رونالدو يقود البرتغال لانتصار مثير على المجر ويصبح أفضل هداف في تاريخ النهائيات

كريستيانو رونالدو
كريستيانو رونالدو
TT

رونالدو يقود البرتغال لانتصار مثير على المجر ويصبح أفضل هداف في تاريخ النهائيات

كريستيانو رونالدو
كريستيانو رونالدو

سجل كريستيانو رونالدو هدفين من ثلاثية انتصار منتخب البرتغال (حامل اللقب) على المجر أمس في بودابست بافتتاح منافسات المجموعة السادسة لكأس أوروبا، وأصبح أفضل هدّاف في تاريخ النهائيات برصيد 11 هدفاً متجاوزاً الفرنسي ميشال بلاتيني (9).
وبات رونالدو أيضاً أول لاعب في التاريخ يشارك في خمس نسخ من البطولة القارية، سجل فيها جميعها ليتفوق على بلاتيني الذي سجل أهدافه التسعة في نسخة عام 1984 في فرنسا.
وكانت مواجهة المجر هي المباراة رقم 22 لرونالدو في بطولة أوروبا منذ ظهوره الأول في المسابقة القارية عام 2004.
ومن المفارقات أن منتخب البرتغال فشل في ترجمة محاولاته الهجومية على مدار 83 دقيقة، ثم سجل ثلاثية متتالية عبر رافائيل غوريرو في الدقيقة 84 قبل أن يضيف رونالدو الهدفين الثاني والثالث في الدقيقة 87 من ركلة جزاء، والثانية من الوقت بدل الضائع للمباراة.



أسطورة الكرة الإيطالية روبرتو باجيو يتعرض للاعتداء في سطو على منزله

روبرتو باجيو أحد أبرز نجوم كرة القدم الإيطالية عبر تاريخها (رويترز - أرشيفية)
روبرتو باجيو أحد أبرز نجوم كرة القدم الإيطالية عبر تاريخها (رويترز - أرشيفية)
TT

أسطورة الكرة الإيطالية روبرتو باجيو يتعرض للاعتداء في سطو على منزله

روبرتو باجيو أحد أبرز نجوم كرة القدم الإيطالية عبر تاريخها (رويترز - أرشيفية)
روبرتو باجيو أحد أبرز نجوم كرة القدم الإيطالية عبر تاريخها (رويترز - أرشيفية)

تعرّض أسطورة كرة القدم الإيطالية، روبرتو باجيو، الفائز بالكرة الذهبية بصفته أفضل لاعب في أوروبا عام 1993، لإصابة برأسه خلال السطو على منزله من قِبَل عصابة، مساء الخميس، أثناء مشاهدته وعائلته مباراة منتخب بلاده مع نظيره الإسباني في كأس أوروبا (0-1)، وذلك وفق ما أفادت به وسائل الإعلام المحلية.

وسطت مجموعة من قرابة 5 مسلحين على فيللا نجم يوفنتوس وميلان وبولونيا وإنتر وبريشيا السابق في ألتافيا فينشنتينا (شمال شرق البلاد)، وعندما حاول ابن الـ57 عاماً المقاومة، تعرّض للضرب بعقب المسدس، ليصاب بجرح عميق في رأسه.

ثم حُبِس باجيو وعائلته في غرفة لمدة 40 دقيقة، في حين تعرّض منزلهم للنهب؛ إذ سرق اللصوص أموالاً وأغراضاً شخصية وساعات وغيرها من الأشياء الثمينة.

وبعد مغادرة اللصوص، تمكّن وصيف بطل مونديال 1994 من كسر الباب والاتصال بالشرطة، قبل أن ينقل لاحقاً إلى غرفة الطوارئ في مستشفى أرزينيانو، إذ تلقّى العلاج بغرز في رأسه، وفق وسائل الإعلام.

واستمعت الشرطة إلى الأسرة لبدء التحقيق، وراجعت كاميرات المراقبة في المنزل.