«أرامكو السعودية»: إصلاح العطل الفني في محطة توزيع جازان

«أرامكو السعودية»: إصلاح العطل الفني في محطة توزيع جازان
TT

«أرامكو السعودية»: إصلاح العطل الفني في محطة توزيع جازان

«أرامكو السعودية»: إصلاح العطل الفني في محطة توزيع جازان

نجحت فرق الصيانة التابعة لشركة أرامكو، فجر اليوم، في إعادة محطة التوزيع في جازان إلى العمل بشكلٍ طبيعي وكامل، ونجحت في استئناف أعمال تحميل المشتقات البترولية لعملاء المحطة.
وكشفت «أرامكو السعودية» عن أسباب نقص بعض المشتقات البترولية، في عدد من محطات بيع الوقود في منطقة جازان، وعزت ذلك في بيان صدر عنها أمس الأول، إلى حدوث عطلٍ فني في إحدى المضخات بمحطة توزيع المشتقات البترولية في منطقة جازان.
وذكر البيان الذي صدر مساء أمس الأول، أنه بناءً على توجيه وزير الطاقة السعودي الأمير عبد العزيز بن سلمان، فإن الوزارة «مع أرامكو السعودية»، قامت بالتنسيق مع الجهات الأخرى ذات العلاقة، لضمان تلبية الطلب على المشتقات البترولية في منطقة جازان. وأكّدت «أرامكو» أن فِرقها الفنية تعمل على مدار الساعة لإصلاح العطل الفني، في أسرع وقت ممكن، وتوفير المشتقات البترولية التي تحتاجها منطقة جازان، من المحطة، بلا انقطاع. وقد عادت إمدادات المشتقات تدريجياً، قبل إصلاح العطل بشكل كامل فجر اليوم.



«ناسداك» يتجاوز 20 ألف نقطة للمرة الأولى مع استمرار صعود أسهم الذكاء الاصطناعي

شعار لبورصة ناسداك في نيويورك (رويترز)
شعار لبورصة ناسداك في نيويورك (رويترز)
TT

«ناسداك» يتجاوز 20 ألف نقطة للمرة الأولى مع استمرار صعود أسهم الذكاء الاصطناعي

شعار لبورصة ناسداك في نيويورك (رويترز)
شعار لبورصة ناسداك في نيويورك (رويترز)

اخترق مؤشر ناسداك مستوى 20 ألف نقطة، يوم الأربعاء، حيث لم تظهر موجة صعود في أسهم التكنولوجيا أي علامات على التباطؤ، وسط آمال بتخفيف القيود التنظيمية في ظل رئاسة دونالد ترمب ومراهنات على نمو الأرباح المدعومة بالذكاء الاصطناعي في الأرباع المقبلة. ارتفع المؤشر الذي يهيمن عليه قطاع التكنولوجيا 1.6 في المائة إلى أعلى مستوى على الإطلاق عند 20001.42 نقطة. وقد قفز بأكثر من 33 في المائة هذا العام متفوقاً على مؤشر ستاندرد آند بورز 500 القياسي، ومؤشر داو جونز الصناعي، حيث أضافت شركات التكنولوجيا العملاقة، بما في ذلك «إنفيديا» و«مايكروسوفت» و«أبل»، مزيداً من الثقل إلى المؤشر بارتفاعها المستمر. وتشكل الشركات الثلاث حالياً نادي الثلاثة تريليونات دولار، حيث تتقدم الشركة المصنعة للآيفون بفارق ضئيل. وسجّل المؤشر 19 ألف نقطة للمرة الأولى في أوائل نوفمبر (تشرين الثاني)، عندما حقّق دونالد ترمب النصر في الانتخابات الرئاسية الأميركية، واكتسح حزبه الجمهوري مجلسي الكونغرس.

ومنذ ذلك الحين، حظيت الأسهم الأميركية بدعم من الآمال في أن سياسات ترمب بشأن التخفيضات الضريبية والتنظيم الأكثر مرونة قد تدعم شركات التكنولوجيا الكبرى، وأن التيسير النقدي من جانب بنك الاحتياطي الفيدرالي قد يبقي الاقتصاد الأميركي في حالة نشاط.