(أورجانيك بلس) تطلق موقعها الإلكتروني للبيع والتسوق من المنزل

(أورجانيك بلس) تطلق موقعها الإلكتروني للبيع والتسوق من المنزل
TT

(أورجانيك بلس) تطلق موقعها الإلكتروني للبيع والتسوق من المنزل

(أورجانيك بلس) تطلق موقعها الإلكتروني للبيع والتسوق من المنزل

* أطلقت شركة المنتجات العضوية (أورجانيك بلس) موقعها الإلكتروني للبيع والتسوق من المنزل لمنتجاتها العضوية والخالية من الغلوتين (منتجات الأكل الصحي).
وقال مدير عام الشركة السيد عبد الحميد السنيد، تعتبر شركة المنتجات العضوية (أورجانيك بلس) إحدى الشركات الرائدة في السعودية، والوكيل الحصري لعدة وكالات عالمية مثل Orgran، yummy Earth، Provamel، Organu، Hollinger، Orga، Castagno
ونتوقع أن البيع الإلكتروني للغذاء العضوي في السعودية يلاقي نجاح كبير ويوفر الوقت والجهد للعملاء في الحصول على المنتجات من مصدر واحد. والجدير بالذكر أن شركة المنتجات العضوية تأسست عام 2010 وتوزع منتجاتها على مستوى المملكة وفي معظم الأسواق الكبيرة، مثل: كارفور، وأسواق التميمي، وأسواق لولو، والدانوب، وقريبًا في بندة والمتاجر المتخصصة في الغذاء العضوية في جميع أنحاء المملكة.
ومن أبرز منتجاتها: الزيوت، والمعكرونات، والدقيق، والبسكويتات، وأكل الأطفال، والوجبات الخفيفة، وشراب الصويا الخالي من الغولتين، والحبوب، والأرز، والعصيرات، والشاي، والقهوة، وكثير من المنتجات العضوية والصحية المتنوعة.
ونوه المدير العام أن من أهم أهداف الشركة توعيه الناس للغذاء العضوي لينعم المجتمع في صحة وعافية.



مسؤولتان في «الفيدرالي»: معركة التضخم لم تنته بعد

دالي وكوغلر أثناء حضورهما المؤتمر السنوي للجمعية الاقتصادية الأميركية في سان فرانسيسكو (رويترز)
دالي وكوغلر أثناء حضورهما المؤتمر السنوي للجمعية الاقتصادية الأميركية في سان فرانسيسكو (رويترز)
TT

مسؤولتان في «الفيدرالي»: معركة التضخم لم تنته بعد

دالي وكوغلر أثناء حضورهما المؤتمر السنوي للجمعية الاقتصادية الأميركية في سان فرانسيسكو (رويترز)
دالي وكوغلر أثناء حضورهما المؤتمر السنوي للجمعية الاقتصادية الأميركية في سان فرانسيسكو (رويترز)

قالت اثنتان من صانعي السياسة في «الاحتياطي الفيدرالي» إنهما يشعران بأن مهمة البنك المركزي الأميركي في ترويض التضخم لم تنتهِ بعد، لكنهما أشارا أيضاً إلى أنهما لا يريدان المخاطرة بإلحاق الضرر بسوق العمل أثناء محاولتهما إنهاء هذه المهمة.

وتسلِّط هذه التصريحات الصادرة عن محافِظة البنك المركزي الأميركي، أدريانا كوغلر، ورئيسة بنك الاحتياطي الفيدرالي في سان فرانسيسكو، ماري دالي، الضوء على عملية الموازنة الدقيقة التي يواجهها محافظو المصارف المركزية الأميركية، هذا العام، وهم يتطلعون إلى إبطاء وتيرة خفض أسعار الفائدة؛ فقد خفَّض «الاحتياطي الفيدرالي» أسعار الفائدة قصيرة الأجل بمقدار نقطة مئوية كاملة، العام الماضي، إلى النطاق الحالي الذي يتراوح بين 4.25 في المائة و4.50 في المائة.

وانخفض التضخم، حسب المقياس المفضل لدى «الاحتياطي الفيدرالي»، بشكل جيد من ذروته في منتصف عام 2022 عند نحو 7 في المائة، مسجلاً 2.4 في المائة في نوفمبر (تشرين الثاني). ومع ذلك، لا يزال هذا أعلى من هدف «الاحتياطي الفيدرالي» البالغ 2 في المائة. وفي ديسمبر (كانون الأول)، توقع صانعو السياسة تقدماً أبطأ نحو هذا الهدف مما توقعوه سابقاً.

وقال كوغلر في المؤتمر السنوي للجمعية الاقتصادية الأميركية في سان فرانسيسكو: «ندرك تماماً أننا لم نصل إلى هناك بعد... وفي الوقت نفسه، نريد أن يبقى معدل البطالة كما هو، وألا يرتفع بسرعة».

في نوفمبر، كان معدل البطالة 4.2 في المائة، وهو ما يتفق في رأيها ورأي زميلتها دالي مع الحد الأقصى للتوظيف، وهو الهدف الثاني لـ«الاحتياطي الفيدرالي»، إلى جانب هدف استقرار الأسعار.

وقالت دالي، التي كانت تتحدث في الجلسة إياها: «في هذه المرحلة، لا أريد أن أرى المزيد من التباطؤ في سوق العمل. ربما يتحرك تدريجياً في نتوءات وكتل في شهر معين، ولكن بالتأكيد ليس تباطؤاً إضافياً في سوق العمل».

لم يُسأل صانعو السياسات، ولم يتطوعوا بإبداء آرائهم حول التأثير المحتمل للسياسات الاقتصادية للرئيس القادم، دونالد ترمب، بما في ذلك الرسوم الجمركية والتخفيضات الضريبية، التي تكهَّن البعض بأنها قد تغذي النمو وتعيد إشعال التضخم.