واشنطن تخصص قاعدة عسكرية في فيرجينيا لإيواء المترجمين الأفغان

المتحدث باسم وزارة الخارجية الأميركية نيد برايس (أ.ب)
المتحدث باسم وزارة الخارجية الأميركية نيد برايس (أ.ب)
TT

واشنطن تخصص قاعدة عسكرية في فيرجينيا لإيواء المترجمين الأفغان

المتحدث باسم وزارة الخارجية الأميركية نيد برايس (أ.ب)
المتحدث باسم وزارة الخارجية الأميركية نيد برايس (أ.ب)

أعلنت الولايات المتحدة أنّها ستخصّص قاعدة عسكرية في فيرجينيا لإيواء المترجمين الأفغان الفارين من وطنهم بسبب انسحاب القوات الأميركية بعد 20 عاماً من الحرب، بحسب وكالة الصحافة الفرنسية.
وقال المتحدث باسم وزارة الخارجية الأميركية نيد برايس إنه سيتم نقل نحو 700 مترجم الى جانب أفراد عائلاتهم المباشرين إلى فورت لي، القاعدة العسكرية في جنوب فيرجينيا.
والمترجمون الذين يخشون على حياتهم مع تحقيق حركة «طالبان» مكاسب سريعة على الأرض هم من بين 20 ألف طالب لجوء أفغاني بموجب ما يسمّى «تأشيرات الهجرة الخاصة».
وأضاف برايس: «هؤلاء أفغان شجعان اجتازوا عمليات التدقيق الأمني لبرنامج تأشيرات الهجرة الخاصة». وأكّد أنّه «سيتمّ توفير مساكن وخدمات موقّتة لهم مع استكمالهم الخطوات النهائية».
وأشار برايس إلى أنّ الأفغان الذين لا يزالون في المراحل الأولية للتقدّم بطلبات للسفر إلى الولايات المتحدة سيُنقلون جوّاً إلى دول أخرى.



تدعو لـ«محاسبة الأسد»... «مجموعة السبع» مستعدة لدعم الانتقال السياسي في سوريا

موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
TT

تدعو لـ«محاسبة الأسد»... «مجموعة السبع» مستعدة لدعم الانتقال السياسي في سوريا

موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)

أعلن قادة مجموعة الدول السبع الكبرى في بيان، الخميس، إنهم على استعداد لدعم عملية انتقالية في إطار يؤدي إلى حكم موثوق وشامل وغير طائفي في سوريا، وفقاً لوكالة «رويترز».

وذكرت مجموعة السبع أن الانتقال السياسي بعد نهاية الحكم الاستبدادي، الذي دام 24 عاماً لبشار الأسد، يجب أن يضمن «احترام سيادة القانون وحقوق الإنسان العالمية، بما في ذلك حقوق المرأة، وحماية جميع السوريين، بمن في ذلك الأقليات الدينية والعرقية، والشفافية والمساءلة».

وطالبت المجموعة أيضاً بضرورة «محاسبة نظام الأسد».

وأضاف البيان: «ستعمل مجموعة السبع مع أي حكومة سورية مستقبلية تلتزم بهذه المعايير، وتكون نتاج هذه العملية، وتدعمها بشكل كامل».

كما دعا القادة «كل الأطراف» إلى «الحفاظ على سلامة أراضي سوريا، ووحدتها الوطنية، واحترام استقلالها وسيادتها».