رونالدو على بعد هدف واحد ليكون أفضل هداف في التاريخ

رونالدو على بعد هدف واحد ليكون أفضل هداف في التاريخ
TT

رونالدو على بعد هدف واحد ليكون أفضل هداف في التاريخ

رونالدو على بعد هدف واحد ليكون أفضل هداف في التاريخ

ذكر موقع تأريخ وإحصائيات كرة القدم ان كريستيانو رونالدو نجم نادي يوفنتوس حقق رقما قياسيا جديدا لنفسه في عالم كرة القدم بعد إحرازه هدفين لفريقه في شباك نادي أودينيزي، في المباراة التي جمعتهما بالجولة الخامسة عشرة لبطولة الدوري الإيطالي ، ليرفع رصيده من الأهداف في المباريات الرسمية مع مختلف الفرق التي لعب لها وكذلك المنتخب البرتغالي الى 758 هدفا، متخطيًا عدد أهداف الأسطورة البرازيلية بيليه الذي أحرز 757 هدفًا فقط.
فقد أحرز رونالدو 656 هدفًا مع الأندية التي لعب لها وهي سبورتينغ لشبونة البرتغالي، ومانشستر يونايتد الإنجليزي، وريال مدريد الإسباني، ويوفنتوس الإيطالي، إضافة إلى 102 هدف مع المنتخب البرتغالي.
وحسب الموقع، يحتاج رونالدو لتسجيل هدف وحيد لتقاسم صدارة ترتيب هدافي كرة القدم على مر التاريخ مع النمساوي جوزيف بيكان الذي أحرز 759 هدفًا.
يذكر ان قائمة أفضل هدافي تاريخ كرة القدم ضمت التشيكي جوزيف بيكان (759 هدفا)، والبرتغالي كريستيانو رونالدو (758 هدفا)، والبرازيلي بيليه (757 هدفا)، والبرازيلي روماريو (745 هدفا)، والأرجنتيني ليونيل ميسي (715 هدفا).



أسطورة الكرة الإيطالية روبرتو باجيو يتعرض للاعتداء في سطو على منزله

روبرتو باجيو أحد أبرز نجوم كرة القدم الإيطالية عبر تاريخها (رويترز - أرشيفية)
روبرتو باجيو أحد أبرز نجوم كرة القدم الإيطالية عبر تاريخها (رويترز - أرشيفية)
TT

أسطورة الكرة الإيطالية روبرتو باجيو يتعرض للاعتداء في سطو على منزله

روبرتو باجيو أحد أبرز نجوم كرة القدم الإيطالية عبر تاريخها (رويترز - أرشيفية)
روبرتو باجيو أحد أبرز نجوم كرة القدم الإيطالية عبر تاريخها (رويترز - أرشيفية)

تعرّض أسطورة كرة القدم الإيطالية، روبرتو باجيو، الفائز بالكرة الذهبية بصفته أفضل لاعب في أوروبا عام 1993، لإصابة برأسه خلال السطو على منزله من قِبَل عصابة، مساء الخميس، أثناء مشاهدته وعائلته مباراة منتخب بلاده مع نظيره الإسباني في كأس أوروبا (0-1)، وذلك وفق ما أفادت به وسائل الإعلام المحلية.

وسطت مجموعة من قرابة 5 مسلحين على فيللا نجم يوفنتوس وميلان وبولونيا وإنتر وبريشيا السابق في ألتافيا فينشنتينا (شمال شرق البلاد)، وعندما حاول ابن الـ57 عاماً المقاومة، تعرّض للضرب بعقب المسدس، ليصاب بجرح عميق في رأسه.

ثم حُبِس باجيو وعائلته في غرفة لمدة 40 دقيقة، في حين تعرّض منزلهم للنهب؛ إذ سرق اللصوص أموالاً وأغراضاً شخصية وساعات وغيرها من الأشياء الثمينة.

وبعد مغادرة اللصوص، تمكّن وصيف بطل مونديال 1994 من كسر الباب والاتصال بالشرطة، قبل أن ينقل لاحقاً إلى غرفة الطوارئ في مستشفى أرزينيانو، إذ تلقّى العلاج بغرز في رأسه، وفق وسائل الإعلام.

واستمعت الشرطة إلى الأسرة لبدء التحقيق، وراجعت كاميرات المراقبة في المنزل.