الهيئة العامة للترفيه تطلق «أوايسس الرياض» الشهر المقبل

«أوايسس الرياض» ستنطلق في مطلع يناير المقبل
«أوايسس الرياض» ستنطلق في مطلع يناير المقبل
TT

الهيئة العامة للترفيه تطلق «أوايسس الرياض» الشهر المقبل

«أوايسس الرياض» ستنطلق في مطلع يناير المقبل
«أوايسس الرياض» ستنطلق في مطلع يناير المقبل

تنطلق مطلع يناير (كانون الثاني) المقبل ولمدة ثلاثة أشهر فعالية «أوايسس الرياض» التي تنظمها الشركة العالمية لتنظيم الأحداث والفعاليات.
وتحظى الفعالية بدعم من الهيئة العامة للترفيه، وذلك ضمن مبادرة «أفكار الترفيه» التي أطلقها رئيس مجلس إدارة الهيئة تركي آل الشيخ الأسبوع الماضي.
وتعد الفعالية أولى الأفكار الـ20 التي وعد رئيس الهيئة بدعمها، حيث ستُقام على مساحة كبيرة في إحدى المناطق البرية الواقعة شمال الرياض، مع الحرص على مراعاة الاشتراطات الصحية التي تتلاءم مع خطط الحد من انتشار فيروس «كورونا» المستجد.
وسيكون زوار الفعالية على موعد مع أجواء من المتعة من خلال مجموعة من الأنشطة الترفيهية المتنوعة في الهواء الطلق، تتضمن حفلات غنائية وألعاب رياضية، وأنشطة تناسب مختلف الزوار، مع تواجد مجموعة من أشهر المطاعم العالمية الراقية.
وتتسم الفعالية الشتوية بتصاميم ذات طابع ترفيهي عصري وفق أفضل التجارب العالمية، كما ستشمل على أجنحة لعرض وبيع مجموعة من المنتجات الفريدة التي تتناسب مع طابع الفعالية.
وتأتي الفعالية بالتعاون مع شركة «سيفن إكسبيرينس» وشركة «روتانا» للصوتيات والمرئيات.
وكان رئيس مجلس إدارة الهيئة العامة للترفيه تركي آل الشيخ أطلق (الأربعاء) الماضي مبادرة «أفكار الترفيه» التي دعا فيها جميع المهتمين بالترفيه إلى المشاركة بأفكارهم واقتراحاتهم مع وجود القدرة على تنفيذها، وأن تكون مميزة ونوعية وليست مكررة، وذلك من خلال إرسال مقطع فيديو إلى البريد الإلكتروني ([email protected])، معلناً عن تقديم جائزة لأفضل 20 فكرة.



إسبانيا تجبر السياح على كشف المعلومات الشخصية بموجب قانون جديد

فنادق وكراسي الاستلقاء للتشمس بالقرب من شاطئ في بينيدورم بإسبانيا (شاتيرستوك)
فنادق وكراسي الاستلقاء للتشمس بالقرب من شاطئ في بينيدورم بإسبانيا (شاتيرستوك)
TT

إسبانيا تجبر السياح على كشف المعلومات الشخصية بموجب قانون جديد

فنادق وكراسي الاستلقاء للتشمس بالقرب من شاطئ في بينيدورم بإسبانيا (شاتيرستوك)
فنادق وكراسي الاستلقاء للتشمس بالقرب من شاطئ في بينيدورم بإسبانيا (شاتيرستوك)

تحذر بعض التقارير من مطالب «الأخ الأكبر» في إسبانيا، بما في ذلك كشف الزوار الأرصدة المصرفية، ولكن هذه المطالب تبدو غير مبررة، حسب صحيفة «الإندبندنت» البريطانية. ومع انخفاض درجات الحرارة في المملكة المتحدة، يستعد كثير من الناس للسفر إلى الجنوب في منتصف الشتاء القارس، وتصبح إسبانيا البلد الأكثر شعبية بين المصطافين البريطانيين. ولكن بداية من يوم الاثنين المقبل، 2 ديسمبر (كانون الأول)، سيواجه السياح مزيداً من الإجراءات البيروقراطية عند التدقيق في أماكن إقامتهم أو استئجار سيارة. وينص قانون إسباني جديد - يهدف إلى تحسين الأمن - أنه يتعين على مقدمي الخدمات جمع كثير من المعلومات الجديدة من المصطافين. وتشعر وزارة الدولة لشؤون الأمن بالقلق إزاء سلامة المواطنين الإسبانيين، وتقول: «إن أكبر الهجمات على السلامة العامة ينفذها النشاط الإرهابي والجريمة المنظمة على حد سواء، في كلتا الحالتين مع طابع عابر للحدود الوطنية بشكل ملحوظ».

وتقول الحكومة إن الأجانب متورطون في «التهديدات الإرهابية وغيرها من الجرائم الخطيرة التي ترتكبها المنظمات الإجرامية». وترغب السلطات في متابعة من يقيم في أي المكان، ومراجعة التفاصيل الشخصية استناداً إلى قواعد بيانات «الأشخاص المعنيين». وكثيراً ما سجلت الفنادق بعض التفاصيل الشخصية، ولكن الحكومة تعمل على تمديد قائمة البيانات المطلوبة، وتريد أيضاً أن يسجل الأشخاص المقيمون في أماكن الإقامة بنظام «إير بي إن بي» أنفسهم.