بريطانيا تصدر عملة تذكارية بمناسبة مرور 150 عاما على صدور رواية

بريطانيا تصدر عملة تذكارية بمناسبة مرور 150 عاما على صدور رواية
TT

بريطانيا تصدر عملة تذكارية بمناسبة مرور 150 عاما على صدور رواية

بريطانيا تصدر عملة تذكارية بمناسبة مرور 150 عاما على صدور رواية

أصدرت بريطانيا عملة معدنية جديدة تخلد ذكرى مرور 150 عامًا على صدور رواية "عبر المرآة" للكاتب لويس كارول.
وتم إصدار العملة فئة 5 جنيهات (95. 6 دولار) اعتمادا على الرسوم التوضيحية الأصلية للكتاب للسير جون تينيل، والتي كانت تكملة لـ "مغامرات أليس في بلاد العجائب"، وذلك حسبما نشرت وكالة الأنباء الالمانية.
وذكرت وكالة "بي إيه ميديا" البريطانية إنه يظهر على أحد أوجه العملة اللحظة التي التقت فيها بطلة الرواية أليس بشخصيتين مؤذيتين؛ تويدليدوم ويويدليدي.
وتعاونت دار سك العملة البريطانية مع "إل أند إن كافيه" في لندن لطرح نسخة محدودة من كعكة "أليس في بلاد العجائب" للاحتفال بالتصميم الجديد.
ويأتي ذلك بعد إصدار عملة معدنية تصور المشهد الذي تلتقي فيه أليس مع قط الشيشاير الشهر الماضي.



إسبانيا تجبر السياح على كشف المعلومات الشخصية بموجب قانون جديد

فنادق وكراسي الاستلقاء للتشمس بالقرب من شاطئ في بينيدورم بإسبانيا (شاتيرستوك)
فنادق وكراسي الاستلقاء للتشمس بالقرب من شاطئ في بينيدورم بإسبانيا (شاتيرستوك)
TT

إسبانيا تجبر السياح على كشف المعلومات الشخصية بموجب قانون جديد

فنادق وكراسي الاستلقاء للتشمس بالقرب من شاطئ في بينيدورم بإسبانيا (شاتيرستوك)
فنادق وكراسي الاستلقاء للتشمس بالقرب من شاطئ في بينيدورم بإسبانيا (شاتيرستوك)

تحذر بعض التقارير من مطالب «الأخ الأكبر» في إسبانيا، بما في ذلك كشف الزوار الأرصدة المصرفية، ولكن هذه المطالب تبدو غير مبررة، حسب صحيفة «الإندبندنت» البريطانية. ومع انخفاض درجات الحرارة في المملكة المتحدة، يستعد كثير من الناس للسفر إلى الجنوب في منتصف الشتاء القارس، وتصبح إسبانيا البلد الأكثر شعبية بين المصطافين البريطانيين. ولكن بداية من يوم الاثنين المقبل، 2 ديسمبر (كانون الأول)، سيواجه السياح مزيداً من الإجراءات البيروقراطية عند التدقيق في أماكن إقامتهم أو استئجار سيارة. وينص قانون إسباني جديد - يهدف إلى تحسين الأمن - أنه يتعين على مقدمي الخدمات جمع كثير من المعلومات الجديدة من المصطافين. وتشعر وزارة الدولة لشؤون الأمن بالقلق إزاء سلامة المواطنين الإسبانيين، وتقول: «إن أكبر الهجمات على السلامة العامة ينفذها النشاط الإرهابي والجريمة المنظمة على حد سواء، في كلتا الحالتين مع طابع عابر للحدود الوطنية بشكل ملحوظ».

وتقول الحكومة إن الأجانب متورطون في «التهديدات الإرهابية وغيرها من الجرائم الخطيرة التي ترتكبها المنظمات الإجرامية». وترغب السلطات في متابعة من يقيم في أي المكان، ومراجعة التفاصيل الشخصية استناداً إلى قواعد بيانات «الأشخاص المعنيين». وكثيراً ما سجلت الفنادق بعض التفاصيل الشخصية، ولكن الحكومة تعمل على تمديد قائمة البيانات المطلوبة، وتريد أيضاً أن يسجل الأشخاص المقيمون في أماكن الإقامة بنظام «إير بي إن بي» أنفسهم.