دراسة: أصوات النساء تبدو أقل كفاءة وجاذبية في مؤتمرات الفيديو

مشاركون في فصل دراسي لطلاب الفنون عبر تطبيق"زووم" في استراليا (رويترز)
مشاركون في فصل دراسي لطلاب الفنون عبر تطبيق"زووم" في استراليا (رويترز)
TT
20

دراسة: أصوات النساء تبدو أقل كفاءة وجاذبية في مؤتمرات الفيديو

مشاركون في فصل دراسي لطلاب الفنون عبر تطبيق"زووم" في استراليا (رويترز)
مشاركون في فصل دراسي لطلاب الفنون عبر تطبيق"زووم" في استراليا (رويترز)

كشفت دراسة حديثة أن معالجة الصوت في مؤتمرات الفيديو تجعل صوت المرأة أقل كفاءة مقارنة بصوت الرجل.
وأظهرت الدراسة، التي أجراها مهندسون من جامعة ماجدبورغ الألمانية ونشرت نتائجها اليوم الثلاثاء، أنه يتم النظر إلى أصوات النساء على أنها أقل تعبيرا وكفاءة وجاذبية في المحادثات عبر الإنترنت لأن برامج مثل «سكايبي» أو «زووم» أو «تيمز» لا تنقل جميع أجزاء الصوت.
وأشارت الدراسة إلى أنه بالإضافة إلى ذلك يتم تقليل الترددات بسبب الحجم الكبير للبيانات.
وقال المشرف على الدراسة، إنجو زيجرت، في بيان: «حتى الآن تعمل المعالجة الصوتية مع نطاقات تردد محددة مسبقا، والتي لا تأخذ دائما في الاعتبار الفروق الصوتية بين الجنسين - خاصةً الأصوات الأعلى للمرأة».
وخلال الدراسة التي أجريت بالتعاون مع جامعة «زوندربورج» الدنماركية، قيم مستمعون أولا نماذج صوتية لمتحدثين من الجنسين.
وأظهرت بيانات التقييم أن أصوات النساء المسجلة في الاجتماعات عبر الإنترنت كانت أسوأ بكثير مقارنة بأصوات الرجال. وبعد ذلك تم فحص نفس النماذج من حيث درجة الصوت ونطاقه وعمقه. وتوصل الباحثون إلى استنتاج مفاده أن الأصوات النسائية في المؤتمرات عبر الإنترنت تفتقر إلى مكونات عاطفية أساسية مقارنة بأصوات الذكور.



«أفلام السعودية» يعد عشاق السينما بمفاجآت كثيرة

جانب من الأمسية الرمضانية التي شهدت حضوراً كثيفاً من الإعلاميين
جانب من الأمسية الرمضانية التي شهدت حضوراً كثيفاً من الإعلاميين
TT
20

«أفلام السعودية» يعد عشاق السينما بمفاجآت كثيرة

جانب من الأمسية الرمضانية التي شهدت حضوراً كثيفاً من الإعلاميين
جانب من الأمسية الرمضانية التي شهدت حضوراً كثيفاً من الإعلاميين

ينتظر عشاق السينما في السعودية الكثير من المفاجآت التي كشف عنها «مهرجان أفلام السعودية»، في أمسية رمضانية ومؤتمر صحافي مصاحب، أزاح الستار عن ملامح الدورة الـ11، المنتظر عقدها من 17 إلى 23 أبريل (نيسان) المقبل في الظهران (شرق السعودية).

رئيس المهرجان، أحمد الملا، قال لـ«الشرق الأوسط»، إنه منذ الدورة الخامسة فتح المهرجان المجال للمسابقات وعروض الأفلام الخليجية، بالتزامن مع توقف بعض المهرجانات الخليجية، مما جعل «مهرجان أفلام السعودية» يصبح بمثابة وجهة سينمائية لصنّاع الأفلام في الخليج ودول المنطقة. وأشار إلى أن الأمر لا يقتصر على دول الخليج فقط، بل يشمل أيضاً العراق واليمن.

وستتضمن الدورة المقبلة 7 أفلام روائية سعودية وخليجية طويلة، في حين سيكون هناك 22 فيلماً قصيراً بين سعودي وخليجي، وبلغ عدد الأفلام الموازية 12 فيلماً سعودياً.