مناورات بحرية بمشاركة روسيا والصين وإيران في المحيط الهندي

سفينة في مياه المحيط الهندي (أرشيفية - رويترز)
سفينة في مياه المحيط الهندي (أرشيفية - رويترز)
TT

مناورات بحرية بمشاركة روسيا والصين وإيران في المحيط الهندي

سفينة في مياه المحيط الهندي (أرشيفية - رويترز)
سفينة في مياه المحيط الهندي (أرشيفية - رويترز)

أعلن السفير الروسي لدى إيران، ليفان غاغريان، أن مناورات بحرية ثلاثية تشارك فيها روسيا وإيران والصين ستبدأ منتصف فبراير (شباط) الحالي في المحيط الهندي.
وقال غاغريان في تصريحات أدلى بها لوكالة «سبوتنيك»، اليوم الاثنين: «ستُجرى التدريبات البحرية متعددة الأطراف المقبلة في شمال المحيط الهندي في منتصف فبراير 2021».
وأشار إلى أنه من المقرر في هذه المناورات «العمل على تعزيز التعاون في مجال عمليات البحث والإنقاذ والتدابير لضمان سلامة الملاحة البحرية».



«أكسيوس»: الدنمارك أرسلت رسائل خاصة لفريق ترمب بشأن غرينلاند

رئيسة وزراء الدنمارك مته فريدريكسن ورئيس وزراء غرينلاند موتي إيجيد خلال مؤتمر صحافي في كوبنهاغن (إ.ب.أ)
رئيسة وزراء الدنمارك مته فريدريكسن ورئيس وزراء غرينلاند موتي إيجيد خلال مؤتمر صحافي في كوبنهاغن (إ.ب.أ)
TT

«أكسيوس»: الدنمارك أرسلت رسائل خاصة لفريق ترمب بشأن غرينلاند

رئيسة وزراء الدنمارك مته فريدريكسن ورئيس وزراء غرينلاند موتي إيجيد خلال مؤتمر صحافي في كوبنهاغن (إ.ب.أ)
رئيسة وزراء الدنمارك مته فريدريكسن ورئيس وزراء غرينلاند موتي إيجيد خلال مؤتمر صحافي في كوبنهاغن (إ.ب.أ)

نقل موقع «أكسيوس» الإخباري عن مصدرين قولهما إن الدنمارك بعثت برسائل خاصة إلى فريق الرئيس الأميركي المنتخب دونالد ترمب، عبرت فيها عن استعدادها لمناقشة تعزيز الأمن في غرينلاند أو زيادة الوجود العسكري الأميركي هناك دون المطالبة بالجزيرة.

ووصف ترمب، الذي سيتولى منصبه في 20 يناير (كانون الثاني) الحالي، سيطرة الولايات المتحدة على غرينلاند، وهي منطقة دنماركية تتمتع بحكم شبه ذاتي، بأنها «ضرورة مطلقة». ولم يستبعد ترمب اللجوء المحتمل للوسائل العسكرية أو الاقتصادية التي تتضمن فرض رسوم جمركية على الدنمارك.

وذكر «أكسيوس»، وفقاً لوكالة «رويترز»، أن الحكومة الدنماركية أرادت إقناع ترمب بأن مخاوفه الأمنية يمكن معالجتها دون بسط السيطرة على غرينلاند.

وقالت رئيسة وزراء الدنمارك مته فريدريكسن، قبل أيام، إنها طلبت عقد اجتماع مع ترمب دون الإشارة إلى إمكانية عقد مثل هذا الاجتماع قبل تنصيبه.

كما قال رئيس وزراء غرينلاند موتي إيجيد، أمس الجمعة، إنه مستعد للتحدث مع ترمب لكنه طالب باحترام تطلعات الجزيرة للاستقلال.