«جيش إلكتروني» أوكراني لمواجهة روسيا

يلتحق به المتطوعون

«جيش إلكتروني» أوكراني لمواجهة روسيا
TT

«جيش إلكتروني» أوكراني لمواجهة روسيا

«جيش إلكتروني» أوكراني لمواجهة روسيا

أسست أوكرانيا «جيشا إلكترونيا» على الإنترنت، وتبحث الآن عن متطوعين من أجل الحرب المعلوماتية ضد روسيا، وأعلنت وزارة شؤون السياسة المعلوماتية في كييف عن فتح صفحة على الإنترنت مختصة ببث أخبار ضد العدو.
ووفقا للوزارة، سيحصل المحاربون على الإنترنت على المهام المقرر إنجازها عبر البريد الإلكتروني (الإيميل).
وتمت دعوة المتطوعين لتكريس جزء من وقتهم يوميا «للحرب المعلوماتية».
ونشرت الوزارة رسما توضيحيا على صفحتها على الإنترنت في شكل قنبلة يدوية تحتوي على أزرار لوحة مفاتيح الحاسب الآلي.
ووفقا لوسائل إعلامية، تعتزم أوكرانيا مواجهة الدعاية التي تقوم بها روسيا بشأن سياستها المثيرة للجدل في الأزمة الأوكرانية.



ماسك يسحب دعمه لفاراج ويُصعِّد ضد الحكومة البريطانية

صورة تجمع نايجل فاراج وإيلون ماسك وتبدو خلفهما لوحة للرئيس الأميركي المنتخب دونالد ترمب (من حساب فاراج على إكس)
صورة تجمع نايجل فاراج وإيلون ماسك وتبدو خلفهما لوحة للرئيس الأميركي المنتخب دونالد ترمب (من حساب فاراج على إكس)
TT

ماسك يسحب دعمه لفاراج ويُصعِّد ضد الحكومة البريطانية

صورة تجمع نايجل فاراج وإيلون ماسك وتبدو خلفهما لوحة للرئيس الأميركي المنتخب دونالد ترمب (من حساب فاراج على إكس)
صورة تجمع نايجل فاراج وإيلون ماسك وتبدو خلفهما لوحة للرئيس الأميركي المنتخب دونالد ترمب (من حساب فاراج على إكس)

صعّد الملياردير الأميركي إيلون ماسك، من تدخلاته في الشأن البريطاني بدعوته نايجل فاراج، إلى التنحي عن قيادة حزب الإصلاح اليميني. وقال ماسك، الذي سيقود إدارة الكفاءة الحكومية بعد تنصيب الرئيس الأميركي المنتخب دونالد ترمب، على منصته الاجتماعية «إكس»، إن «حزب الإصلاح يحتاج إلى قائد جديد».

ويمثّل هذا التصريح انقلاباً في موقف ماسك، الذي صرّح مراراً بأن فاراج وحده قادر على «إنقاذ بريطانيا»، ملمحاً إلى احتمال تقديم دعم مالي كبير لحزبه لمساعدته على منافسة حزبَي «العمال» و«المحافظين» المهيمنين في بريطانيا.

كما يشنّ ماسك منذ أسابيع حملة مكثفة ضد رئيس الوزراء العمالي كير ستارمر، لرفضه، عندما كان مدير النيابة العامة بين عامي 2008 و2013، إجراء تحقيق عام في فضيحة استغلال الأطفال بمدينة أولدهام شمال إنجلترا. ودعا ماسك، الجمعة، الملك تشارلز إلى حلّ البرلمان وإجراء انتخابات جديدة.