السعودية: تطبيق «توكلنا» شرط أساسي لدخول المطارات وصعود الطائرات

لتطبيق الإجراءات الاحترازية والتدابير الوقائية لجائحة «كورونا»

السعودية: تطبيق «توكلنا» شرط أساسي لدخول المطارات وصعود الطائرات
TT

السعودية: تطبيق «توكلنا» شرط أساسي لدخول المطارات وصعود الطائرات

السعودية: تطبيق «توكلنا» شرط أساسي لدخول المطارات وصعود الطائرات

أكدت السعودية، اليوم (السبت)، أن تطبيق «توكلنا» شرط أساسي لدخول المطارات الداخلية والدولية على المسافرين‎.
وأوضحت الهيئة العامة للطيران المدني في تعميم لها على الناقلات الجوية الوطنية، أنه يجري العمل مع الهيئة السعودية للبيانات والذكاء ‏الاصطناعي والجهات ذات العلاقة والتنسيق في ذلك مستمر على الربط الإلكتروني لإصدار بطاقة صعود الطائرة قبل التوجه للمطار للمسافر ‏الذي تكون حالته الصحية في التطبيق محصن أو لم تثبت إصابته‎.
وأبانت أنه لن يسمح بدخول المطارات إلا من خلال استخدام التطبيق عبر ثلاث مناطق للفرز عند الدخول للمطار، وتشمل العاملين ‏والمسافرين والموظفين وجميع مرتادي المطار، وعند منطقة إنهاء إجراءات السفر وإصدار بطاقة صعود الطائرة، وعند منطقة دخول ‏الطائرات، مشيرة إلى أن ذلك يأتي لتطبيق الإجراءات الاحترازية والتدابير الوقائية لجائحة كورونا‎ COVID 19 ‎الموصى بها من قبل اللجان ‏المختصة في المطارات والمنشآت التابعة لها‎.‎



السعودية تدين قصف إسرائيل مخيم النصيرات وسط غزة

فلسطينية تسير بين أنقاض مبانٍ دمرتها الغارات الإسرائيلية على مخيم النصيرات (إ.ب.أ)
فلسطينية تسير بين أنقاض مبانٍ دمرتها الغارات الإسرائيلية على مخيم النصيرات (إ.ب.أ)
TT

السعودية تدين قصف إسرائيل مخيم النصيرات وسط غزة

فلسطينية تسير بين أنقاض مبانٍ دمرتها الغارات الإسرائيلية على مخيم النصيرات (إ.ب.أ)
فلسطينية تسير بين أنقاض مبانٍ دمرتها الغارات الإسرائيلية على مخيم النصيرات (إ.ب.أ)

أعربت السعودية، الجمعة، عن إدانتها واستنكارها قصف قوات الاحتلال الإسرائيلية لمخيم النصيرات وسط قطاع غزة.

وأكدت في بيان لوزارة خارجيتها، أن إمعان قوات الاحتلال في انتهاكاتها المتكررة للقانون الدولي والإنساني، واستهدافاتها المستمرة للمدنيين الأبرياء «ما هي إلا نتيجة حتمية لغياب تفعيل آليات المحاسبة الدولية».

وجدّدت السعودية مطالبتها للمجتمع الدولي بضرورة التحرك الجاد والفعّال لوضع حد لهذه الانتهاكات الصارخة والمتكررة «حفاظاً على أرواح المدنيين، وما تبقى من مصداقية الشرعية الدولية».