الألمان اشتروا 3.02 مليون سيارة جديدة.. وشبكة طرقهم السريعة ستبلغ 13 ألف كلم

الألمان اشتروا 3.02 مليون سيارة جديدة.. وشبكة طرقهم السريعة ستبلغ 13 ألف كلم
TT

الألمان اشتروا 3.02 مليون سيارة جديدة.. وشبكة طرقهم السريعة ستبلغ 13 ألف كلم

الألمان اشتروا 3.02 مليون سيارة جديدة.. وشبكة طرقهم السريعة ستبلغ 13 ألف كلم

ينافس الألمان الأميركيين في اعتمادهم على السيارة وسيلة تنقل أساسية داخل بلادهم. وهذا الأمر يعكسه التطوير المتسارع لشبكة الطرق السريعة (أوتوبان) في ألمانيا؛ إذ أكد نادي السيارات الألماني أن مجموع أطوال الطرق السريعة في ألمانيا سيصل خلال العام الحالي إلى 13 ألف كيلومتر. المعروف أن شبكة الطرق البرية بما فيها الطرق السريعة في ألمانيا تعتبر من أفضل الطرق في القارة الأوروبية وعلى مستوى العالم أيضا.
وقال النادي إن السلطات الألمانية المعنية ستمد الطرق السريعة مسافة 50 كيلومترا إضافية هذا العام ليصل الرقم الإجمالي للمسافات إلى الرقم السابق، مبينا أن هناك زيادة في الطريق السريع الواقع بشمال ولاية تيرنجن وسط البلاد.
وأوضح النادي أن الطريق بين بلدة زوميردا - أوست وبلدة إيتسليبن سيمدد 11 كيلومترا إضافية، كما أن الطريق بين بلدتي إيتسوهوزود، ونورد (إيتسوهو الجنوبية والشمالية) سيمدد 7 كيلومترات إضافية. وقال النادي إن المسافة بين شفيرين وماغديبورغ وبين غروس فارنوف وكارشتدات سيتم تمديدها أيضا.
وكانت شبكة الطرق السريعة الألمانية زادت العام الماضي بمقدار 20 كيلومترا فقط.
وقد تزايد عدد الألمان الذين اشتروا سيارات خلال عام 2014 الماضي؛ إذ بلغ عدد السيارات الجديدة التي حصلت على ترخيص العام الماضي 3.04 مليون سيارة وفاقت مشتريات عامي 2013 و2012 السابقين.
رد نادي السيارات الألماني الإقبال المتزايد على شراء السيارات الجديدة إلى تحسن أداء الاقتصاد الألماني خلال عام 2014.



«أيبكس» تكشف عن أول سيارة سوبر كهربائية

«إيه بي زيرو» تصل في نهاية 2022
«إيه بي زيرو» تصل في نهاية 2022
TT

«أيبكس» تكشف عن أول سيارة سوبر كهربائية

«إيه بي زيرو» تصل في نهاية 2022
«إيه بي زيرو» تصل في نهاية 2022

كشفت شركة «أيبكس» البريطانية عن أول إنتاج لها لسيارة سوبر كهربائية اسمها «إيه بي زيرو» (AP - 0) مصنوعة من مواد خفيفة الوزن. وتحقق السيارة 320 ميلاً بشحنة كهربائية واحدة. ويبدأ إنتاج السيارة في الربع الأخير من عام 2022.
وتصل السرعة القصوى للسيارة إلى 190 ميلاً في الساعة، مع انطلاق إلى مائة كيلومتر في الساعة في غضون 2.3 ثانية. وهي مخصصة أساساً للسباق على المضمار، وإن كان استخدامها في الشوارع مسموحاً قانوناً. وتحمل السيارة جهاز محاكاة ثلاثي الإبعاد يمكنه أن يعلم السائق الخطوط الصحيحة للتسابق. وقالت الشركة إنها سوف تبني أكاديمية في هونغ كونغ لتعليم التسابق للشباب، ولكي يكون جزءاً من مشروعات الشركة للأبحاث لتطوير مراكز مماثلة وسيارات سباق أخرى في المستقبل.
وتنطلق السيارة بالدفع على العجلتين الخلفيتين، ولا يزيد وزنها على 1200 كيلوغرام بفضل جسمها الكربوني. وتصل تكلفة السيارة الواحدة إلى نحو 200 ألف دولار.