أنجلينا جولي: مستعدة لتقديم أدلة على عنف براد بيت

أنجلينا جولي: مستعدة لتقديم أدلة على عنف براد بيت
TT

أنجلينا جولي: مستعدة لتقديم أدلة على عنف براد بيت

أنجلينا جولي: مستعدة لتقديم أدلة على عنف براد بيت

تستعد الممثلة الأميركية أنجلينا جولي «لتقديم دليل على العنف المنزلي» في معركة طلاقها ضد الممثل الأميركي براد بيت.
ويعتقد أن التطورات الأخيرة، قد تحول مسار دعوة الطلاق وحضانة أطفالهما الستة (مادوكس، وزهارا، وباكس، وشيلوه، وفيفيان، ونوكس) لصالحها. حسبما أفادت صحيفة «مترو» البريطانية.
حاولت إنجلينا من قبل (خريف 2016)، إثبات مزاعم إساءة معاملة الأطفال ضد براد بيت، للحصول على الحضانة الخاصة بأبنائهما بمفردها، لكن مكتب التحقيقات الفيدرالي أغلق الملف دون توجيه أي تهمة للممثل الشهير.
وقالت النجمة الشهيرة عن انفصالها، في مقابلة مع مجلة «فوغ البريطانية» في وقت سابق من هذا العام، إن السنوات القليلة الماضية صعبة للغاية، كنت أركز على إعادة ترابط العلاقة بيني وبين أطفالي. وأضافت قائلة: «إنها تعود ببطء. أحب أن أكون أكبر سناً. أشعر براحة أكبر في الأربعينات من عمري مما كنت أشعر به عندما كنت أصغر سناً. ربما لأن أمي لم تعش طويلاً، لذلك هناك شيء ما يتعلق بالعمر، فيبدو وكأنه انتصار بدلاً من أن يكون حزناً بالنسبة لي».



تقرير برلماني بريطاني يحذّر من الأخطار على مستقبل الإعلام

تقرير برلماني بريطاني يحذّر من الأخطار على مستقبل الإعلام
TT

تقرير برلماني بريطاني يحذّر من الأخطار على مستقبل الإعلام

تقرير برلماني بريطاني يحذّر من الأخطار على مستقبل الإعلام

أشار تقرير صادر عن مجلس اللوردات إلى أن هيئة الإذاعة البريطانية تخذل المشاهدين من الأسر ذات الدخل المنخفض، الذين يشعرون بأنهم «يخضعون للسخرية» في تغطيتها (الإخبارية)، لذا فقد يتحولون إلى وسائل إعلام بديلة، مثل قناة «جي بي نيوز».

بيئة إعلامية مليئة بالأخبار الزائفة

ويخشى أعضاء مجلس اللوردات أيضاً من نشوء بيئة إعلامية «من مستويين»، مقسمة بين «عشاق الأخبار»، الذين يشتركون في منافذ إخبارية عالية الجودة ورائدة، و«نسبة زائدة» من متجنبي الأخبار، الذين يرون القليل جداً من الأخبار المنتجة بشكل احترافي، ولذا فإنهم أكثر عُرضة للأخبار الزائفة، ونظريات المؤامرة التي تنتشر عبر وسائل التواصل الاجتماعي.

«صحارٍ إخبارية»

وحذّر تحقيق في «مستقبل الأخبار» الذي أجرته لجنة الاتصالات والشؤون الرقمية، الذي نُشر أمس، من مستقبل «قاتم»، حيث يؤدي تراجع الصحف المحلية والإقليمية إلى خلق «صحارٍ إخبارية».

وتحمل التحذيرات بشأن مستقبل هيئة الإذاعة البريطانية أهمية خاصة، حيث تضم اللجنة اللورد هول، المدير العام السابق للهيئة.

تهميش المجموعات الدنيا من السكان

وأشار التقرير إلى أن «المجموعات الاجتماعية والاقتصادية الدنيا تشعر بأنها (مُنتقدة أو مُعرضة للسخرية) بدلاً من أن تعكسها هيئة الإذاعة البريطانية بشكل أصيل». ونصّ على أن «الوسائل الإعلامية الوافدة الجديدة مثل (جي بي نيوز) تقدم بديلاً وخياراً في ميدان الخدمة العامة»، وهذا ما يجب أن يدفع وسائل الإعلام الأخرى للتفكير في كيفية اجتذاب تلك المجموعات إليها.

وتابع نشرات أخبار هيئة الإذاعة البريطانية 9.6 مليون مشاهد الشهر الماضي (من أصل 19 مليوناً لكل قنواتها) مقابل 3.5 مليون مشاهد لنشرات أخبار «جي بي نيوز».

وقالت اللجنة إن «قدرة هيئة الإذاعة البريطانية على الحفاظ على مستويات عالية من مشاركة الجمهور والثقة والرضا أمر مهم».