وزيرا خارجية الهند والصين يجريان محادثات منذ اتفاق حدودي

ضابط صيني يقف أمام أحد أفراد القوات الهندية (أرشيفية - أ.ف.ب)
ضابط صيني يقف أمام أحد أفراد القوات الهندية (أرشيفية - أ.ف.ب)
TT

وزيرا خارجية الهند والصين يجريان محادثات منذ اتفاق حدودي

ضابط صيني يقف أمام أحد أفراد القوات الهندية (أرشيفية - أ.ف.ب)
ضابط صيني يقف أمام أحد أفراد القوات الهندية (أرشيفية - أ.ف.ب)

قالت الهند، اليوم (الجمعة)، إن وزير خارجيتها ونظيره الصيني تحدثا هاتفياً أمس (الخميس)، في أول اتصال رفيع المستوى من نوعه منذ أن اتفق البلدان الجاران الأسبوع الماضي على سحب القوات من مواجهة مباشرة على حدودهما في جبال الهيمالايا.
وقالت وزارة الخارجية الهندية في بيان نقلاً عن محادثة بين وزير الخارجية س. جايشانكار ونظيره الصيني وانغ يي «بمجرد اكتمال فك الارتباط في جميع نقاط المواجهة، يمكن للجانبين أيضاً النظر في تقليص أوسع للقوات في المنطقة والعمل على استعادة السلام والهدوء»، بحسب ما نقلته وكالة «رويترز» للأنباء.
وقالت نيودلهي، إن الوزيرين اتفقا على البقاء على اتصال وإنشاء خط ساخن.



تدعو لـ«محاسبة الأسد»... «مجموعة السبع» مستعدة لدعم الانتقال السياسي في سوريا

موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
TT

تدعو لـ«محاسبة الأسد»... «مجموعة السبع» مستعدة لدعم الانتقال السياسي في سوريا

موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)

أعلن قادة مجموعة الدول السبع الكبرى في بيان، الخميس، إنهم على استعداد لدعم عملية انتقالية في إطار يؤدي إلى حكم موثوق وشامل وغير طائفي في سوريا، وفقاً لوكالة «رويترز».

وذكرت مجموعة السبع أن الانتقال السياسي بعد نهاية الحكم الاستبدادي، الذي دام 24 عاماً لبشار الأسد، يجب أن يضمن «احترام سيادة القانون وحقوق الإنسان العالمية، بما في ذلك حقوق المرأة، وحماية جميع السوريين، بمن في ذلك الأقليات الدينية والعرقية، والشفافية والمساءلة».

وطالبت المجموعة أيضاً بضرورة «محاسبة نظام الأسد».

وأضاف البيان: «ستعمل مجموعة السبع مع أي حكومة سورية مستقبلية تلتزم بهذه المعايير، وتكون نتاج هذه العملية، وتدعمها بشكل كامل».

كما دعا القادة «كل الأطراف» إلى «الحفاظ على سلامة أراضي سوريا، ووحدتها الوطنية، واحترام استقلالها وسيادتها».