الاتحاد الأوروبي يعرب عن قلقه لتجدد العنف في دارفور

جنود من الجيش السوداني في دارفور (أرشيفية - الشرق الأوسط)
جنود من الجيش السوداني في دارفور (أرشيفية - الشرق الأوسط)
TT

الاتحاد الأوروبي يعرب عن قلقه لتجدد العنف في دارفور

جنود من الجيش السوداني في دارفور (أرشيفية - الشرق الأوسط)
جنود من الجيش السوداني في دارفور (أرشيفية - الشرق الأوسط)

أعرب الاتحاد الأوروبي عن قلقه البالغ إزاء مقتل وجرح العشرات من المدنيين في مدينة الجنينة عاصمة ولاية غرب دارفور، في غرب السودان.
وجاء ذلك في سلسلة تغريدات نشرتها، اليوم الإثنين، بعثة التكتل الأوروبي في السودان على موقع التواصل الاجتماعي «تويتر»، بحسب ما نقلته وكالة الأنباء الألمانية.
وأعربت البعثة عن قلق الاتحاد الأوروبي البالغ إزاء التصعيد الأخير للعنف بمدينة الجنينة بولاية غرب دارفور، مطالباً جميع مكونات الحكومة الانتقالية ببذل قصارى جهدها لوقف العنف.
ولفت الاتحاد الأوروبي إلى تكرر المشاهد المؤلمة نفسها لإحراق المنازل والقتلى والجرحى، بعد أكثر من ستة أشهر على توقيع اتفاق جوبا للسلام. وجدد الاتحاد الأوروبي التأكيد بأن المواطنين في الجنينة وجميع المناطق في السودان يستحقون السلام والأمن. وكانت مصادر طبية سودانية أفادت في وقت سابق اليوم بمقتل 18 شخصاً وإصابة 54 آخرين في أعمال العنف التي اندلعت في مدينة الجنينة عاصمة ولاية غرب دارفور.



الجيش الإسرائيلي: «حماس» قتلت 6 رهائن استُعيدت جثثهم في أغسطس

صور لعدد من المحتجزين الإسرائيليين في قطاع غزة بمدينة نيويورك الأميركية 3 ديسمبر 2024 (رويترز)
صور لعدد من المحتجزين الإسرائيليين في قطاع غزة بمدينة نيويورك الأميركية 3 ديسمبر 2024 (رويترز)
TT

الجيش الإسرائيلي: «حماس» قتلت 6 رهائن استُعيدت جثثهم في أغسطس

صور لعدد من المحتجزين الإسرائيليين في قطاع غزة بمدينة نيويورك الأميركية 3 ديسمبر 2024 (رويترز)
صور لعدد من المحتجزين الإسرائيليين في قطاع غزة بمدينة نيويورك الأميركية 3 ديسمبر 2024 (رويترز)

قال الجيش الإسرائيلي، اليوم الأربعاء، إن الرهائن الستة الذين تمت استعادة جثثهم في أغسطس الماضي قُتلوا على يد مقاتلين من حركة «حماس»، «في وقت قريب» من توقيت ضربة إسرائيلية نُفذت في فبراير (شباط) في المنطقة نفسها بقطاع غزة، حسبما نقلت وكالة «رويترز» للأنباء.

كان الجيش الإسرائيلي قد أعلن في يونيو (حزيران) الماضي، تحرير أربعة محتجزين في عملية عسكرية موسعة شملت قصفاً مكثفاً على مخيم النصيرات بوسط قطاع غزة، وصفها الرئيس الفلسطيني محمود عباس «بمجزرة» راح ضحيتها 210 قتلى وأكثر من 400 مصاب من المدنيين الفلسطينيين.

وقالت حركة «حماس»، الاثنين، إن 33 أسيراً إسرائيلياً قُتلوا إجمالاً، وفُقدت آثار بعضهم بسبب استمرار الحرب التي بدأت على القطاع في أكتوبر (تشرين الأول) من العام الماضي.

وحذرت «حماس» إسرائيل من أنه باستمرار الحرب على قطاع غزة «قد تفقدون أسراكم إلى الأبد».