إيلون ماسك يخطط لإنشاء مدينة «صديقة للكلاب»

الملياردير الأميركي إيلون ماسك (رويترز)
الملياردير الأميركي إيلون ماسك (رويترز)
TT

إيلون ماسك يخطط لإنشاء مدينة «صديقة للكلاب»

الملياردير الأميركي إيلون ماسك (رويترز)
الملياردير الأميركي إيلون ماسك (رويترز)

أعلن الملياردير الأميركي إيلون ماسك؛ مؤسس شركتي «تسلا» و«سبيس إكس»، عن عزمه إنشاء مدينة جديدة في ولاية تكساس تسمى «مدينة ستاربيز»، مشيراً إلى أنها ستكون مدينة «صديقة للكلاب».
وبحسب صحيفة «ديلي ميل» البريطانية، فقد جاء إعلان ماسك عن هذه المدينة في تغريدة أطلقها على حسابه الرسمي بموقع «تويتر».
وأورد ماسك بعض التفاصيل عن المدينة في ردوده على تعليقات متابعيه على تغريدته، حيث قال إنها ستضم منطقة بوكا - تشيكا بالولاية، التي توجد بها منشأة اختبار صاروخ «سبيس إكس».
كما أشار الملياردير الأميركي إلى أن المدينة ستكون صديقة للكلاب، حيث سيجري التعامل مع الكلاب فيها «بشكل جيد جداً».
من جهته، قال إيدي تريفينو، قاضي مقاطعة كاميرون التي تقع بها منطقة بوكا – تشيكا: «ضم هذه المنطقة لمدينة ماسك لا يتم بمجرد إطلاق تغريدة بخصوص هذا الأمر. سيكون أمامه كثير من العقبات التي يتعين عليه تجاوزها قبل أن يتمكن من القيام بذلك».
يذكر أن ماسك يحتل المرتبة الثانية على «مؤشر بلومبرغ للمليارديرات لأغنى 500 شخص في العالم»، بثروة صافية تبلغ 183.4 مليار دولار.



1967 متنافساً من 49 دولة على «القلم الذهبي»

المستشار تركي آل الشيخ يتحدث خلال المؤتمر الصحافي للجائزة سبتمبر الماضي (هيئة الترفيه)
المستشار تركي آل الشيخ يتحدث خلال المؤتمر الصحافي للجائزة سبتمبر الماضي (هيئة الترفيه)
TT

1967 متنافساً من 49 دولة على «القلم الذهبي»

المستشار تركي آل الشيخ يتحدث خلال المؤتمر الصحافي للجائزة سبتمبر الماضي (هيئة الترفيه)
المستشار تركي آل الشيخ يتحدث خلال المؤتمر الصحافي للجائزة سبتمبر الماضي (هيئة الترفيه)

انتهت المرحلة الأولى من عملية التحكيم للقائمة الطويلة التي شارك فيها 1967 كاتباً من 49 دولة حول العالم للفوز بـ«جائزة القلم الذهبي للأدب الأكثر تأثيراً»، على أن تبدأ المرحلة الثانية لتحديد القائمة القصيرة بحلول 30 ديسمبر (كانون الأول) قبل إعلان الفائزين في فبراير (شباط) المقبل.

وأكد الدكتور سعد البازعي، رئيس الجائزة، في مؤتمر صحافي بالرياض، أمس، أن أرقام المشاركات التي تلقتها اللجنة مبشّرة وتعطي سِمة عالمية من حيث عدد الدول التي جاءت منها، مبيناً أن الجائزة متفردة لأنها «تربط بين الرواية والسينما، وهو أمر لم نعتد على رؤيته من قبل».

وكانت هيئة الترفيه السعودية أطلقت في سبتمبر (أيلول) الماضي الجائزة التي تركز على الأعمال الروائية الأكثر قابليةً للتحويل إلى أعمال سينمائية بمجموع جوائز يصل لـ740 ألف دولار.