الملل دفعها لشراء بطاقة يانصيب فورية ففازت بـربع مليون دولار

الملل دفعها لشراء بطاقة يانصيب فورية ففازت بـربع مليون دولار
TT

الملل دفعها لشراء بطاقة يانصيب فورية ففازت بـربع مليون دولار

الملل دفعها لشراء بطاقة يانصيب فورية ففازت بـربع مليون دولار

ذكر موقع " UPI" أن امرأة من سكان مدينة كولبيبر بولاية فيرجينيا الأميركية فازت ببطاقة يانصيب بقيمة ربع مليون دولار لمجرد أنها شعرت بالملل.
وحسب الموقع، فقد قررت مونيكا كريفارو مساعدة صديق لها ونقله بسيارتها لكنها خلال انتظاره شعرت بالملل فقررت تمضية الوقت في الذهاب لسوبر ماركت قريب. وهناك اشترت بطاقة يانصيب فورية وفازت بجائزة قدرها 250 ألف دولار.
وفي هذا الاطار، أعربت كريفارو عن سعادتها وذهولها قائلة "لم أصدق أن هذا يمكن يحدث بالفعل"، مشيرة الى أنها لم تقرر بعد ما ستفعله بالجائزة.
يذكر أن امرأة من سكان مدينة أندرسون بولاية كارولينا الجنوبية فازت بالجائزة الكبرى أثناء انتظارها تزويد سيارتها بالوقود اشترت خلاله بطاقة يانصيب فورية من محطة تعبئة الوقود.



العثور على مبلّغ عن مخالفات «أوبن إيه آي» ميتاً في شقته

شعار شركة «أوبن إيه آي»  (رويترز)
شعار شركة «أوبن إيه آي» (رويترز)
TT

العثور على مبلّغ عن مخالفات «أوبن إيه آي» ميتاً في شقته

شعار شركة «أوبن إيه آي»  (رويترز)
شعار شركة «أوبن إيه آي» (رويترز)

تم العثور على أحد المبلِّغين عن مخالفات شركة «أوبن إيه آي» ميتاً في شقته بسان فرانسيسكو.

ووفقاً لشبكة «سي إن بي سي»، فقد أمضى الباحث سوشير بالاجي (26 عاماً)، 4 سنوات في العمل لدى شركة الذكاء الاصطناعي حتى وقت سابق من هذا العام، عندما أثار علناً مخاوف من أن الشركة انتهكت قانون حقوق النشر الأميركي.

وتم العثور على بالاجي ميتاً في شقته بشارع بوكانان سان فرانسيسكو بعد ظهر يوم 26 نوفمبر (تشرين الثاني).

وقالت الشرطة إنها لم تكتشف «أي دليل على وجود جريمة» في تحقيقاتها الأولية.

ومن جهته، قال ديفيد سيرانو سويل، المدير التنفيذي لمكتب كبير الأطباء الشرعيين في سان فرانسيسكو، لشبكة «سي إن بي سي»: «لقد تم تحديد طريقة الوفاة على أنها انتحار». وأكدت «أوبن إيه آي» وفاة بالاجي.

وقال متحدث باسم الشركة: «لقد صُدِمنا لمعرفة هذه الأخبار الحزينة للغاية اليوم، وقلوبنا مع أحباء بالاجي خلال هذا الوقت العصيب».

وكانت صحيفة «نيويورك تايمز» قد نشرت قصة عن مخاوف بالاجي بشأن «أوبن إيه آي» في أكتوبر (تشرين الأول)؛ حيث قال للصحيفة في ذلك الوقت: «إذا كان أي شخص يؤمن بما أومن به، فسيغادر الشركة بكل تأكيد».

وقال للصحيفة إن «تشات جي بي تي» وروبوتات الدردشة المماثلة الأخرى ستجعل من المستحيل على العديد من الأشخاص والمنظمات البقاء والاستمرار في العمل، إذا تم استخدام محتواها لتدريب أنظمة الذكاء الاصطناعي.

وواجهت «أوبن إيه آي» عدة دعاوى قضائية تتعلَّق باستخدامها محتوى من منشورات وكتب مختلفة لتدريب نماذجها اللغوية الكبيرة، دون إذن صريح أو تعويض مالي مناسب، فيما اعتبره البعض انتهاكاً لقانون حقوق النشر الأميركي.