منجم تنبأ بـ«كورونا» وبفوز ترمب يكشف توقعات 2021

المنجم البريطاني الشهير كريغ هاميلتون باركر (ديلي إكسبرس)
المنجم البريطاني الشهير كريغ هاميلتون باركر (ديلي إكسبرس)
TT

منجم تنبأ بـ«كورونا» وبفوز ترمب يكشف توقعات 2021

المنجم البريطاني الشهير كريغ هاميلتون باركر (ديلي إكسبرس)
المنجم البريطاني الشهير كريغ هاميلتون باركر (ديلي إكسبرس)

كشف المنجم البريطاني الشهير كريغ هاميلتون باركر، عن توقعاته لعام 2021. والتي تشمل تحذيرات من حرب في الشرق الأوسط، والانهيار الوشيك للاتحاد الأوروبي، وتولي الرئيس الأميركي المنتهية ولايته دونالد ترمب سلطة جديدة.
ووفقاً لصحيفة «ديلي إكسبريس»، فإن باركر، والذي يُطلق عليه اسم نوستراداموس الحديث، في إشارة إلى المنجم الفرنسي الشهير نوستراداموس الذي توفي عام 1566. سبق أن تنبأ بالعديد من الأحداث التي تحققت.
فقد تنبأ باركر بحدوث جائحة كورونا في عام 2017. حيث قال: «سيكون هناك جائحة إنفلونزا عالمية في المستقبل«.
وتوقع المنجم أيضاً فوز ترمب بالرئاسة في عام 2016 وانسحاب المملكة المتحدة من الاتحاد الأوروبي.
ويتوقع الطبيب النفسي المولود في ساوثهامبتون أن العام الجديد سيكون محفوفاً بالحرب والأمراض والفضائح السياسية التي لم نرها منذ وقت طويل.
وقال باركر إن الاتحاد الأوروبي سينهار حيث إنه يواجه مستقبلاً أكثر غموضاً، مع احتمال خروج المزيد من الدول الأعضاء من الكتلة الاقتصادية.
وأضاف: «ستتعثر الاقتصادات الأميركية والأوروبية، مما قد يؤدي إلى انهيار الاقتصادات الأخرى في جميع أنحاء العالم».
ومع ذلك، سيتراجع الاقتصاد البريطاني بشكل بسيط بعد خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي يليه «تحسن مطرد»، وفقاً للمنجم.
وتوقع باركر أيضاً وقوع حرب في الشرق الأوسط وتفاقم التوترات بين إيران وإسرائيل في 2021، قائلاً إنها «ستكون من أخطر الصراعات في هذا العام».
وزعم باركر أن ترمب سيتولى سلطة جديدة في مجال ما، و«سيصبح له صوت أقوى من الرئيس المنتخب جو بايدن»، مشيراً إلى أنه «سيتم إبرام صفقة مع (فوكس تي في) لعرض برامج تلفزيونية لترمب».



بعد زواج دام عامين... جينيفر لوبيز وبن أفليك يتوصّلان إلى تسوية طلاق

الممثل بن أفليك وزوجته السابقة جنيفير لوبيز (رويترز)
الممثل بن أفليك وزوجته السابقة جنيفير لوبيز (رويترز)
TT

بعد زواج دام عامين... جينيفر لوبيز وبن أفليك يتوصّلان إلى تسوية طلاق

الممثل بن أفليك وزوجته السابقة جنيفير لوبيز (رويترز)
الممثل بن أفليك وزوجته السابقة جنيفير لوبيز (رويترز)

توصّل النجمان الأميركيان بن أفليك وجينيفر لوبيز إلى تسوية بشأن طلاقهما، بعد 5 أشهر من الانفصال الذي أنهى زواجهما، وفقاً لصحيفة «إندبندنت».

وأعاد النجمان، اللذان سبق أن ارتبطا في عام 2002 بعد قصة حب عاصفة، إحياء علاقتهما في يوليو (تموز) 2021 بعدما يقرب من 20 عاماً من الانفصال، وتزوّجا في حفل زفاف بلاس فيغاس بعد عام، في يوليو 2022.

وتقدّمت جينيفر لوبيز، 55 عاماً، بطلب الطلاق في أغسطس (آب) 2024، على الرغم من أن وثائق المحكمة كشفت أن الزوجين انفصلا قبل أكثر من عام في أبريل (نيسان) 2023. وجاءت هذه الأخبار وسط شائعات واسعة النطاق حول الانفصال.

وفي يوم الاثنين 6 يناير (كانون الثاني)، تقدمت المغنية بوثائق إلى المحكمة العليا في لوس أنجليس، أظهرت أن الزوجين السابقين توصلا إلى تسوية طلاقهما من خلال الوساطة في سبتمبر (أيلول) 2024.

وفي حين ظلّت معظم التفاصيل المالية للانفصال سرية، فقد ورد أن كل شخص سيحتفظ بما كسبه طوال مدة زواجهما القصير، الذي دام نحو عامين، وفق تقارير صحافية.

كما ورد أن النجمين، اللذين تزوّجا دون اتفاق ما قبل الزواج، توصّلا أيضاً إلى اتفاق بشأن قصر بيفرلي هيلز، الذي اشترياه معاً بقيمة 61 مليون دولار، على الرغم من عدم تقديم تفاصيل هذا الاتفاق علناً.

كما ستحذف جينيفر لوبيز عائلة «أفليك» من اسمها القانوني بمجرد الانتهاء من الطلاق.

يأتي اتفاق أفليك وجينيفر السريع إلى حد ما في مناخ من إجراءات الطلاق الطويلة والمؤلمة والوحشية؛ حيث توصل زميلاهما براد بيت وأنجلينا جولي أخيراً إلى تسوية طلاقهما، بعد معركة قانونية استمرت 8 سنوات، قبل أيام فقط.

ولا يربط جينيفر وأفليك أي أطفال مشتركين، على الرغم من أن أفليك لديه 3 أطفال من زوجته السابقة جينيفر غارنر، التي طلّقها عام 2018. أما جينيفر لوبيز فلديها طفلان من زوجها السابق مارك أنتوني.