إجلاء 12800 شخص في فرانكفورت لتفكيك قنبلة تعود إلى الحرب العالمية الثانية

سيارات الإسعاف وعربات الإطفاء في فرانكفورت حيث تم إجلاء الأشخاص منها من منطقة جالو (أ.ف.ب)
سيارات الإسعاف وعربات الإطفاء في فرانكفورت حيث تم إجلاء الأشخاص منها من منطقة جالو (أ.ف.ب)
TT

إجلاء 12800 شخص في فرانكفورت لتفكيك قنبلة تعود إلى الحرب العالمية الثانية

سيارات الإسعاف وعربات الإطفاء في فرانكفورت حيث تم إجلاء الأشخاص منها من منطقة جالو (أ.ف.ب)
سيارات الإسعاف وعربات الإطفاء في فرانكفورت حيث تم إجلاء الأشخاص منها من منطقة جالو (أ.ف.ب)

أعلنت سلطات فرانكفورت إجلاء نحو 12800 شخص اليوم (الأحد) من العاصمة المالية لألمانيا من أجل تفكيك قنبلة بريطانية تزن 500 كلغ تعود إلى الحرب العالمة الثانية.
وعثر على القنبلة في ورشة بناء في حي غالوس، مما أرغم على إغلاق محيط الموقع على مسافة 700 متر تفادياً للأضرار التي قد تنجم عن القنبلة في حال انفجارها، وفق المصادر ذاتها. وفي ظل القيود المفروضة لمكافحة وباء «كوفيد - 19». قد تستغرق العملية بعض الوقت وتتواصل في المساء، بحسب السلطات.
وبعد 75 عاماً على نهاية الحرب العالمية الثانية، لا تزال هناك في ألمانيا قنابل لم تنفجر يعثر عليها في غالب الأحيان في ورش بناء. وتم تفكيك سبع قنابل هذه السنة بعد العثور عليها في أول موقع أوروبي لشركة تيسلا للسيارات الكهربائية، يتوقع افتتاحه في 2021 قرب برلين، بحسب ما نقلته وكالة الصحافة الفرنسية.
كما تم تفكيك قنابل هذه السنة في كولونيا (غرب) ودورتموند (غرب). وفي 2017 عثر في فرانكفورت على قنبلة تزن 1.4 طن، مما أثار أكبر عملية إجلاء في أوروبا منذ 1945، شملت 65 ألف شخص.



تدعو لـ«محاسبة الأسد»... «مجموعة السبع» مستعدة لدعم الانتقال السياسي في سوريا

موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
TT

تدعو لـ«محاسبة الأسد»... «مجموعة السبع» مستعدة لدعم الانتقال السياسي في سوريا

موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)

أعلن قادة مجموعة الدول السبع الكبرى في بيان، الخميس، إنهم على استعداد لدعم عملية انتقالية في إطار يؤدي إلى حكم موثوق وشامل وغير طائفي في سوريا، وفقاً لوكالة «رويترز».

وذكرت مجموعة السبع أن الانتقال السياسي بعد نهاية الحكم الاستبدادي، الذي دام 24 عاماً لبشار الأسد، يجب أن يضمن «احترام سيادة القانون وحقوق الإنسان العالمية، بما في ذلك حقوق المرأة، وحماية جميع السوريين، بمن في ذلك الأقليات الدينية والعرقية، والشفافية والمساءلة».

وطالبت المجموعة أيضاً بضرورة «محاسبة نظام الأسد».

وأضاف البيان: «ستعمل مجموعة السبع مع أي حكومة سورية مستقبلية تلتزم بهذه المعايير، وتكون نتاج هذه العملية، وتدعمها بشكل كامل».

كما دعا القادة «كل الأطراف» إلى «الحفاظ على سلامة أراضي سوريا، ووحدتها الوطنية، واحترام استقلالها وسيادتها».