كاني ويست يصبح أغنى رجل أسمر البشرة في تاريخ الولايات المتحدة

المصحح: علي أبوزيد
المصحح: علي أبوزيد
TT

كاني ويست يصبح أغنى رجل أسمر البشرة في تاريخ الولايات المتحدة

المصحح: علي أبوزيد
المصحح: علي أبوزيد

أصبح مغني الهيب هوب الأميركي كاني ويست، طليق النجمة التلفزيونية كيم كاردشيان، أغنى رجل أسمر البشرة في تاريخ الولايات المتحدة، حيث بلغ صافي ثروته 6.6 مليار دولار، وفقاً لـشبكة «سكاي نيوز».
وأصبح مغني الراب قطب الموضة مليارديراً معتمداً العام الماضي، بفضل علامته التجارية الناجحة للملابس والمدربين «Yeezy»، والعقد الجديد متعدد السنوات مع شركة ملابس التجزئة «GAP».
جدير بالذكر أن ويست ادعى قبل 3 سنوات فقط أنه مديون بـ53 مليون دولار.
ووفقاً لشبكة «بلومبرغ»، فإن قيمة علامة «Yeezy» التجارية التابعة لشركة «West» التي تتعامل مع شركة «Gap» وشركة «Adidas» العملاقة للملابس الرياضية، تبلغ بين 3.2 مليار دولار و4.7 مليار دولار. ومن المتوقع أن تصل قيمة شركة «Yeezy Gap» الجديدة، المقرر إطلاقها في وقت لاحق من هذا الصيف، أكثر من 970 مليون دولار.
واستمرت مبيعات شركاته في النمو، على الرغم من جائحة كورونا العام الماضي، إذ حققت 191 مليون دولار من العائدات، مرتفعة بنسبة 31 في المائة، لتصل إلى ما يقرب من 1.7 مليار دولار في الإيرادات السنوية، وفقاً لوثيقة خاصة استعرضتها شبكة «بلومبرغ».
وكشفت الميزانية العمومية غير المدققة لمالية ويست أن لديه 122 مليون دولار نقداً ومخزوناً، في حين أن كتالوج الموسيقى الخاص به تبلغ قيمته 110.5 مليون دولار.



إسبانيا تجبر السياح على كشف المعلومات الشخصية بموجب قانون جديد

فنادق وكراسي الاستلقاء للتشمس بالقرب من شاطئ في بينيدورم بإسبانيا (شاتيرستوك)
فنادق وكراسي الاستلقاء للتشمس بالقرب من شاطئ في بينيدورم بإسبانيا (شاتيرستوك)
TT

إسبانيا تجبر السياح على كشف المعلومات الشخصية بموجب قانون جديد

فنادق وكراسي الاستلقاء للتشمس بالقرب من شاطئ في بينيدورم بإسبانيا (شاتيرستوك)
فنادق وكراسي الاستلقاء للتشمس بالقرب من شاطئ في بينيدورم بإسبانيا (شاتيرستوك)

تحذر بعض التقارير من مطالب «الأخ الأكبر» في إسبانيا، بما في ذلك كشف الزوار الأرصدة المصرفية، ولكن هذه المطالب تبدو غير مبررة، حسب صحيفة «الإندبندنت» البريطانية. ومع انخفاض درجات الحرارة في المملكة المتحدة، يستعد كثير من الناس للسفر إلى الجنوب في منتصف الشتاء القارس، وتصبح إسبانيا البلد الأكثر شعبية بين المصطافين البريطانيين. ولكن بداية من يوم الاثنين المقبل، 2 ديسمبر (كانون الأول)، سيواجه السياح مزيداً من الإجراءات البيروقراطية عند التدقيق في أماكن إقامتهم أو استئجار سيارة. وينص قانون إسباني جديد - يهدف إلى تحسين الأمن - أنه يتعين على مقدمي الخدمات جمع كثير من المعلومات الجديدة من المصطافين. وتشعر وزارة الدولة لشؤون الأمن بالقلق إزاء سلامة المواطنين الإسبانيين، وتقول: «إن أكبر الهجمات على السلامة العامة ينفذها النشاط الإرهابي والجريمة المنظمة على حد سواء، في كلتا الحالتين مع طابع عابر للحدود الوطنية بشكل ملحوظ».

وتقول الحكومة إن الأجانب متورطون في «التهديدات الإرهابية وغيرها من الجرائم الخطيرة التي ترتكبها المنظمات الإجرامية». وترغب السلطات في متابعة من يقيم في أي المكان، ومراجعة التفاصيل الشخصية استناداً إلى قواعد بيانات «الأشخاص المعنيين». وكثيراً ما سجلت الفنادق بعض التفاصيل الشخصية، ولكن الحكومة تعمل على تمديد قائمة البيانات المطلوبة، وتريد أيضاً أن يسجل الأشخاص المقيمون في أماكن الإقامة بنظام «إير بي إن بي» أنفسهم.