توسيع التعاون بين هولندا وكوريا الجنوبية لإنتاج الرقائق الإلكترونية

توسيع التعاون بين هولندا وكوريا الجنوبية لإنتاج الرقائق الإلكترونية
TT

توسيع التعاون بين هولندا وكوريا الجنوبية لإنتاج الرقائق الإلكترونية

توسيع التعاون بين هولندا وكوريا الجنوبية لإنتاج الرقائق الإلكترونية

اتفق الرئيس الكوري الجنوبي مون جاي إن، ورئيس الوزراء الهولندي مارك روته، على توسيع التعاون بين البلدين في مجال صناعة الرقائق للإلكترونية؛ وذلك خلال قمة افتراضية عُقدت اليوم (الأربعاء)، بحسب ما نقلته وكالة "بلومبرغ" للانباء عن مكتب الرئاسة في كوريا الجنوبية.
ووافق مون وروته على توسيع "التعاون العملي"، الذي يتضمن إنتاج الرقائق، وتطوير الثورة الصناعية الرابعة بينهما.
وقال كل من مون وروته إن البلدين لديهما "علاقة تكاملية" في صناعة أشباه الموصلات.
وتتمتع كوريا الجنوبية بقوة في التصنيع، بينما تتمتع هولندا بميزة في معدات الإنتاج.
ومن المقرر أن تتعاون كوريا الجنوبية وهولندا في صناعة السيارات في المستقبل، ليتضمن ذلك إنتاج السيارات التى تستخدم خلايا وقود الهيدروجين.



«رويترز»: إيران تضغط على الصين لبيع نفط عالق بقيمة 1.7 مليار دولار

العلم الإيراني مع نموذج مصغر لرافعة مضخة للنفط (أرشيفية- رويترز)
العلم الإيراني مع نموذج مصغر لرافعة مضخة للنفط (أرشيفية- رويترز)
TT

«رويترز»: إيران تضغط على الصين لبيع نفط عالق بقيمة 1.7 مليار دولار

العلم الإيراني مع نموذج مصغر لرافعة مضخة للنفط (أرشيفية- رويترز)
العلم الإيراني مع نموذج مصغر لرافعة مضخة للنفط (أرشيفية- رويترز)

قالت مصادر مطلعة، 3 منها إيرانية وأحدها صيني، إن طهران تسعى لاستعادة 25 مليون برميل من النفط عالقة في ميناءين بالصين منذ 6 سنوات، بسبب العقوبات التي فرضها الرئيس الأميركي آنذاك دونالد ترمب.

ويعود ترمب إلى السلطة في 20 يناير (كانون الثاني)، ويتوقع محللون أن يُشدد العقوبات مجدداً على صادرات النفط الإيرانية للحد من الإيرادات التي تحصل عليها طهران، كما فعل خلال ولايته الأولى.

واشترت الصين، التي تقول إنها لا تعترف بالعقوبات على النفط الإيراني، نحو 90 في المائة من صادرات طهران النفطية في السنوات القليلة الماضية بخصومات وفّرت على مصافي التكرير لديها مليارات الدولارات.

لكن النفط العالق، الذي تبلغ قيمته 1.75 مليار دولار بأسعار اليوم، يُسلط الضوء على التحديات التي تواجهها إيران في بيع النفط حتى بالصين.

وقال اثنان من المصادر الأربعة المطلعة على الشحنات إن النفط العالق تم تسجيله على أنه إيراني عندما سلّمته شركة النفط الوطنية الإيرانية إلى ميناءين بالصين في أكتوبر (تشرين الأول) 2018 تقريباً، بموجب إعفاءات منحها ترمب.

وذكرت المصادر أن شركة النفط الوطنية الإيرانية خزّنت النفط في ميناءي داليان وتشوشان شرق الصين؛ حيث استأجرت صهاريج. وأتاح استئجار الصهاريج للشركة المرونة لبيع النفط في الصين، أو شحنه إلى مشترين آخرين في المنطقة.

وقال 3 من المصادر الأربعة إنه في أوائل عام 2019، ألغى ترمب الإعفاءات، ولم تجد شحنات النفط مشترين، أو تتجاوز الجمارك الصينية لتظل عالقة في المستودعات.