نقل الأمير فيليب لمستشفى آخر لإجراء فحوص بالقلب والعلاج من عدوى

الأمير فيليب (أ.ف.ب)
الأمير فيليب (أ.ف.ب)
TT

نقل الأمير فيليب لمستشفى آخر لإجراء فحوص بالقلب والعلاج من عدوى

الأمير فيليب (أ.ف.ب)
الأمير فيليب (أ.ف.ب)

قال قصر بكنغهام، إن الأمير فيليب، زوج الملكة إليزابيث البالغ من العمر 99 عاماً، نُقل إلى مستشفى آخر في وسط لندن اليوم (الاثنين) لإجراء فحوص تتعلق بمشكلة في القلب كانت موجودة من قبل، وللعلاج من عدوى.
وأدخل فيليب دوق إدنبرة مستشفى الملك إدوارد السابع الخاص في لندن قبل نحو أسبوعين لتلقي العلاج من عدوى لم يتم الكشف عنها لا علاقة لها بمرض «كوفيد - 19».
وقال قصر بكنغهام اليوم، إن الأمير نقل إلى مستشفى سانت بارثولوميو، وهو مركز متميز لرعاية القلب، لمزيد من العلاج والمراقبة.
وقال القصر في بيان «لا يزال الدوق يشعر بالارتياح ويستجيب للعلاج، لكن من المتوقع أن يبقى في المستشفى حتى نهاية الأسبوع على الأقل».



أميركا تفرض قيوداً على شركتين صينيتين لأسباب تتعلق بحقوق الأويغور

الولايات المتحدة تضيف شركتين صينيتين إلى إحدى قوائم القيود التجارية (إ.ب.أ)
الولايات المتحدة تضيف شركتين صينيتين إلى إحدى قوائم القيود التجارية (إ.ب.أ)
TT

أميركا تفرض قيوداً على شركتين صينيتين لأسباب تتعلق بحقوق الأويغور

الولايات المتحدة تضيف شركتين صينيتين إلى إحدى قوائم القيود التجارية (إ.ب.أ)
الولايات المتحدة تضيف شركتين صينيتين إلى إحدى قوائم القيود التجارية (إ.ب.أ)

أضافت الولايات المتحدة شركتين صينيتين إلى إحدى قوائم القيود التجارية، اليوم (الثلاثاء)، بسبب مزاعم تمكينهما ارتكاب انتهاكات لحقوق الإنسان، مع مواصلة الرئيس الأميركي جو بايدن الضغط على بكين في الأيام الأخيرة من إدارته.

ووفقاً لـ«رويترز»، ذكرت وزارة التجارة، التي تشرف على سياسة التصدير، في وثيقة، أنها أدرجت شركة «تشوجانغ يونيفيو تكنولوجيز» إلى قائمة الكيانات «لأنها تمكن انتهاكات حقوق الإنسان، بما في ذلك عن طريق المراقبة باستخدام التقنية العالية التي تستهدف عامة السكان والأويغور وأفراد الأقليات العرقية والدينية الأخرى».

وأُضيفت شركة «بكين تشونجدون سكيوريتي تكنولوجيز غروب» الصينية المحدودة إلى القائمة لبيعها منتجات «تمكن مؤسسة الأمن العام الصينية من ارتكاب انتهاكات لحقوق الإنسان».

ولم ترد شركة «يونيفيو» بعد على طلب للتعليق. ولم يتسنَّ الوصول إلى شركة «بكين تشونجدون سيكيوريتي» من أجل التعليق.

وتستخدم الولايات المتحدة منذ سنوات قليلة ماضية قائمة الكيانات لمعاقبة الشركات الصينية التي تتهمها بالمساعدة في قمع الصين للأويغور وغيرهم من الأقليات، بما في ذلك شركة المراقبة بالفيديو الصينية «هيكفيجن» في 2019.

وتجبر إضافة أي شركة إلى قائمة الكيانات الموردين الأميركيين للشركة المستهدفة على استصدار ترخيص يصعب الحصول عليه قبل الشحن إلى تلك الشركات. وأُضيفت 6 كيانات أخرى في روسيا وميانمار اليوم أيضاً.