نشر الحرس الوطني في واشنطن بعد اقتحام الكونغرس

بنس تعهد بمحاسبة المتورطين في العنف

أحد المحتجين يجلس على مقعد رئيس مجلس الشيوخ بعد اقتحام مبنى الكونغرس (أ.ف.ب)
أحد المحتجين يجلس على مقعد رئيس مجلس الشيوخ بعد اقتحام مبنى الكونغرس (أ.ف.ب)
TT

نشر الحرس الوطني في واشنطن بعد اقتحام الكونغرس

أحد المحتجين يجلس على مقعد رئيس مجلس الشيوخ بعد اقتحام مبنى الكونغرس (أ.ف.ب)
أحد المحتجين يجلس على مقعد رئيس مجلس الشيوخ بعد اقتحام مبنى الكونغرس (أ.ف.ب)
أعلن البيت الأبيض وحاكم ولاية فرجينيا اليوم الأربعاء أن وحدات من الحرس الوطني في طريقها إلى واشنطن للمساعدة في حفظ الأمن بعدما اقتحم متظاهرون من أنصار الرئيس الأميركي المنتهية ولايته دونالد ترمب مقرّ الكونغرس.
وقال حاكم فرجينيا الديمقراطي رالف نورثام إنّ التعزيزات في طريقها إلى العاصمة الفدرالية، في نبأ أكّده أيضاً البيت الأبيض.
وأصيبت امرأة بالرصاص داخل مبنى الكونغرس، بحسب ما ذكرت وسائل إعلام أميركية عدة. وقد أصيبت المرأة برصاصة في الكتف على ما ذكر عنصر أمن لصحيفة «واشنطن بوست». ونقلت المصابة على حمالة. وذكرت محطة «سي إن إن» أن حالتها حرجة.

من جانبه، أكد نائب الرئيس مايك بنس أن المحتجين المتورطين في أعمال العنف عند مبنى الكونغرس سيحاسبون بأقصى درجة طبقا للقانون.
كما دعا لوقف الاحتجاجات العنيفة فورا، مضيفاً أن أي شخص متورط فيها عليه أن يغادر المبنى على الفور.



تدعو لـ«محاسبة الأسد»... «مجموعة السبع» مستعدة لدعم الانتقال السياسي في سوريا

موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
TT

تدعو لـ«محاسبة الأسد»... «مجموعة السبع» مستعدة لدعم الانتقال السياسي في سوريا

موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)

أعلن قادة مجموعة الدول السبع الكبرى في بيان، الخميس، إنهم على استعداد لدعم عملية انتقالية في إطار يؤدي إلى حكم موثوق وشامل وغير طائفي في سوريا، وفقاً لوكالة «رويترز».

وذكرت مجموعة السبع أن الانتقال السياسي بعد نهاية الحكم الاستبدادي، الذي دام 24 عاماً لبشار الأسد، يجب أن يضمن «احترام سيادة القانون وحقوق الإنسان العالمية، بما في ذلك حقوق المرأة، وحماية جميع السوريين، بمن في ذلك الأقليات الدينية والعرقية، والشفافية والمساءلة».

وطالبت المجموعة أيضاً بضرورة «محاسبة نظام الأسد».

وأضاف البيان: «ستعمل مجموعة السبع مع أي حكومة سورية مستقبلية تلتزم بهذه المعايير، وتكون نتاج هذه العملية، وتدعمها بشكل كامل».

كما دعا القادة «كل الأطراف» إلى «الحفاظ على سلامة أراضي سوريا، ووحدتها الوطنية، واحترام استقلالها وسيادتها».