طلبت بريطانيا والاتحاد الأوروبي و19 عضواً في مجلس حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة، اليوم (الاثنين)، اجتماعاً طارئاً لمناقشة الوضع في ميانمار بعد الانقلاب العسكري، وفقاً لوكالة الصحافة الفرنسية.
وقال السفير البريطاني لدى الأمم المتحدة في جنيف إن هذا الطلب هو «ردّ على حالة الطوارئ المفروضة في ميانمار والاعتقال التعسفي للمسؤولين السياسيين المنتخبين ديمقراطياً وأعضاء المجتمع المدني».
يتزامن الطلب مع تنظم مئات المتظاهرين المناهضين للانقلاب مسيرة في يانغون كبرى مدن ميانمار، في وقت سابق الاثنين، في ثالث يوم من مظاهرات الشوارع ضد الانقلاب الذي وقع قبل أسبوع واعتقل خلاله الجيش الزعيمة المنتخبة أونغ سان سو تشي.
وتصدرت مجموعة من الرهبان الاحتجاج مع العمال والطلاب وقال الشهود إنهم رفعوا أعلاماً بوذية متعددة الألوان إلى جانب لافتات باللون الأحمر، الذي يرمز إلى لون حزب الرابطة الوطنية من أجل الديمقراطية.
أعضاء بمجلس حقوق الإنسان الأممي يطالبون باجتماع طارئ حول ميانمار
أعضاء بمجلس حقوق الإنسان الأممي يطالبون باجتماع طارئ حول ميانمار
لم تشترك بعد
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة