امرأة تتعرض للضرب في حافلة بألمانيا بسبب تنبيه راكب بضرورة ارتداء الكمامة

محطة للحافلات في مدينة ليبشتات غرب ألمانيا (أرشيفية - د.ب.أ)
محطة للحافلات في مدينة ليبشتات غرب ألمانيا (أرشيفية - د.ب.أ)
TT

امرأة تتعرض للضرب في حافلة بألمانيا بسبب تنبيه راكب بضرورة ارتداء الكمامة

محطة للحافلات في مدينة ليبشتات غرب ألمانيا (أرشيفية - د.ب.أ)
محطة للحافلات في مدينة ليبشتات غرب ألمانيا (أرشيفية - د.ب.أ)

تعرضت امرأة للضرب في حافلة في مدينة ليبشتات غرب ألمانيا بعدما ذكَّرت راكباً بضرورة ارتداء الكمامة.
وذكرت الشرطة اليوم الخميس أن المرأة (64 عاماً) لاحظت صعود راكب على متن الحافلة دون أن يكون مرتدياً للكمامة فنبهته إلى ضرورة ارتدائها، وعندئذ هجم الرجل عليها ولكمها في وجهها.
وأضافت الشرطة أن السائق أوقف الحافلة وناشد الرجل بالنزول تجنباً لحدوث مزيد من التصعيد ولا تزال الشرطة تبحث عن الرجل المجهول.



انطلاق «معرض جازان للكتاب» فبراير المقبل

المعرض يتضمّن برنامجاً ثقافياً متنوعاً يهدف إلى تشجيع القراءة والإبداع (واس)
المعرض يتضمّن برنامجاً ثقافياً متنوعاً يهدف إلى تشجيع القراءة والإبداع (واس)
TT

انطلاق «معرض جازان للكتاب» فبراير المقبل

المعرض يتضمّن برنامجاً ثقافياً متنوعاً يهدف إلى تشجيع القراءة والإبداع (واس)
المعرض يتضمّن برنامجاً ثقافياً متنوعاً يهدف إلى تشجيع القراءة والإبداع (واس)

تنظّم «هيئة الأدب والنشر والترجمة» السعودية، أول نسخة من «معرض جازان للكتاب» خلال الفترة بين 11 و17 فبراير (شباط) 2025؛ سعياً لإبراز الإرث الثقافي الغني للمنطقة، وتعزيز الحركة الأدبية والفكرية والعلمية في البلاد.

ويشمل المعرض الذي يأتي ضمن فعاليات موسم «شتاء جازان 25»، برنامجاً ثقافياً متنوعاً يهدف إلى تشجيع القراءة والإبداع؛ حيث يضم مشاركات مميّزة من دور نشر محلية ودولية، وندوات أدبية، وورشات عمل متخصصة. كما يُقدّم أنشطة تفاعلية تناسب جميع الفئات العمرية، مع التركيز على الأطفال والشباب، وعروض فنية وتراثية تعكس التنوع الثقافي وأصالة منطقة جازان. كما يتيح فرصة التعرّف على أحدث الإصدارات الأدبية والفكرية، مما يعزّز التبادل الثقافي بين المشاركين.

جاء هذا الحدث ضمن جهود «الهيئة» لتعزيز الحراك الثقافي في السعودية، وتحقيق مستهدفات «رؤية 2030»، من خلال نشر قيم المعرفة والإبداع، وتحفيز صناعة النشر المحلية.

ويُعد «معرض جازان للكتاب 2025» دعوة مفتوحة لكل عشاق الثقافة للاحتفاء بالفكر والأدب، واستكشاف عوالم الإبداع والابتكار التي تُثري الهوية الوطنية.