بايدن يعلن عن «اتفاق» بشأن خطة تطوير البنى التحتية

الرئيس الأميركي جو بايدن مع مجموعة من أعضاء مجلس الشيوخ  في مؤتمر صحافي (أ.ب)
الرئيس الأميركي جو بايدن مع مجموعة من أعضاء مجلس الشيوخ في مؤتمر صحافي (أ.ب)
TT

بايدن يعلن عن «اتفاق» بشأن خطة تطوير البنى التحتية

الرئيس الأميركي جو بايدن مع مجموعة من أعضاء مجلس الشيوخ  في مؤتمر صحافي (أ.ب)
الرئيس الأميركي جو بايدن مع مجموعة من أعضاء مجلس الشيوخ في مؤتمر صحافي (أ.ب)

أعلن الرئيس الأميركي جو بايدن، اليوم (الخميس)، التوصل إلى اتفاق مع مجموعة من أعضاء مجلس الشيوخ ديمقراطيين وجمهوريين حول خطة استثمارات ضخمة في البنى التحتية، بعد أشهر من المفاوضات بين البيت الأبيض والكونغرس، وفقا لوكالة الصحافة الفرنسية.
وقال بايدن في ختام اجتماع كان مرتقبا جدا مع خمسة أعضاء جمهوريين وخمسة ديمقراطيين: «توصلنا إلى اتفاق».
ويشكل هذا الاتفاق تقدما بارزا، إلا إنه لا يعني نهاية المفاوضات، إذ أعلن زعيما الغالبية الديمقراطية في الكونغرس أن هذه الخطة يجب أن تترافق مع مشروع قانون آخر يتضمن أولويات أخرى لإدارة بايدن.



تدعو لـ«محاسبة الأسد»... «مجموعة السبع» مستعدة لدعم الانتقال السياسي في سوريا

موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
TT

تدعو لـ«محاسبة الأسد»... «مجموعة السبع» مستعدة لدعم الانتقال السياسي في سوريا

موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)

أعلن قادة مجموعة الدول السبع الكبرى في بيان، الخميس، إنهم على استعداد لدعم عملية انتقالية في إطار يؤدي إلى حكم موثوق وشامل وغير طائفي في سوريا، وفقاً لوكالة «رويترز».

وذكرت مجموعة السبع أن الانتقال السياسي بعد نهاية الحكم الاستبدادي، الذي دام 24 عاماً لبشار الأسد، يجب أن يضمن «احترام سيادة القانون وحقوق الإنسان العالمية، بما في ذلك حقوق المرأة، وحماية جميع السوريين، بمن في ذلك الأقليات الدينية والعرقية، والشفافية والمساءلة».

وطالبت المجموعة أيضاً بضرورة «محاسبة نظام الأسد».

وأضاف البيان: «ستعمل مجموعة السبع مع أي حكومة سورية مستقبلية تلتزم بهذه المعايير، وتكون نتاج هذه العملية، وتدعمها بشكل كامل».

كما دعا القادة «كل الأطراف» إلى «الحفاظ على سلامة أراضي سوريا، ووحدتها الوطنية، واحترام استقلالها وسيادتها».