ارتفاع الأسهم الهندية مع بدء التطعيم ضد كورونا

ارتفاع الأسهم الهندية مع بدء التطعيم ضد كورونا
TT

ارتفاع الأسهم الهندية مع بدء التطعيم ضد كورونا

ارتفاع الأسهم الهندية مع بدء التطعيم ضد كورونا

ارتفعت الأسهم الهندية خلال تعاملات، اليوم (الأربعاء)، ليقترب مؤشر سينسكس الرئيسي من مستوى 50 ألف نقطة مع بدء الهند عمليات التطعيم ضد فيروس كورونا المستجد.
وأشارت وكالة "بلومبرغ" للأنباء إلى ارتفاع مؤشر "إس أند بي بي.إس.إس سينسكس" الرئيسي بنسبة 3. 0% إلى 80. 49628 نقطة حتى الساعة العاشرة و51 دقيقة بالتوقيت المحلي لمدينة مومباي الهندية بعد أن كان قد ارتفع إلى مستويات قياسية خلال 11 يوما من آخر 13 يوم تداول. كما ارتفع مؤشر إن.إس.إي نيفتي 50 بنسبة 3. 0% اليوم.
وذكرت "بلومبرغ" أن بدء التطعيم في الهند وهي ثاني أكبر دولة في العالم من حيث عدد الإصابات بفيروس كورونا المستجد بعد الولايات المتحدة أعطى دفعة جديدة لثقة المستثمرين، الذين تلقوا دفعة من تحسن آفاق التعافي
الاقتصادي للهند، في ظل استمرار تدفق الاستثمارات الأجنبية على سوق الأسهم الهندية.



وزير المالية السعودي: ميزانية العام 2025 تستهدف مواصلة التوسع في الإنفاق الاستراتيجي

وزير المالية السعودي في مؤتمره الصحافي (الشرق الأوسط)
وزير المالية السعودي في مؤتمره الصحافي (الشرق الأوسط)
TT

وزير المالية السعودي: ميزانية العام 2025 تستهدف مواصلة التوسع في الإنفاق الاستراتيجي

وزير المالية السعودي في مؤتمره الصحافي (الشرق الأوسط)
وزير المالية السعودي في مؤتمره الصحافي (الشرق الأوسط)

قال وزير المالية السعودي محمد الجدعان إن ميزانية العام 2025 تستهدف مواصلة التوسع في الإنفاق الاستراتيجي على المشاريع التنموية وفق الاستراتيجيات القطاعية وبرامج رؤية المملكة 2030، واستمرار تنفيذ البرامج والمشاريع ذات العائد الاقتصادي والاجتماعي والبيئي المستدام، وتطوير بيئة الأعمال لتعزيز جاذبيتها، والمساهمة في تحسين الميزان التجاري للمملكة، وزيادة حجم ونوع الاستثمارات المحلية والأجنبية.

وشدد في مؤتمر صحافي، عقب إقرار مجلس الوزراء ميزانية العام المالي لعام 2025، على أن الحكومة استمرت في الإنفاق التوسعي لما يحمل من أثر إيجابي للمواطن.

وأضاف أن 3.7 في المائة هو النمو المتوقع بالاقتصاد غير النفطي بنهاية 2024، موضحاً أن الأنشطة غير النفطية ساهمت في الناتج المحلي بنسبة 52 في المائة خلال النصف الأول من العام الحالي. وقال إن مساهمة النفط في الناتج المحلي اليوم هو 28 في المائة. وأضاف أن الناتج المحلي الاسمي وصل إلى 4.1 تريليون ريال.

ورأى أن مساهمة الاستثمار الخاص في الاقتصاد عملية تحتاج للوقت، مشدداً على أن المؤشرات الاقتصادية تدعو إلى التفاؤل.

وقال: «هناك قفزة بعدد الشركات الصغيرة والمتوسطة بفضل الإنفاق الحكومي... نواصل الالتزام بالتحفظ عند إعداد الميزانية وأرقام الإيرادات دليل على ذلك».

ولفت إلى أن تغيرات هيكلية في اقتصاد المملكة بدأت تظهر نتائجها، كاشفاً أن 33 في المائة هي نسبة ارتفاع في الإنفاق على الاستراتيجيات وبرامح تحقيق «رؤية 2030».