الآلاف يحتفلون في إسرائيل بالإطاحة ببنيامين نتنياهو

الآلاف يحتفلون في تل أبيب بالإطاحة ببنيامين نتنياهو (أ.ف.ب)
الآلاف يحتفلون في تل أبيب بالإطاحة ببنيامين نتنياهو (أ.ف.ب)
TT

الآلاف يحتفلون في إسرائيل بالإطاحة ببنيامين نتنياهو

الآلاف يحتفلون في تل أبيب بالإطاحة ببنيامين نتنياهو (أ.ف.ب)
الآلاف يحتفلون في تل أبيب بالإطاحة ببنيامين نتنياهو (أ.ف.ب)

تجمع الآلاف مساء اليوم (الأحد) في تل أبيب للاحتفال بإقصاء رئيس الوزراء الإسرائيلي السابق بنيامين نتنياهو بعدما أمضى 12 عاماً متواصلة في السلطة.
وتجمع الحشد في ساحة رابين بوسط تل أبيب للاحتفال بالحكومة الجديدة التي نالت ثقة البرلمان بعدما أيدها 60 نائباً وعارضها 59، بحسب ما نقلته وكالة الصحافة الفرنسية.

وأطاح تحالف متنوّع من الأحزاب الإسرائيلية، مساء اليوم (الأحد)، ببنيامين نتنياهو، بعد 12 عاماً متواصلة في الحكم، ليحل محله الزعيم اليميني المتطرف نفتالي بينيت، وذلك في تحوُّل كبير في السياسة الإسرائيلية.
وصوّت 60 نائباً لصالح الائتلاف الجديد المتنوع ما بين اليمين واليسار والوسط بالإضافة إلى حزب عربي، في حين عارضه 59 نائباً، معظمهم من حزب الليكود والأحزاب اليمينية المتشددة. وامتنع نائب واحد عن التصويت.
وخرج آلاف الإسرائيليين إلى الشوارع في القدس وتل أبيب بعد نيل الحكومة الجديدة الثقة للاحتفال بالإطاحة بنتنياهو، بحسب ما نقلته «وكالة الصحافة الفرنسية».

ويضم «ائتلاف التغيير» 8 أحزاب، لكل منها آيديولوجيته الخاصة، ويأمل في إنهاء نحو عامين من الجمود السياسي في إسرائيل، تخللتهما 4 انتخابات غير حاسمة. وهنّأ الرئيس الأميركي جو بايدن نفتالي بينيت بالمنصب.



تدعو لـ«محاسبة الأسد»... «مجموعة السبع» مستعدة لدعم الانتقال السياسي في سوريا

موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
TT

تدعو لـ«محاسبة الأسد»... «مجموعة السبع» مستعدة لدعم الانتقال السياسي في سوريا

موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)

أعلن قادة مجموعة الدول السبع الكبرى في بيان، الخميس، إنهم على استعداد لدعم عملية انتقالية في إطار يؤدي إلى حكم موثوق وشامل وغير طائفي في سوريا، وفقاً لوكالة «رويترز».

وذكرت مجموعة السبع أن الانتقال السياسي بعد نهاية الحكم الاستبدادي، الذي دام 24 عاماً لبشار الأسد، يجب أن يضمن «احترام سيادة القانون وحقوق الإنسان العالمية، بما في ذلك حقوق المرأة، وحماية جميع السوريين، بمن في ذلك الأقليات الدينية والعرقية، والشفافية والمساءلة».

وطالبت المجموعة أيضاً بضرورة «محاسبة نظام الأسد».

وأضاف البيان: «ستعمل مجموعة السبع مع أي حكومة سورية مستقبلية تلتزم بهذه المعايير، وتكون نتاج هذه العملية، وتدعمها بشكل كامل».

كما دعا القادة «كل الأطراف» إلى «الحفاظ على سلامة أراضي سوريا، ووحدتها الوطنية، واحترام استقلالها وسيادتها».