وفاة وزير الدفاع الأميركي الأسبق رامسفيلد «مهندس حرب العراق»

وزير الدفاع الأميركي الأسبق دونالد رامسفيلد يرافقه قادة عسكريون خلال زيارة لسجن أبو غريب في العراق عام 2004 (أ.ف.ب)
وزير الدفاع الأميركي الأسبق دونالد رامسفيلد يرافقه قادة عسكريون خلال زيارة لسجن أبو غريب في العراق عام 2004 (أ.ف.ب)
TT

وفاة وزير الدفاع الأميركي الأسبق رامسفيلد «مهندس حرب العراق»

وزير الدفاع الأميركي الأسبق دونالد رامسفيلد يرافقه قادة عسكريون خلال زيارة لسجن أبو غريب في العراق عام 2004 (أ.ف.ب)
وزير الدفاع الأميركي الأسبق دونالد رامسفيلد يرافقه قادة عسكريون خلال زيارة لسجن أبو غريب في العراق عام 2004 (أ.ف.ب)

قالت عائلة وزير الدفاع الأميركي الأسبق دونالد رامسفيلد في بيان، اليوم (الأربعاء)، إن رامسفيلد توفي عن عمر ناهز 88 عاماً في ولاية نيو مكسيكو.
كان رامسفيلد المهندس الرئيسي لحرب العراق إلى أن استبدله الرئيس جورج دبليو بوش مع تعثر الولايات المتحدة هناك بعد ثلاث سنوات ونصف السنة من القتال.

وقالت العائلة في بيان إن «التاريخ قد يذكره لإنجازاته الاستثنائية خلال ستة عقود من الخدمة العامة، لكن للذين عرفوه بشكل أفضل... سنتذكر حبه الراسخ لزوجته جويس وعائلته وأصدقائه، والنزاهة التي اتسمت بها حياته المكرسة للوطن».


 



روته: يجب تعزيز دفاعات حلف «الناتو» لمنع الحرب على أراضيه

صورة التُقطت 4 ديسمبر 2024 في بروكسل ببلجيكا تظهر الأمين العام لحلف «الناتو» مارك روته خلال مؤتمر صحافي (د.ب.أ)
صورة التُقطت 4 ديسمبر 2024 في بروكسل ببلجيكا تظهر الأمين العام لحلف «الناتو» مارك روته خلال مؤتمر صحافي (د.ب.أ)
TT

روته: يجب تعزيز دفاعات حلف «الناتو» لمنع الحرب على أراضيه

صورة التُقطت 4 ديسمبر 2024 في بروكسل ببلجيكا تظهر الأمين العام لحلف «الناتو» مارك روته خلال مؤتمر صحافي (د.ب.أ)
صورة التُقطت 4 ديسمبر 2024 في بروكسل ببلجيكا تظهر الأمين العام لحلف «الناتو» مارك روته خلال مؤتمر صحافي (د.ب.أ)

وجّه الأمين العام لحلف شمال الأطلسي (الناتو) مارك روته، اليوم (الخميس)، تحذيرا قويا بشأن ضرورة «زيادة» الإنفاق الدفاعي، قائلاً إن الدول الأوروبية بحاجة إلى بذل مزيد من الجهود «لمنع الحرب الكبرى التالية» مع تنامي التهديد الروسي.

وقال روته في كلمة ألقاها في بروكسل «نحن لسنا مستعدين لما ينتظرنا خلال أربع أو خمس سنوات»، مضيفاً: «الخطر يتجه نحونا بسرعة كبيرة»، وفق «وكالة الصحافة الفرنسية».