحل جوفينيل مويس (أرشيفية - رويترز)

قالت سفارة هايتي في جمهورية الدومينيكان أمس (الخميس) إن حكومة هايتي طلبت مساعدة الأمم المتحدة في إجراء تحقيق دولي في مقتل الرئيس جوفينيل مويس الشهر الماضي.
وأضافت السفارة في بيان أن هايتي طلبت المساعدة في رسالة بتاريخ الثالث من أغسطس (آب) موجهة إلى الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش، بحسب ما نقلته وكالة رويترز للأنباء.
ودعت هايتي على وجه التحديد إلى تشكيل «لجنة تحقيق دولية» فضلا عن محكمة خاصة لمحاكمة المشتبه بهم.
وجاء في الرسالة التي وقعها وزير الخارجية كلود جوزيف أن هايتي تعتبر الهجوم على مويس في مقر إقامته جريمة دولية بسبب الدور المزعوم لأجانب في التخطيط لها وتمويلها وتنفيذها.
واعتقلت سلطات هايتي جنودا كولومبيين سابقين، يزعم أن شركة أمن مقرها ميامي استأجرتهم، للاشتباه في تنفيذهم اغتيال مويس. وقالت هايتي أيضاً إن دعم الأمم المتحدة يجب أن يتبع نموذج تحقيقها في الهجوم الإرهابي في لبنان عام 2005 الذي أسفر عن مقتل 22 شخصاً بينهم رئيس الوزراء رفيق الحريري.



قتلت 3 أشخاص في 3 أيام... القبض على «قاتلة متسلسلة» في كندا

سابرينا كولدار (شبكة سي بي سي الكندية)
سابرينا كولدار (شبكة سي بي سي الكندية)
TT

قتلت 3 أشخاص في 3 أيام... القبض على «قاتلة متسلسلة» في كندا

سابرينا كولدار (شبكة سي بي سي الكندية)
سابرينا كولدار (شبكة سي بي سي الكندية)

أعلنت الشرطة الكندية أنها قبضت على «قاتلة متسلسلة»، ووجهت إليها اتهامات، الجمعة، بارتكاب ثلاث جرائم قتل هذا الأسبوع، في تورونتو ومدينتين كنديتين أخريين.

وقال بيل فوردي، قائد الشرطة في نياغارا، إحدى المناطق التي وقعت فيها عمليات القتل على مدى ثلاثة أيام، من الثلاثاء إلى الخميس: «إنها قاتلة متسلسلة».

وقُبض على سابرينا كولدار (30 عاماً)، أمس (الجمعة)، في فندق بضواحي تورونتو، وهي متهمة بقتل امرأة تبلغ 60 عاماً بمنزلها في تورونتو، ورجل يبلغ 47 عاماً في حديقة بمنطقة شلالات نياغارا، ورجل في سن 77 عاماً بموقف سيارات في هاميلتون.

وبحسب فوردي، استهدفت المتهمة ضحاياها بشكل عشوائي في هاميلتون وشلالات نياغارا. وقالت السلطات لـ«وكالة الصحافة الفرنسية»، إن المتهمة كانت تعرف ضحيتها الأولى في تورونتو.

وعثرت الشرطة على الضحية الثانية في منطقة شلالات نياغارا بعد الاستجابة لمكالمات على خدمات الطوارئ. وقد لوحظت وفاته في الحديقة نفسها.

وقالت الشرطة في بيان إن الضحية الأخيرة، وهو مدرّس متقاعد، أصيب «بجروح خطرة يبدو أنها ناجمة عن طعنات». وتوفي لاحقاً في المستشفى.