أكثر من 17 ألف إصابة جديدة و332 حالة وفاة بكورونا في إيران

إيرانيون يمرون بالقرب من قبور جاهزة لاستقبال جثامين ضحايا كورونا في جنوب طهران (إ.ب.أ)
إيرانيون يمرون بالقرب من قبور جاهزة لاستقبال جثامين ضحايا كورونا في جنوب طهران (إ.ب.أ)
TT

أكثر من 17 ألف إصابة جديدة و332 حالة وفاة بكورونا في إيران

إيرانيون يمرون بالقرب من قبور جاهزة لاستقبال جثامين ضحايا كورونا في جنوب طهران (إ.ب.أ)
إيرانيون يمرون بالقرب من قبور جاهزة لاستقبال جثامين ضحايا كورونا في جنوب طهران (إ.ب.أ)

أعلنت العلاقات العامة في وزارة الصحة والعلاج والتعليم الطبي في إيران، اليوم (السبت)، أنه بوفاة 332 شخصاً آخر خلال الساعات الـ24 الماضية، بلغ عدد المتوفين في إيران 72 ألفاً و90 شخصاً.
وقالت الوزارة في بيان إنه تم خلال الساعات الـ24 الماضية، تسجيل 17 ألفاً و80 حالة جديدة للإصابة بفيروس کورونا، ليرتفع إجمالي عدد المصابين بالفيروس في البلاد إلى مليونين و516 ألفاً و157 شخصاً، من بينهم 5 آلاف و421 شخصاً في وضع حرج، بحسب وكالة الأنباء الإيرانية (إيرنا).
وبحسب الوزارة، بلغ عدد المتعافين من الفيروس مليوناً و971 ألفاً و64 شخصاً.
وأشارت إلى أن 15 مليوناً و961 ألفاً و178 شخصاً خضعوا لفحص الکشف عن الإصابة بفيروس كورونا المسبب لمرض «کوفيد - 19» في أنحاء البلاد.
من جهة أخرى، أعلن مدير منظمة الغذاء والدواء بوزارة الصحة الإيرانية، محمد رضا شانه ساز، أنه تم استيراد 2.2 مليون جرعة من اللقاحات المضادة لفيروس كورونا.



نجل شمخاني يدير «إمبراطورية» إيران النفطية

صورة تتداولها وكالات إيرانية لحسين شمخاني
صورة تتداولها وكالات إيرانية لحسين شمخاني
TT

نجل شمخاني يدير «إمبراطورية» إيران النفطية

صورة تتداولها وكالات إيرانية لحسين شمخاني
صورة تتداولها وكالات إيرانية لحسين شمخاني

كشف موقع «بلومبرغ» عن هوية «الزعيم العالمي لتجارة النفط الإيراني» الذي يلقَّب بـ«التاجر السري... هيكتور».

وقال تقرير للموقع، إن «حسين، وهو نجل علي شمخاني، المستشار البارز لدى المرشد علي خامنئي»، تحوّل إلى «إمبراطور يدير كميات كبيرة من صادرات النفط الخام الإيرانية والروسية العالمية».

وحسب التقرير، فإن «قلة قليلة حول العالم، على صلة بتجارة النفط، تعرف أن هذا الرجل هو نجل شمخاني، ويسمونه هيكتور».

وتبيع الشركات في شبكته النفط والبتروكيماويات من دول غير خاضعة للعقوبات، وأحياناً تخلط الخام من دول مختلفة حتى يصعب على المشترين تحديد بلد المنشأ، وفقاً للتقرير.