هبوط أسهم آسيا والمحيط الهادئ

وسط مخاوف من موجة جديدة لكورونا

هبوط أسهم آسيا والمحيط الهادئ
TT

هبوط أسهم آسيا والمحيط الهادئ

هبوط أسهم آسيا والمحيط الهادئ

تراجعت الأسهم في منطقة آسيا والمحيط الهادئ اليوم (الأربعاء)، على خطى الخسائر في وول ستريت وفي البورصات الأوروبية، وسط مخاوف من موجة جديدة لوباء كورونا.
وانخفض مؤشر نيكي 225 الرئيسي للأسهم اليابانية بنسبة 2% تقريبا لليوم الثاني على التوالي، حيث أثار ارتفاع الإصابات بفيروس كورونا مخاوف من موجة جديدة وقيود جديدة.
وخسر مؤشر نيكي 83. 591 نقطة أو 03. 2% ليغلق عند 55. 28508 نقطة بعد أن انخفض بنسبة 97. 1% في اليوم السابق.
وتراجع مؤشر توبيكس الأوسع نطاقا للأسهم اليابانية 07. 38 نقطة أو 98. 1% إلى 18. 1888 اليوم.
وتراجع مؤشر كوسبي الرئيسي للأسهم الكورية الجنوبية 04. 49 نقطة أو بنسبة 52. 1% ليغلق عند 66. 3171 نقطة.
كما انخفض مؤشر إس أند بي/آيه.إس.إكس 200 الرئيسي للأسهم الأسترالية بنسبة 29. 0% خلال اليوم، وانخفض مؤشر أول أوردينريز الأوسع نطاقا في ختام التعاملات بنسبة 32. 0% .
وتراجع مؤشر هانج سنج في هونغ كونغ 34. 497 نقطة أو بنسبة 7. 1%، ليتداول عند 39. 28638، بينما ارتفع مؤشر شنغهاي المركب 14. 1 نقطة أو 03. 0% إلى 09. 3474 .



باكستان: إصابة صينيين اثنين بإطلاق نار في كراتشي

سيارة شرطة وإسعاف خارج مصنع حيث تم إطلاق النار على مواطنين صينيين وإصابتهما في كراتشي بباكستان (رويترز)
سيارة شرطة وإسعاف خارج مصنع حيث تم إطلاق النار على مواطنين صينيين وإصابتهما في كراتشي بباكستان (رويترز)
TT

باكستان: إصابة صينيين اثنين بإطلاق نار في كراتشي

سيارة شرطة وإسعاف خارج مصنع حيث تم إطلاق النار على مواطنين صينيين وإصابتهما في كراتشي بباكستان (رويترز)
سيارة شرطة وإسعاف خارج مصنع حيث تم إطلاق النار على مواطنين صينيين وإصابتهما في كراتشي بباكستان (رويترز)

قالت الشرطة ومسؤولون طبيون إن صينيين اثنين أصيبا بعد إطلاق النار عليهما في مدينة كراتشي بباكستان اليوم (الثلاثاء)، في أحدث واقعة عنف تشهدها البلاد.

وكراتشي هي المركز التجاري لباكستان، وفقاً لما ذكرته وكالة «رويترز» للأنباء.

وفي مطلع أكتوبر (تشرين الأول) الماضي، قُتل مواطنان صينيان وأصيب ما لا يقل عن 10 أشخاص في هجوم انتحاري مشتبه به بالقرب من مطار كراتشي في باكستان، وفقاً لما ذكرته شبكة «بي بي سي» البريطانية.

وذكرت السفارة الصينية في باكستان، أن الانفجار الذي وقع كان «هجوماً إرهابياً» استهدف قافلة من المهندسين الصينيين الذين يعملون في مشروع للطاقة بإقليم السند.

وأعلن حينها جيش تحرير بلوشستان الانفصالي، الذي نفذ في السنوات الأخيرة، هجمات على مواطنين صينيين مشاركين في مشروعات تنمية بباكستان، أنه نفذ الهجوم.