10 تطبيقات متطفلة ينبغي حذفها من الهاتف فوراً

نصائح للحماية أو استخدام برامج بديلة

10 تطبيقات متطفلة ينبغي حذفها من الهاتف فوراً
TT

10 تطبيقات متطفلة ينبغي حذفها من الهاتف فوراً

10 تطبيقات متطفلة ينبغي حذفها من الهاتف فوراً

عرف النّاس التطبيقات الإلكترونية كإضافات لطيفة تساعدهم في تحقيق الاستفادة القصوى من هواتفهم. وقد أصبحت اليوم ضرورة حياتية ويومية للاتصالات والعمل والترفيه.
ولكن لسوء الحظّ، تخرج أمامنا كلّ أسبوع لائحة جديدة من التطبيقات السيئة المسببة للمتاعب أو التي تعرّضنا لمخاطر أمنية... ولا يمكننا أن نغفل عن أنّ التطبيقات الهاتفية للعملات المشفّرة والأموال، هي أحدث وسائل القراصنة والمحتالين الإلكترونيين.
لهذا السبب؛ حان الوقت لإعادة النظر بلائحة التطبيقات المتوفّرة على هاتفكم والبدء بإزالة السامّة منها.

الألعاب والأبراج
1. تطبيقات الألعاب والأحاجي. لا يفكّر النّاس كثيراً قبل تحميل تطبيقات الأحاجي والألعاب المجّانية. ولكن لسوء الحظّ، يمكن لهذه التطبيقات أن ترتدّ عليكم بالكثير من الأذى عندما تخفي فيروسات خبيثة وغيرها من الرموز البرمجية الخطرة.
كما أنّ خطرها لا ينحصر بالبرامج الخبيثة فحسب؛ لأنّ هذه الألعاب تجمع عنكم معلومات أكثر بكثير مما قد تتصوّرون، والأمثلة عليها كثيرة أبرزها لعبة «ووردز وذ فريندز» Words with Friendsالشهيرة.
تجمع الأخيرة البيانات المرتبطة بالأمور التالية: المشتريات ومعلومات الاتصال ومحتوى المستخدم، والمعرّفات والتشخيصات، والموقع، وجهات الاتصال، وتاريخ التصفّح، والاستخدام، و«بيانات أخرى».
2.. تطبيقات الأبراج والتنجيم. يتيح لكم علم التنجيم، السباحة مع النجوم لمعرفة الأسباب الكامنة وراء الأمور التي تحصل معكم. حسناً، إذا حمّلتم تطبيق «أسترو غورو» Astro Guru مثلاً، ستعرفون كلّ ما تريدونه عن التنجيم والأبراج وقراءة الكف ربّما، ولكنّكم في الوقت نفسه، ستعرّضون أنفسكم لمشاركة كميّة كبيرة من بياناتكم؛ لذا يُفضّل أن تتخلّصوا منه.

