14 % نمو مبيعات السيارات الأميركية في يناير

انخفاض أسعار النفط ونمو ثقة المستهلك دفعا للارتفاع

14 % نمو مبيعات السيارات الأميركية في يناير
TT

14 % نمو مبيعات السيارات الأميركية في يناير

14 % نمو مبيعات السيارات الأميركية في يناير

ارتفعت مبيعات السيارات في الولايات المتحدة الأميركية خلال الشهر الماضي بأسرع وتيرة تمت خلال شهر يناير (كانون الثاني) في 9 سنوات، مدفوعة بانخفاض أسعار النفط وارتفاع ثقة المستهلكين الأميركيين للإنفاق على السيارات الجديدة.
وكشفت البيانات الصادرة من «AUTODATA» لأبحاث السيارات، نمو المبيعات بنسبة 13.7 في المائة خلال يناير لتصل إلى 1.15 مليون وحدة، بأسرع وتيرة لشهر يناير منذ 2006. مقارنة مع 1.01 مليون سيارة في نفس الفترة من العام الماضي.
وقفزت مبيعات جنرال موتورز وفورد وكرايسلر وتويوتا وهوندا ونيسان، بل إن حتى بعض الشركات الأقل في المبيعات مثل سوبارو وهيونداي حققت أفضل أداء لها في شهر يناير على الإطلاق.
وتباطأت المبيعات المعدلة موسميا ليصل معدل النمو السنوي إلى 16.7 مليون سيارة في يناير، مقارنة مع 16.9 مليون سيارة في ديسمبر (كانون الأول) الماضي.



مذكرات تفاهم بين «السيادي» السعودي و5 مؤسسات مالية يابانية بـ51 مليار دولار

خلال توقيع مذكرات التفاهم بين «السيادي» السعودي والمؤسسات المالية اليابانية (صندوق الاستثمارات العامة)
خلال توقيع مذكرات التفاهم بين «السيادي» السعودي والمؤسسات المالية اليابانية (صندوق الاستثمارات العامة)
TT

مذكرات تفاهم بين «السيادي» السعودي و5 مؤسسات مالية يابانية بـ51 مليار دولار

خلال توقيع مذكرات التفاهم بين «السيادي» السعودي والمؤسسات المالية اليابانية (صندوق الاستثمارات العامة)
خلال توقيع مذكرات التفاهم بين «السيادي» السعودي والمؤسسات المالية اليابانية (صندوق الاستثمارات العامة)

أبرم «صندوق الاستثمارات العامة» السعودي، مذكرات تفاهم مع 5 مؤسسات مالية يابانية رائدة، بقيمة تتجاوز 191.25 مليار ريال (51 مليار دولار).

وجرى توقيع مذكرات التفاهم مع «بنك ميزوهو»، ومجموعة «سوميتومو ميتسوي المالية»، و«بنك إم يو إف جي»، وشركة «نيبون لتأمين الصادرات والاستثمارات»، و«بنك اليابان للتعاون الدولي»، بحسب بيان صادر عن الصندوق.

وتمثل مذكرات التفاهم جزءاً رئيسياً ضمن استراتيجيات «صندوق الاستثمارات العامة» لتعزيز التعاون المالي عالمياً، بالإضافة إلى التعاون في مجالات التمويل والاستثمارات وتحقيق التنمية المستدامة.

كما تغطي مذكرات التفاهم مجموعة متنوعة من مجالات التعاون، بما في ذلك تحفيز تدفق رأس المال المتبادل من خلال أدوات الدين وأسواق المال.

وقالت الأميرة رسيس آل سعود، مديرة إدارة علاقات المستثمرين والمؤسسات المالية في الصندوق، إن مذكرات التفاهم الجديدة تعكس متانة وعمق العلاقة بين «صندوق الاستثمارات العامة»، والمؤسسات المالية الرائدة عالمياً.

وأضافت أن هذه المذكرات تؤكد على التزام الصندوق بتعزيز شراكاته.

يشار إلى أن مذكرات التفاهم تشمل «صندوق الاستثمارات العامة» وشركات محفظته، كما تشمل الشركات والمؤسسات المالية اليابانية.