الأمير ويليام يدعو البشرية لتغيير مسارها لتفادي كارثة المناخ

الأمير ويليام يدعو البشرية لتغيير مسارها لتفادي كارثة المناخ
TT

الأمير ويليام يدعو البشرية لتغيير مسارها لتفادي كارثة المناخ

الأمير ويليام يدعو البشرية لتغيير مسارها لتفادي كارثة المناخ

قال الأمير البريطاني ويليام إن البشرية بحاجة إلى «إعادة ضبط علاقتنا بشكل أساسي مع الطبيعة ومسارنا كجنس بشري» لتجنب كارثة المناخ.
وفي رسالة فيديو تم بثها في حفل خاص لمنظمة «كونسرفيشن إنترناشونال» الخيرية للحفاظ على البيئة ومقرها الولايات المتحدة، قال الأمير ويليام إن العقد المقبل سيكون «أحد أعظم اختباراتنا على الإطلاق»، حسبما أفادت وكالة الأنباء البريطانية (بي إيه ميديا). وحذر من أن أكثر الناس ضعفاً في جميع أنحاء العالم، «وأولئك الذين تسببوا بأقل ما يمكن في تغير المناخ»، سوف يكونون الأكثر تأثراً من غيرهم.
وحث ويليام الحاضرين على أخذ زمام المبادرة من ملايين الشباب الذين يعملون لإيجاد حلول للمشكلة. وقال: «أعتقد حقاً أن البشر لديهم قدرة غير عادية على تحديد الأهداف والسعي لتحقيقها».



البروفسور ناصر الرباط يفوز بجائزة مسابقة عبد الله المبارك الصباح

الشيخ مبارك العبد الله الصباح يسلم الجائزة للبروفسور ناصر الرباط وتبدو رئيسة لجنة التحكيم فرنسيس غي عن يمين الصورة (خاص)
الشيخ مبارك العبد الله الصباح يسلم الجائزة للبروفسور ناصر الرباط وتبدو رئيسة لجنة التحكيم فرنسيس غي عن يمين الصورة (خاص)
TT

البروفسور ناصر الرباط يفوز بجائزة مسابقة عبد الله المبارك الصباح

الشيخ مبارك العبد الله الصباح يسلم الجائزة للبروفسور ناصر الرباط وتبدو رئيسة لجنة التحكيم فرنسيس غي عن يمين الصورة (خاص)
الشيخ مبارك العبد الله الصباح يسلم الجائزة للبروفسور ناصر الرباط وتبدو رئيسة لجنة التحكيم فرنسيس غي عن يمين الصورة (خاص)

أقامت جمعية الصداقة الكويتية – البريطانية، مساء الأربعاء 6 نوفمبر (تشرين الثاني)، حفلها السادس والعشرين لإعلان جوائز مسابقة عبد الله المبارك الصباح لأفضل الكتب الصادرة بالإنجليزية عن الشرق الأوسط، وذلك برعاية مبرة عبد الله المبارك الصباح، وسفارة دولة الكويت في لندن.

وأكد ممثل المبرة الشيخ مبارك العبد الله الصباح على أهمية الجائزة في دعم الثقافة والتعريف بمنطقة الشرق الأوسط بشكل خاص والعالم الإسلامي بشكل عام، حيث تمنح للباحثين في مختلف التخصصات.

وتتزامن جائزة هذا العام مع الاحتفال بمرور 125 عاماً على الشراكة الكويتية - البريطانية الاستراتيجية التي تشمل التعاون في المجالات الأمنية والتجارية والثقافية والعلمية.

وإيماناً بأهمية إثراء شريحة القراء الأجانب بتاريخ العالم العربي والإسلامي، فقد تم الإعلان عن مضاعفة قيمة الجائزة. وفاز بالجائزة الأولى البروفسور ناصر الرباط أستاذ العمارة الإسلامية في الولايات المتحدة عن كتابه Writing Egypt، الذي يتناول فيه المشروع التاريخي للمؤرخ المصري تقي الدين المقريزي.

وحضر الحفل نخبة من كبار الأكاديميين المتخصصين في الدراسات الإسلامية الشرق أوسطية ومثقفين وإعلاميين عرب وبريطانيين.