سكانر وفاكس
3. «كام سكانر» CamScanner على آيفون وأندرويد. اكتسب هذا التطبيق شهرة واسعة وسريعة بفضل خصائص القصّ الدّقيق والتعديلات الضوئية التلقائية التي يقدّمها للمستخدم، حتّى أنّه يحتوي على قسم لمسح الأوراق الثبوتية، يتيح للموظفين الذين يملأون أوراقاً وظيفية جديدة مسح وتحميل المستندات الحسّاسة بسرعة.
ولكن يجب أن تفكّروا جيّداً قبل استخدام هذا التطبيق المجّاني لمسح رخصة القيادة والمستندات المالية ورقم الضمان الاجتماعي.
ما هو البديل؟ لمستخدمي آيفون، يوجد تطبيق «نوتس» Notes app الذي يقوم بكلّ ما تحتاجون إليه فيما يتعلّق بمسح الأوراق.
أمّا لمستخدمي أندرويد، فننصحهم بتطبيق «غوغل درايف» Google Drive app. يكفي أن ينقروا على رمز «+» في الزاوية ومن ثمّ على «مسح». الأمر سهل!
4. البحث عن وسيلة أخرى لإرسال الفاكس. كشفت شركة «تشيك بوينت ريسرتش» أنّ التطبيق «آي فاكس» iFax الشعبي الذي يتيح لكم إرسال رسائل الفاكس مباشرة من هاتفكم ليس آمناً.
فقد وجد باحثون مفاتيح مكشوفة تتيح الوصول إلى السحابة التي تخزّن المستندات المرسلة؛ ما قد يسمح لعناصر سيئين بالوصول إلى مستندات مرسلة من مستخدمي التطبيق الذين يتجاوز عددهم 500 ألف.
هل تبحثون عن بديل؟ جرّبوا «فاكس زيرو» FaxZero، التطبيق الذي يبقى مجّانياً إذا أرسلتم أكثر من خمس رسائل فاكس في اليوم الواحد وثلاث صفحات فقط كلّ مرّة. على صفحته الأولى، ستظهر أمامكم صفحة إعلانية ولكنّها غير مهمّة. وإذا كنتم تحتاجون إلى إرسال أكثر من 25 صفحة في اليوم دون إعلانات، يصبح السعر 1.99 دولار للصفحة الواحدة.
وفي حال كنتم في حاجة إلى تلقّي رسائل الفاكس، يزوّدكم تطبيق «إي فاكس» eFax برقم فاكس افتراضي لتلقّي ما يقارب 10 صفحات فاكس في الشهر مجّاناً. توجد أيضاً في التطبيق خيارات مدفوعة إذا كانت الخطّة المجّانية لا تكفيكم.

شاشات ورموز
5. مسجّل شاشة غير آمن. قد تكون تطبيقات تسجيل محتوى الشاشة مفيدة أكثر من الصورة الجامدة التي تلتقطونها بالهاتف نفسه، ولكن كونوا حذرين من كيفية إتمام هذا العمل. يعرّض تطبيق «سكرين ريكوردر»، الذي وصل حتّى اليوم إلى أكثر من 10 ملايين تحميل، التسجيلات التي يصنعها مستخدموه للانكشاف. تقول شركة «تشيك بوينت» البحثية، إنّ التطبيق يحفظ تسجيلات محتوى الشاشات على خدمة سحابية.
اعتبر الباحثون أنّ هذا الحفظ خطوة ملائمة، ولكنّه قد ينطوي على مشاكل جديّة إذا زرع المطوّرون في التطبيق مفاتيح سريّة تتيح الوصول إلى الخدمة التي تحفظ هذه التسجيلات.

6. تطبيقات مسح رموز الاستجابة السريعة أو ما يُعرف بالـ«كيو آر» عند تنزيل تطبيق طرف ثالث للمسح، يساهم المستخدمون في كشف هواتفهم أمام المخاطر، ومع ذلك يصرّون على استخدامها.
ولكن يُفضّل أن تستعيضوا عن هذه التطبيقات بموارد هاتفكم المتوفّرة في نظامه.
في أندرويد، افتحوا تطبيق الكاميرا وسلّطوها على رمز الاستجابة السريعة وثبّتوها لبضع ثوانٍ. إذا ظهر إشعار على شاشة هاتفكم، انقروا عليه. وإذا لم تحصلوا على إشعار، اتجهوا إلى الإعدادات وفعّلوا إعداد «مسح رموز الاستجابة السريعة» QR code scanning.
لمسح رمز استجابة سريعة على هاتف الآيفون، افتحوا الكاميرا وثبتوها فوق الرمز، ليحوّلكم هاتفكم تلقائياً ومباشرة إلى رابطه.
7. قولوا لا لتطبيق صنع الشعارات logo creator، تملك هذه التطبيقات المجّانية الكثير من التحميلات والتقييمات الرائعة، ولن تعرفوا أبداً أنّها قد تعرّض معلوماتكم الشخصية لخطر الانكشاف لأشخاصٍ يبحثون عنها. تتضمّن هذه المعلومات عناوين البريد.

