- «التصدي لجائحة (كوفيد – 19) الأولوية القصوى لعام 2021. وتعد اللقاحات المضادة للفيروس أول اختبار أخلاقي كبير... فإذا انتشر الفيروس كحرائق الغابات في جنوب الكرة الأرضية، فإنه سيتحور حتماً، ويصبح أكثر قابلية للانتشار وأكثر فتكاً، وفي النهاية سيصبح أكثر مقاومة للقاحات، ويتأهب للعودة بقوة لمهاجمة شمال العالم... 2020 كان عام الموت والكوارث واليأس، لكن يمكننا الانتقال من عام الرعب لجعله عام الأمل».
أنطونيو غوتيريش، أمين عام الأمم المتحدة.
- {من وجهة نظرنا، إحدى الأولويات المبكرة الهامة يجب أن تكون التعامل مع ما تعتبر أزمة نووية متصاعدة، مع اقتراب (إيران) خطوة خطوة من الحصول على مواد انشطارية تكفي لإنتاج سلاح (نووي)}
جيك سوليفان، مستشار الأمن القومي الأميركي.
- «هذان اللقاحان (فايزر - بيونتك وإسترازينيكا) آمنان، ويضمنان مستويات عالية من الحماية من فيروس (كوفيد - 19)، خصوصاً الأشكال الخطيرة للمرض. ولو كانت هناك حالات نادرة لدى المسنين في تجارب مختبر (أسترازينيكا) لتسجيل مستويات حماية محددة ضمن هذه الفئة العمرية، كانت البيانات المتعلقة بالاستجابة المناعية مطمئنة للغاية. بما أن احتمال الإصابة الخطيرة بـ(كوفيد - 19). وبالتالي الوفاة تزداد بشكل كبير مع السن، فالأولوية هي لتلقيح أكبر عدد ممكن من الأشخاص الضعفاء مع أحد اللقاحين لحماية أكبر عدد من الأفراد، وإنقاذ العدد الأكبر من الأرواح».
ماري رامزي، رئيسة قسم التطعيم في إدارة الصحة العامة في بريطانيا.
- «الرئيس الأميركي جو بايدن أبدى الاستعداد لإعادة الولايات المتحدة إلى الاتفاق النووي (الإيراني الموقع عام 2015)... أتوقع أن تدخل ألمانيا وفرنسا وبريطانيا بسرعة كبيرة في مباحثات مع الولايات المتحدة حول هذه القضية. لكن من الواضح أنه يتوجب على إيران الوفاء بالتزاماتها ووضع حد للانتهاكات الحالية للاتفاق... إذا عادت الولايات المتحدة بالفعل إلى الاتفاق، فهذا مرتبط برفع العقوبات، وعدم فرض عقوبات جديدة».
هايكو ماس، وزير الخارجية الألماني.