شاب ياباني يواعد 35 امرأة في نفس الوقت ليتلقى الهدايا

شاب ياباني يواعد 35 امرأة في نفس الوقت ليتلقى الهدايا
TT

شاب ياباني يواعد 35 امرأة في نفس الوقت ليتلقى الهدايا

شاب ياباني يواعد 35 امرأة في نفس الوقت ليتلقى الهدايا

قام الشاب الياباني تاكاشي مياغاوا البالغ 39 عامًا، بمواعدة 35 فتاة. وأعلم كل منهن بيوم مختلف ليوم ميلاده بدافع الحصول على هدايا وبطاقات لعيد ميلاده باستمرار على مدار السنة، حسب ما نشرت صحيفة «ديلي ستار» البريطانية.
وأخبر واحدة من ضحاياه تبلغ من العمر 47 عامًا أن عيد ميلاده في الثاني والعشرون من فبراير(شباط)، وزعمت ضحية أخرى، تبلغ من العمر 40 عامًا، أنه أخبرها أن ذلك في يوليو (تموز)، وقالت امرأة أخرى تبلغ من العمر 35 عامًا أن عيد ميلاده أبريل (نيسان).
وأخبر مياغاوا ضحاياه أنه يعمل بدوام مؤقت وليس لديه مسكن ثابت.
يبلغ العدد الإجمالي للضحايا حاليًا 35 ولكن يحتمل أن يكون هناك المزيد من الضحايا وفقًا لـشبكة «سورا نيوز 24».
يُزعم أن مياغاوا التقى بضحاياه أثناء عمله في شركة تسويق واستهدف النساء العازبات وبدأ كل علاقة بوعده من الزواج من كل منهما.
وتم الكشف عن خطته عندما شكلت النساء «جمعية الضحايا» على أحد مواقع التواصل الاجتماعي، واكتشفن أنهن على علاقة بنفس الشخص بعد تداول صورته وتعرفوا عليه فأبلغن الشرطة عنه.
قال أحد المعلقين: «إنه شخص فظيع، لكني أحسده على مهاراته في إدارة الوقت».



1967 متنافساً من 49 دولة على «القلم الذهبي»

المستشار تركي آل الشيخ يتحدث خلال المؤتمر الصحافي للجائزة سبتمبر الماضي (هيئة الترفيه)
المستشار تركي آل الشيخ يتحدث خلال المؤتمر الصحافي للجائزة سبتمبر الماضي (هيئة الترفيه)
TT

1967 متنافساً من 49 دولة على «القلم الذهبي»

المستشار تركي آل الشيخ يتحدث خلال المؤتمر الصحافي للجائزة سبتمبر الماضي (هيئة الترفيه)
المستشار تركي آل الشيخ يتحدث خلال المؤتمر الصحافي للجائزة سبتمبر الماضي (هيئة الترفيه)

انتهت المرحلة الأولى من عملية التحكيم للقائمة الطويلة التي شارك فيها 1967 كاتباً من 49 دولة حول العالم للفوز بـ«جائزة القلم الذهبي للأدب الأكثر تأثيراً»، على أن تبدأ المرحلة الثانية لتحديد القائمة القصيرة بحلول 30 ديسمبر (كانون الأول) قبل إعلان الفائزين في فبراير (شباط) المقبل.

وأكد الدكتور سعد البازعي، رئيس الجائزة، في مؤتمر صحافي بالرياض، أمس، أن أرقام المشاركات التي تلقتها اللجنة مبشّرة وتعطي سِمة عالمية من حيث عدد الدول التي جاءت منها، مبيناً أن الجائزة متفردة لأنها «تربط بين الرواية والسينما، وهو أمر لم نعتد على رؤيته من قبل».

وكانت هيئة الترفيه السعودية أطلقت في سبتمبر (أيلول) الماضي الجائزة التي تركز على الأعمال الروائية الأكثر قابليةً للتحويل إلى أعمال سينمائية بمجموع جوائز يصل لـ740 ألف دولار.