«فيسبوك» و«تيك توك»
8. «فيسبوك» المتعطّش للبيانات. فكّروا كم هي قيّمة بياناتكم لشركات التقنية الكبرى، وإلّا لما قد تقدّم لكم هذا الكمّ الهائل من الخدمات مجّاناً، ولكم في «فيسبوك» مثالاً بارزاً عليها. فيما يلي، سنعرض لكم نبذة عن المعلومات التي تتعقّبها هذه التطبيقات:
• جهات الاتصال وجدول الاتصالات والرسائل النصية.
• الموقع.
• مخزون هاتفكم الداخلي.
• الكاميرا والميكروفون في جهازكم.
تسعى شركة «فيسبوك» لتحقيق اختراقٍ عميقٍ في جهازكم لأنّها ترغب في مراقبة وجودكم (على شبكة الإنترنت وفي العالم الحقيقي)، وما تبحثون عنه، وما تشترونه. بعدها، تستخدم هذه البيانات لتقدّم لكم إعلانات مستهدفة. لا تمانعون وجود الإعلانات؟ حسناً، لا تنسوا إذن أنّ «فيسبوك» شهدت الكثير من حوادث التسريب أيضاً، وتعرّضت هذا العام وحده لانكشافٍ طال سجلّات 533 مليوناً من مستخدميها.
9. أكثر من مجرّد حركات رقص. يشتهر تطبيق «تيك توك» بالانتشار السريع لفيديوهاته بجميع محتوياتها التي تتنوّع بين الرقص والأعمال الخطرة. لهذا السبب، على الآباء والأمهات أن يكونوا واعين لمخاطر تيك توك. إذا كان لديكم طفل في المنزل، ودّعوا هذا التطبيق حتّى إذا كنتم تستخدمونه على هاتفكم؛ لأنّه قد يغري الأطفال لتنزيله على أجهزتهم.
10. تطبيقات المصابيح. شكّلت تطبيقات المصابيح ضرورة لا بدّ منها منذ ظهور أولى الهواتف الذكية، ولكنّها لم تعد كذلك اليوم لأنّها أصبحت تأتي مدمجة في التصميم الداخلي لهذه الهواتف.
الخلاصة: تخلّصوا من تطبيقات المصابيح الضوئية على أجهزة آبل وأندرويد؛ لأنّكم ما عدتم في حاجة إليها بفضل تطبيق المصباح المدمج العالي الجودة في الجهاز.* «يو إس إيه توداي» - خدمات «تريبيون ميديا»



الذكاء الاصطناعي التوليدي: تطبيقات الأمن السيبراني والتجارة الإلكترونية

الذكاء الاصطناعي التوليدي: تطبيقات الأمن السيبراني والتجارة الإلكترونية
TT

الذكاء الاصطناعي التوليدي: تطبيقات الأمن السيبراني والتجارة الإلكترونية

الذكاء الاصطناعي التوليدي: تطبيقات الأمن السيبراني والتجارة الإلكترونية

يترك الذكاء الاصطناعي التوليدي بصمته على جميع الصناعات تقريباً، فهو يتيح للمستخدمين إنشاء صور ومقاطع فيديو ونصوص وصور أخرى من المحتوى آخر عبر محثّات بسيطة.

وتكشف استخدامات الاصطناعي التوليدي بمجالات الرعاية الصحية والموسيقى والفن والتمويل والألعاب والموارد البشرية، تنوعها وتأثيرها المزداد وإمكاناتها المبتكرة اللامتناهية. ومع تحسين المطورين لهذه الأدوات، تكشف أمثلة جديدة للذكاء الاصطناعي التوليدي عبر تطبيقات مختلفة عن فائدة هذه التكنولوجيا الديناميكية.

الأمن السيبراني

مع تطور التكنولوجيا، تتطور المخاطر السيبرانية هي الأخرى، الأمر الذي يوجب على صناعة الأمن السيبراني أن تتطور، للحفاظ على حماية المؤسسات من الاختراقات والجرائم السيبرانية.

ويمكن للذكاء الاصطناعي التوليدي تحسين مستوى الأمن السيبراني عبر طرق مختلفة. وعلى سبيل المثال، يمكن استخدام الذكاء الاصطناعي التوليدي لمحاكاة البيئات الخطرة التي يمكن لمحترفي الأمن السيبراني استخدامها لاختبار سياساتهم الأمنية وضوابطهم.

