زيادة إجمالي ناتج أستراليا المحلي 1. 3 %

في الربع الأخير من 2020

زيادة إجمالي ناتج أستراليا المحلي 1. 3 %
TT

زيادة إجمالي ناتج أستراليا المحلي 1. 3 %

زيادة إجمالي ناتج أستراليا المحلي 1. 3 %

ارتفع حجم إجمالي الناتج المحلي في أستراليا بشكل معدل موسميا بنسبة بلغت 1. 3% على أساس ربع سنوي في الربع الأخير من عام 2020، بحسب ما ذكر مكتب الإحصاءات الأسترالي اليوم (الأربعاء).
ويفوق هذا الارتفاع التوقعات التي كانت تشير إلى زيادة بنسبة 5. 2 بعد زيادة بنسبة 4. 3% في الربع الثالث.
وعلى أساس سنوي، انخفض الناتج المحلي الإجمالي بنسبة 1. 1% متجاوزا مرة أخرى التوقعات التي تحدثت عن انخفاض 8. 1% في الربع الأخير بعد تراجع بنسبة 8. 3 على أساس سنوي في الربع الثالث.
وارتفعت النفقات الرأسمالية بنسبة 6. 3% في الربع الأخير على أساس ربع سنوي بعد انخفاضها بنسبة 1. 0% في الربع الثالث.



انخفاض معظم أسواق الخليج مع تصاعد التوتر الجيوسياسي بالمنطقة

متداولون يراقبون الشاشات التي تعرض معلومات الأسهم في بورصة قطر بالدوحة (رويترز)
متداولون يراقبون الشاشات التي تعرض معلومات الأسهم في بورصة قطر بالدوحة (رويترز)
TT

انخفاض معظم أسواق الخليج مع تصاعد التوتر الجيوسياسي بالمنطقة

متداولون يراقبون الشاشات التي تعرض معلومات الأسهم في بورصة قطر بالدوحة (رويترز)
متداولون يراقبون الشاشات التي تعرض معلومات الأسهم في بورصة قطر بالدوحة (رويترز)

أغلقت معظم أسواق الأسهم في منطقة الخليج على انخفاض، يوم الأحد، وسط مخاوف من أن تؤدي زيادة التوتر الجيوسياسي إلى صراع أوسع في المنطقة.

وهزَّت ضربات جوية إسرائيلية الضاحية الجنوبية لبيروت، الليلة الماضية وفي الساعات الأولى من صباح يوم الأحد، فيما وصف بأنه أعنف قصف للعاصمة اللبنانية منذ أن صعّدت إسرائيل حملتها على «حزب الله»، الشهر الماضي.

وانخفض المؤشر السعودي 1.6 في المائة ليلامس أدنى مستوياته منذ 11 سبتمبر (أيلول) الماضي، متأثراً بتراجع سهميْ مجموعة التيسير «تالكو» 5.1 في المائة، و«مصرف الراجحي» 4.8 في المائة.

في حين تراجع سهم «أرامكو» الأثقل وزناً على المؤشر بنسبة 0.18 في المائة، ليصل إلى 27 ريالاً.

وخسر المؤشر القطري 0.5 في المائة مع تراجع سهم شركة قطر للوقود 2.3 في المائة.

وتراجع مؤشر البورصة الكويتية بنسبة 1 في المائة، وانخفض المؤشر العام لبورصة البحرين بـ0.13 في المائة.

في المقابل، قلّصت بورصات عربية الخسائر التي سجلتها الأسبوع الماضي، إذ ارتفع مؤشر البورصة المصرية بنحو 1.24 في المائة، في حين سجل مؤشر الدار البيضاء ارتفاعاً طفيفاً بلغ نحو 0.09 في المائة، كما زاد مؤشر بورصة مسقط بـ0.16 في المائة.

وكان شهر أبريل (نيسان) الماضي قد شهد أحداثاً مشابهة تسببت في موجة بيع للأسهم والأصول الأخرى عالية المخاطر، لكنها انتعشت في غضون أيام، مع انحسار المخاوف من اتساع رقعة الصراع.