قالت المتحدثة باسم البيت الأبيض جين ساكي، اليوم (الاثنين)، إن الولايات المتحدة ما زالت تدرس طلب إرسال قوات تقدم به رئيس وزراء هايتي الموقت كلود جوزيف للمساعدة في تأمين البنية الأساسية الحيوية للبلاد بعد اغتيال الرئيس جوفينيل مويس، وفقاً لوكالة «رويترز» للأنباء.
وذكرت أن القيادة السياسية لهايتي ما زالت غير واضحة المعالم، مضيفة أنه من الضروري أن يتفق قادة البلاد على طريق موحد للمضي قدماً.
وقُتل مويس بالرصاص في ساعة مبكرة، يوم الأربعاء، في منزله في بور أو برنس بأيدي من تصفهم السلطات في هايتي بأنهم وحدة من القتلة مؤلفة من 26 كولومبياً واثنين يحملان جنسيتي الولايات المتحدة وهايتي.
وقالت الشرطة في هايتي، أمس (الأحد)، إنها اعتقلت مشتبهاً به آخر رئيسياً.
وأدى اغتيال الرئيس إلى سقوط هايتي بشكل أعمق في الاضطرابات، وسافر مسؤولون أميركيون إلى هناك أمس لتقييم الوضع والاجتماع مع 3 سياسيين قال كل منهم إنه يقود البلاد.
وقالت ساكي: «ما كان واضحاً بالنسبة لرحلتهم هو عدم اتضاح الرؤية في ما يتعلق بمستقبل القيادة السياسية».
البيت الأبيض لا يستبعد الاستجابة لطلب إرسال قوات إلى هايتي
البيت الأبيض لا يستبعد الاستجابة لطلب إرسال قوات إلى هايتي
لم تشترك بعد
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة