«أودي» تنطلق من معرض قطر الدولي للسيارات في الكشف عن طرازات TT الجديدة للشرق الأوسط

أودي «كيو 7»
أودي «كيو 7»
TT

«أودي» تنطلق من معرض قطر الدولي للسيارات في الكشف عن طرازات TT الجديدة للشرق الأوسط

أودي «كيو 7»
أودي «كيو 7»

اختارت شركة «أودي» معرض قطر الدولي للسيارات للكشف عن مركبتها Audi TTS التي تمثل خط طرازات TT الجديدة بالكامل وطرحت لأول مرة في المنطقة طراز Audi Q7.
وكانت أودي قد أعلنت عن تحقيق عام مبيعات قياسي 11132 سيارة. وكشفت عن عزمها على تحسينه عبر إطلاق المزيد من الطرازات في المنطقة خلال عام 2015 الحالي وسجلت أكبر نسبة نمو في قطر حيث نمت مبيعات كيو - أوتو بنسبة 25 في المائة مقارنة بعام 2014.
وتعتبر Audi TTS سيارة رياضية مدمجة تشكل تطويرا نوعيا لطراز TT الأصلي من إنتاج عام 1998، خصوصا أن الكثير من تفاصيل TT تستحضر تصميم الجيل الأول من هذه السيارة الكلاسيكية. فعتبات الأبواب تضفي حافة مضيئة بينما أقواس العجلات الواسعة تشكل كيانات هندسية متميزة.
ويأتي محركها 2.0 TFSI بقوة 286 حصانا ونظام أودي لاختيار أسلوب القيادة، في حين يجعل كاتم الصوت من هدير العادم أكثر رياضية. وهي تتسارع من حالة الثبات وصولا إلى سرعة 100 كلم-س في غضون 4.6 ثانية في حين أن تحديد السرعة القصوى إلكترونيا عند 250 كلم-س هو مجرد إجراء شكلي.
أما قمرة القيادة الافتراضية من أودي فهي ابتكار إلكتروني جديد، تحل محل عدادات القياس التقليدية في Audi TT مع لوحة عدادات رقمية وشاشة وسائط متعددة MMI. وهي تتألف من عدادات رقمية بالكامل مع رسومات متنوعة وعرض مفصل للغاية.
من المتوقع إطلاق الطرازين الجديدين في الشرق الأوسط بحلول مارس (آذار) وأغسطس (آب) 2015 على التوالي. وستتوفر Audi TT في السوق بأسعار تبدأ من 40.555 دولار أميركي.
أما الظهور الإقليمي الآخر فقد كان الكشف عن طراز Audi Q7 الجديد وذلك للمرة الثانية فقط عالميا بعد الكشف عنه في معرض ديترويت للسيارات.
وقد أصبحت سيارات SUV من أكثر سيارات أودي رواجا في الأسواق واحدة من كل سيارة أودي مبيعة هي من خط طرازات Q، وAudi Q7 الجديدة سيارة رائدة في قطاع سيارات SUV الرياضية المتعددة الاستخدامات - من حيث تقنيات مجموعة نقل الحركة، وتكنولوجيا البناء خفيفة الوزن، وفعالية تقصي المسار، والميزات الإلكترونيات الشاملة.
وهي مركبة SUV الأكثر مرونة ورحابة من فئة السيارات النخبوية وتتسع لغاية سبعة ركاب. إلى جانب كونها أخف سيارات SUV وزنا في فئتها بفضل هيكلها المصنوع من مزيج من الألمونيوم والصلب مكن «أودي» من خفض 260 كيلوغراما من وزنها. وهي أفضل نسبة في فئتها.
وهي مزودة بالجيل الثاني من وحدات الإعلام والترفيه، ليحصل السائق والركاب على تجربة جديدة من أنظمة المساعدة المبتكرة وسُبل الاتصال من أودي. ومن الأمثلة على ذلك التعرف على الصوت الطبيعي، ونظام MMI المتعدد الوسائط بحساسية لمس متقنة، وجهاز لوحي من أودي بنظام تشغيل أندرويد، والتكامل الذكي للهواتف المتحركة، ونظام الصوت الثلاثي الأبعاد.



إشارات سريعة

إشارات سريعة
TT

إشارات سريعة

إشارات سريعة

> السيارات الكهربائية: قررت الحكومة البريطانية خفض الدعم على شراء السيارات الكهربائية الجديدة من 3500 جنيه إسترليني إلى 3000 جنيه فقط (3750 دولاراً). جاء ذلك في بيان الميزانية الجديدة التي شملت أيضاً رفع الدعم عن السيارات الكهربائية التي يزيد ثمنها على 50 ألف إسترليني، بما في ذلك سيارات تيسلا «موديل إس وإكس». وعلق خبراء على القرار بأنه يأتي عكس توجهات تشجيع الحكومة للتحول إلى السيارات الكهربائية، خصوصاً أن تجارب الدول الأخرى تؤكد أن خفض الدعم يتبعه دوماً تراجع الطلب.
> فورد: أوقفت شركة فورد الإنتاج من مصانعها الأوروبية في ألمانيا ورومانيا، بالإضافة إلى مصنع إسباني في فالينسيا. وتتبع فورد بهذا القرار الكثير من الشركات الأوروبية الأخرى التي أوقفت إنتاجها لتجنب انتشار فيروس كورونا. وتأثرت الشركات في أوروبا بقرارات الحجر الإلزامي الحكومية وضعف إمدادات قطع الغيار وتراجع الطلب على السيارات، وأحياناً ضغوط نقابات العمال التي طالبت بحماية العمال من الاختلاط أثناء فترة انتشار الفيروس.
> هوندا: أعلنت شركة هوندا عن نفاد مجموعة خاصة من طراز سيفيك «تايب آر» من الأسواق الأوروبية التي رصدت لها الشركة 100 سيارة فقط من هذا النوع، منها 20 فقط في بريطانيا.
وتتميز المجموعة الخاصة بقدرات سباق إضافية وخفض في الوزن يبلغ 47 كيلوغراماً. وهي موجهة إلى فئات تمارس السباقات مع الاستعمال العملي للسيارة التي تحتفظ بمقاعدها الخلفية.
> الصين: تدرس السلطات الصينية تخفيف الشروط على شركات السيارات من حيث حدود بث العادم كنوع من الدعم المرحلي للصناعة حتى تخرج من أزمة «كورونا» الحالية. ويعتقد خبراء «غولدمان ساكس»، أن الاقتصاد الصيني سوف ينكمش بنسبة 9 في المائة خلال الربع الأول من العام الحالي (2020). ويعتبر قطاع السيارات الصيني هو الأكثر تأثراً بتراجع الطلب وإغلاق المصانع.