رئيس وزراء بريطانيا وقرينته ينتظران مولوداً جديداً

رئيس الوزراء البريطاني بوريس جونسون وكاري سيموندز (أرشيف - رويترز)
رئيس الوزراء البريطاني بوريس جونسون وكاري سيموندز (أرشيف - رويترز)
TT

رئيس وزراء بريطانيا وقرينته ينتظران مولوداً جديداً

رئيس الوزراء البريطاني بوريس جونسون وكاري سيموندز (أرشيف - رويترز)
رئيس الوزراء البريطاني بوريس جونسون وكاري سيموندز (أرشيف - رويترز)

ذكرت وسائل إعلام بريطانية، اليوم (السبت)، أن رئيس الوزراء بوريس جونسون وقرينته كاري ينتظران مولوداً ثانياً، وفقاً لوكالة «رويترز» للأنباء.
وقالت الصحف إن كاري أبلغت أصدقاءها على تطبيق التواصل الاجتماعي «إنستغرام» بأنها تشعر بأنها «محظوظة جداً» لأنها حبلى مرة أخرى.
ووُلد طفلهما الأول، ويلفريد، في أبريل (نيسان) من العام الماضي.
.
وقالت أيضا إنها تعرضت لإجهاض في بداية العام الجاري.ونقلت الصحف عنها قولها: «مسائل الحمل يمكن أن تكون صعبة حقا بالنسبة لكثير من الناس، خاصة أن كل شيء يمكن أن يبدو فحسب على ما يرام على منصات مثل إنستغرام».وتزوج جونسون وكاري في مايو (أيار) من العام الجاري، وتزوج رئيس الوزراء (57 عاما) مرتين من قبل ويرفض الإفصاح عن عدد أبنائه.ولجونسون أربعة أطفال من زوجته الثانية المحامية مارينا ويلر.وقالت وسائل الإعلام إن كاري (33 عاما) ستضع المولود الجديد في ديسمبر (كانون الأول).



هاتف «بحالة جيّدة» بعد تجمّده شهرين في حلبة تزلّج

ما له عُمر لا تقتله شِدَّة (مواقع التواصل)
ما له عُمر لا تقتله شِدَّة (مواقع التواصل)
TT

هاتف «بحالة جيّدة» بعد تجمّده شهرين في حلبة تزلّج

ما له عُمر لا تقتله شِدَّة (مواقع التواصل)
ما له عُمر لا تقتله شِدَّة (مواقع التواصل)

أُعيد هاتف تجمَّد بالخطأ في حلبة تزلّج، إلى صاحبته، بعدما ظلَّ لـ8 أسابيع تحت سطح الجليد.

وذكرت «بي بي سي» أنّ الجهاز ذا اللون الورديّ الزاهي ظلَّ مدفوناً في قبر جليدي ببحيرة ويلين، بمدينة ميلتون كينز الإنجليزية، بعدما انصبَّ عليه 60 ألف لتر (13 ألف غالون) من الماء في نوفمبر (تشرين الثاني) الماضي.

وامتلكت الهاتف ابنة عامل كان يبني الحلبة، فقالت إنها ابتهجت جداً لاستعادته. أما الوالد فعلَّق: «مدهش أنّ الجهاز لا يزال يعمل بكفاءة كاملة، وإنْ كان بارداً قليلاً».

إنقاذ الهاتف الزهري (مواقع التواصل)

وكان قد تُرك الهاتف، وهو من طراز «آيفون»، عن غير قصد على الهيكل المعدني للحلبة، قبل أن يغطَّى بطبقة من الجليد سماكتها بوصتان، ويجري التزلّج عليه آلاف المرات.

وفي النهاية، استعاده العمال، وأذهلتهم عودته إلى العمل بصورة غير متوقَّعة.

قال الوالد: «سُرَّت ابنتي عندما أعطيتها إياه وهو يعمل بكامل طاقته»، مضيفاً: «كنتٌ قد وعدت بشراء غيره إذا لم نجده، لكننا، صراحةً، لم نتوقَّع النتيجة».

انتشرت القصة عبر وسائل الإعلام في العالم، وشُوهدت أكثر من 10 ملايين مرة عبر «تيك توك».

بدوره، قال مدير شركة «آيس ليجر»، روب كوك: «شهدنا ضحكاً واحتفالات، والآن نشهد هاتفاً تجمَّد في قلب الجليد يعود إلى العمل بكامل كفاءته. سعداء جداً من أجل العائلة، وربما متفاجئون قليلاً».