كما يمكن لأدوات الذكاء الاصطناعي، وفقا لمجلة «إي ويك» الإلكترونية، كذلك تحليل البيانات السابقة للتوجهات العامة، لتحديد المخاطر الأمنية المحتملة، بحيث تتمكن فرق العمل المعنية بالأمن السيبراني تخفيف وطأة هذه المخاطر وتعزيز الوضع الأمني.

> الكشف عن التهديدات والتحليل المتقدم لها من «غوغل»: تستفيد «Google Cloud Security AI Workbench» من قدرات الذكاء الاصطناعي والتعلم الآلي لدى منصة «غوغل» السحابة (Google Cloud) بغرض توفير مستوى متقدم من الرصد والتحليل. وتتولى توليد كميات هائلة من بيانات الأمان، لمساعدة مستخدميها في تحديد التهديدات المحتملة بشكل استباقي، وتزويدهم باستراتيجيات التخفيف من حدة الأخطار في الوقت المناسب، ما يعزز في النهاية وضع الأمان العام. كما أن المنصة قابلة للتطوير بدرجة كبيرة، ما يعني أنها يمكنها حماية الشركات من جميع الأحجام، من الشركات الصغيرة وصولاً إلى الشركات الكبيرة.

> إدارة الأمن السيبراني باللغة الطبيعية: تتيح تقنيات الذكاء الاصطناعي (CrowdStrike Charlotte AI) لمستخدميه التفاعل مع منصة «فالكون» (Falcon) باستخدام اللغة الطبيعية، وتدعم جهود البحث عن التهديدات والكشف عنها ومعالجتها. وعبر إنشاء واجهات واستجابات بديهية، تبسط «Charlotte AI» جهود إدارة الأمن السيبراني، ما يجعلها في متناول مجموعة أوسع من المستخدمين. كما أن التعلم المستمر من الحوادث السيبرانية في العالم الحقيقي، يعزز باستمرار كفاءتها ضد التهديدات السيبرانية.

> الكشف عن التهديدات المعقدة في الشبكة والاستجابة لها: يجمع برنامج «ThreatGPT» من «Airgap Networks» بين تقنية «جي بي تي» (GPT) وقواعد البيانات البيانية وتحليلات الشبكة المتطورة، لتقديم الكشف الشامل عن التهديدات والاستجابة لها. ويتميز بفاعلية خاصة في بيئات الشبكات المعقدة، وذلك لأنه يولد تحليلات مفصلة واستجابات عملية للتهديدات المحتملة. وتساعد قدرته على تصور تهديدات الشبكة في الوقت الفعلي، فرق الأمن على فهم متجهات الهجوم المعقدة والاستجابة لها بسرعة.

التجارة الإلكترونية

شهدت عمليات تشغيل الشركات عبر الإنترنت تحسناً كبيراً، منذ أن بدأ الذكاء الاصطناعي في الهيمنة على الفضاء الرقمي. ويتيح الذكاء الاصطناعي التوليدي لأصحاب الأعمال تحسين مواقع الويب الخاصة بهم، عبر دمج برامج الدردشة المدعومة بالذكاء الاصطناعي وأدوات تحليل البيانات، والربط بين منصات مختلفة للحصول على عمليات عمل مبسطة.

ويساعد استخدام الذكاء الاصطناعي التوليدي بمجال التجارة الإلكترونية، أصحاب الأعمال على تحسين حملاتهم التسويقية عبر استهداف الجمهور المناسب لمنتجاتهم أو خدماتهم، ما يسهم في زيادة المبيعات والإيرادات.

> منصة التجارة الإلكترونية المدعومة بالذكاء الاصطناعي «شوبيفاي» (Shopify):

تعدّ واحدة من أكثر منصات التجارة الإلكترونية استخداماً. وبفضل واجهتها سهلة الاستخدام وتكاملها مع تطبيقات مختلفة، يسهل على أصحاب الأعمال تحسين مواقع الويب الخاصة بهم، والوصول إلى الجماهير المطلوبة. ويمكن استخدام الذكاء الاصطناعي التوليدي في «شوبيفاي» لأغراض متنوعة، منها توضيح أوصاف المنتجات، وتخصيص تجربة العملاء، وتحسين جهود التسويق عبر تحليلات البيانات وتوقعات التوجهات العامة الجديدة.

