«أبو أولادي»... كيم كارداشيان من أشد معجبي كانييه وست رغم الطلاق

كاني ويست وكيم كاردشيان (أرشيفية - رويترز)
كاني ويست وكيم كاردشيان (أرشيفية - رويترز)
TT
20

«أبو أولادي»... كيم كارداشيان من أشد معجبي كانييه وست رغم الطلاق

كاني ويست وكيم كاردشيان (أرشيفية - رويترز)
كاني ويست وكيم كاردشيان (أرشيفية - رويترز)

رغم طلاقهما، قالت كيم كارداشيان في عرض تلفزيوني على الهواء، أمس (الخميس)، إنها ستظل دوماً
من أشد المعجبين بمغني الراب كانييه وست، وفقاً لوكالة «رويترز» للأنباء.
وكانت كارداشيان (40 عاماً) تتحدث في برنامج جمع بين أبطال برنامج «كيبينج أب ويذ ذا كارداشيانز» أو (مواكبة آل كارداشيان) الذي أسدل الأسبوع الماضي الستار على حلقاته، بعد بثه على مدى 14 عاماً.
وبعد قليل من انتهاء تصوير الموسم الأخير من برنامج تلفزيون الواقع، رفعت كارداشيان دعوى طلاق في فبراير (شباط) من مغني الراب وست، مشيرة إلى اختلافات جذرية تحول دون استمرار زواجهما الذي دام ما يقرب من سبع سنوات، واتفق الاثنان على المشاركة في حضانة أطفالهما الأربعة.
وسُئلت كارداشيان عن علاقتهما الآن، فأجابت: «تجمعنا علاقة شراكة رائعة وأنا أحترمه جداً... سأبقى دوماً من أشد معجبي كانييه. إنه أبو أولادي. سيبقى كانييه دائماً من العائلة».
وفي الأسبوع الماضي، نشرت كارداشيان، وهي سيدة أعمال من المليارديرات، صورة قديمة لوست وهو في سن صغيرة على حسابها على «إنستغرام» بمناسبة عيد ميلاده الرابع والأربعين.
وامتنعت كارداشيان عن الخوض في تفاصيل انهيار الزواج، وقالت: «لم يكن شيئاً محدداً... بل اختلافاً عاماً في الآراء حول بضعة أشياء».
ونفت شائعات ترددت في الآونة الأخيرة بأنها تواعد الآن فان جونز المذيع بقناة «سي إن إن» أو المغني الكولومبي مالوما، وقالت: «لا أواعد أحداً... لا فان جونز ولا مالوما».



السعودية أنموذجاً عالمياً في إدارة الموارد المائية

الدكتور عبد العزيز الشيباني خلال افتتاح الورشة التحضيرية في الرياض (الشرق الأوسط)
الدكتور عبد العزيز الشيباني خلال افتتاح الورشة التحضيرية في الرياض (الشرق الأوسط)
TT
20

السعودية أنموذجاً عالمياً في إدارة الموارد المائية

الدكتور عبد العزيز الشيباني خلال افتتاح الورشة التحضيرية في الرياض (الشرق الأوسط)
الدكتور عبد العزيز الشيباني خلال افتتاح الورشة التحضيرية في الرياض (الشرق الأوسط)

اختارت لجنة الأمم المتحدة المعنية بالموارد المائية (UN - Water) السعودية أنموذجاً عالمياً رائداً في تحقيق مؤشر الإدارة المتكاملة لموارد المياه (6 - 5 - 1) ضمن الهدف السادس من أهداف التنمية المستدامة (SDG 6)، وذلك نظير التقدم الذي تحرزه البلاد في هذا المجال.

جاء ذلك خلال ورشة تحضيرية لدراسة تجربة السعودية في نجاحها لتسريع تحقيق الإدارة المتكاملة للموارد المائية، ضمن الهدف السادس من أهداف التنمية المستدامة في المملكة، التي افتتحها الدكتور عبد العزيز الشيباني، وكيل وزارة البيئة والمياه والزراعة للمياه، وجمعت في الرياض 40 مشاركاً من القطاعين الحكومي والخاص، والمنظمات الدولية ذات العلاقة، والمجتمع المدني، والأوساط الأكاديمي.

وعدّ الشيباني هذا الاختيار إشادة دولية بالتقدم الذي أحرزته السعودية في ذلك، بما يتماشى مع «رؤية المملكة 2030» و«الاستراتيجية الوطنية للمياه»، خصوصاً في مجال الإدارة المتكاملة لتلك الموارد.

وتعمل اللجنة الأممية على إعداد دراسة حالة نجاح السعودية لتوثيق تجربتها، ومشاركتها مع الدول الأخرى، للاستفادة من نهج المملكة في هذا الشأن، وتشجيع استمرار الجهود عالمياً لتحقيق الهدف السادس.

جانب من الورشة التحضيرية التي عقدت في الرياض (واس)
جانب من الورشة التحضيرية التي عقدت في الرياض (واس)

وأكد أن الورشة ناقشت النتائج الأولية والرسائل الرئيسة لدراسة الحالة التي تعدّها اللجنة حول السعودية، بما يمكن من استثمار حالات النجاح وممارساتها الرصينة لإدارة المياه، والاستفادة منها عالمياً، ما يسرع بتحقيق المستهدف السادس الذي بحسب المؤشر على المستوى العالمي يشهد تباطؤاً في الوصول لأهدافه بحلول 2030.

وأشار وكيل الوزارة إلى أن دراسة حالة النجاح تعتمد نهجاً شاملاً يعكس الروابط بين مختلف القطاعات، مثل البيئة، والزراعة، والطاقة، والصحة، ما يساعد على تحديد الفرص وتعزيز التكامل بين هذه المجالات، خصوصاً في مجال خلق البيئة الممكنة لإدارة فاعلة للمياه، بما في ذلك إشراك القطاع الخاص.

ويأتي اختيار الدول المشمولة بالدراسات بناءً على البيانات التي توفرها وكالات الأمم المتحدة المختصة، ويتم إطلاق تقارير دراسات الحالة خلال الحدث السنوي الخاص بالهدف السادس، ضمن المنتدى السياسي رفيع المستوى للأمم المتحدة، الذي يُعقد في نيويورك خلال شهر يوليو (تموز) من كل عام.

يُشار إلى أن لجنة الأمم المتحدة المعنية بالموارد المائية هي تنسيقية تابعة للأمم المتحدة، تضم 36 كياناً أممياً (أعضاء) و48 منظمة دولية أخرى (شركاء)، تعمل في مجالات المياه والصرف الصحي، وتهدف إلى ضمان استجابة منسقة وفعّالة للتحديات العالمية المتعلقة بالمياه.