دراسة: الصحة الجيدة مع السمنة «خرافة»

دراسة: الصحة الجيدة مع السمنة «خرافة»
TT

دراسة: الصحة الجيدة مع السمنة «خرافة»

دراسة: الصحة الجيدة مع السمنة «خرافة»

وجد الباحثون فكرة أن تكون بديناً وبصحة جيدة «خرافة»، بعدما أظهرت دراستهم أن البقاء نشيطاً لا يبطل الآثار السلبية للسمنة. وهذا يعني أنه من الخطأ الترويج لممارسة الرياضة من دون فقدان الوزن، وأن الشخص البدين والنشيط لا يزال أكثر عرضة للإصابة بارتفاع الكولسترول بمقدار الضعف، وأربعة أضعاف أكثر عرضة للإصابة بمرض السكري، وخمسة أضعاف أكثر عرضة لارتفاع ضغط الدم، مقارنة بالشخص ذي الوزن الطبيعي.
ويستنتج الباحثون أن البدين أكثر عرضة للإصابة بنوبة قلبية أو سكتة دماغية.
وذكر الباحث الدكتور أليخاندرو لوسيا: «لا يمكن أن يكون المرء سميناً وفي الوقت نفسه يتمتع بصحة جيدة. ولا يبدو أن التمارين تعوض الآثار السلبية للوزن الزائد».
ويعتقد البعض أن وجود الدهون بالجسم مع بعض الرشاقة ترفع من إيجابية الإنسان النفسية، الذي يسعى إلى تبديد وصمة العار الناتجة عن زيادة الوزن. ولكن الخبراء الإسبان دحضوا ذلك من خلال النظر في بيانات 527 ألف شخص ومستويات تمارينهم الأسبوعية.
وأضافت الدكتورة لوسيا: «إن محاربة السمنة وقلة النشاط مهمة بنفس القدر. يجب أن تكون معركة مشتركة؛ لكن يجب أن يظل فقدان الوزن هدفاً أساسياً للسياسات الصحية».
اشتملت الدراسة على 527 ألف بالغ، وانقسمت إلى ثلاث مجموعات من مختلف الأوزان: 42 في المائة كان وزنهم طبيعياً، و41 في المائة يعانون من «زيادة الوزن»، و18 في المائة يعانون من البدانة.
نُشرت النتائج في المجلة الأوروبية لأمراض القلب الوقائية.



آل الشيخ يتوج بجائزة «الشخصية الأكثر تأثيراً»

تركي آل الشيخ رئيس مجلس إدارة الهيئة العامة للترفيه في السعودية (الشرق الأوسط)
تركي آل الشيخ رئيس مجلس إدارة الهيئة العامة للترفيه في السعودية (الشرق الأوسط)
TT

آل الشيخ يتوج بجائزة «الشخصية الأكثر تأثيراً»

تركي آل الشيخ رئيس مجلس إدارة الهيئة العامة للترفيه في السعودية (الشرق الأوسط)
تركي آل الشيخ رئيس مجلس إدارة الهيئة العامة للترفيه في السعودية (الشرق الأوسط)

ملصق يحمل صورة تركي آل الشيخ بمناسبة فوزه

تُوّجَ تركي آل الشيخ، رئيس مجلس إدارة الهيئة العامة للترفيه في السعودية، بجائزة «الشخصية الأكثر تأثيراً في العقد الأخير» خلالَ حفل جوائز «MENA Effie Awards»، ضمن فعاليات «موسم الرياض»، تقديراً لإسهاماته البارزة في دعم وتطوير قطاع الترفيه في المملكة.

وتعدُّ الجائزةُ من أبرز الجوائز في مجال تقييم التأثير والإنجازات الإبداعية على مستوى الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، إذ تسلط الضوء على الشخصيات التي قدمت مساهمات استثنائية وذات تأثير عميق خلال العقد الأخير. ويُعد فوز آل الشيخ بالجائزة تأكيداً لمكانته بوصفه من أبرز القيادات المؤثرة عالمياً في قطاع الترفيه.