> التوصية بالمنتج الرائج: تساعد منصة «Sell The Trend» شركات التجارة الإلكترونية، في اكتشاف المنتجات الرائجة أو الشائعة. وتعتمد على خوارزميات الذكاء الاصطناعي لتحليل بيانات السوق، والتنبؤ بالمنتجات التي من المرجح أن تكتسب شعبية. ويساعد ذلك شركات التجارة الإلكترونية، على البقاء في صدارة المنافسة عبر تخزين المنتجات الشائعة والترويج لها. ويمكن أن يساعد الذكاء الاصطناعي التوليدي الشركة كذلك في إنشاء أوصاف جذابة للمنتج ومواد تسويقية بناءً على الاتجاهات الحالية.

> روبوت الدردشة بالذكاء الاصطناعي لخدمة العملاء «ماني تشات» (ManyChat):

تمثل منصة دردشة آلية تعمل بالذكاء الاصطناعي، تعمل على تحسين دعم العملاء عبر أتمتة المحادثات على مواقع الويب ووسائل التواصل الاجتماعي وتطبيقات المراسلة. وتتيح للشركات إنشاء برامج دردشة آلية، باستخدام ميزة السحب، التي يمكنها الرد على استفسارات العملاء وتقديم الدعم، وحتى تنظيم المعاملات. ويساعد الذكاء الاصطناعي التوليدي بها في إنشاء ردود مخصصة والمشاركة بالمحادثات، ما يسهم نهاية الأمر في زيادة رضا العملاء وإنتاجيتهم.

الخدمات المصرفية والمالية

يستغل قطاع التمويل قوة الذكاء الاصطناعي التوليدي عبر حالات استخدام تتنوع ما بين تحسين مستوى تقييم المخاطر وتخصيص تجارب العملاء، وصولاً إلى تبسيط العمليات. وتمكن هذه التكنولوجيا المؤسسات المالية من تقديم خدمات أكثر تخصيصاً، وتحسين عمليات صنع القرار وتعزيز الكفاءة التشغيلية.

> الكشف عن الاحتيال والوقاية منه:

تستعين منصة «ARIC»، التابعة لشركة «Featurespace»، بالذكاء الاصطناعي التوليدي للكشف عن المعاملات الاحتيالية، والتصدي لها في الوقت الفعلي. وعبر التعلم من كل معاملة، فإنها تولد نماذج يمكنها تحديد حالات الشذوذ والاحتيال المحتمل، ما يعزز أمان العمليات المالية.

أما قدرة المنصة على التكيف، فتعني أنها يمكنها حماية مجموعة واسعة من المعاملات المالية، من المدفوعات عبر الإنترنت إلى العمليات المصرفية.

> نصائح مالية مخصصة:

تعتمد تطبيقات «Cleo» على الذكاء الاصطناعي التوليدي، لتقديم نصائح مالية مخصصة، بجانب المساعدة في إعداد الميزانية. وعبر تحليل عادات الإنفاق والبيانات المالية للمستخدمين، تخلق اقتراحات مخصصة لمساعدة المستخدمين في إدارة شؤونهم المالية بفاعلية أكبر، وتشجيع الادخار والحد من النفقات غير الضرورية. أما واجهتها الودية والتفاعلية فتجعل إدارة الشؤون المالية سهلة الوصول وأكثر يسراً أمام المستخدمين.

> معالجة الفواتير الآلية:

يستخدم برنامج «Yooz» الذكاء الاصطناعي التوليدي لأتمتة معالجة الفواتير وطلبات الشراء، وتحويل سير عمل الحسابات الدائنة. وعبر استخراج البيانات وتحليلها من الفواتير، يتولى إنشاء الإدخالات والتصنيفات، ما يبسط عملية الموافقة ويعزز كفاءة العمليات المالية. ويتكامل التطبيق بسلاسة مع الأنظمة المالية الحالية، ما يوفر انتقالاً سلساً إلى العمليات الآلية دون تعطيل سير العمل.