أفضل هدايا الألعاب والشاشات في موسم الأعياد

خيارات تقنية بأسعار جيدة

جهاز  «نينتندو سويتش»
جهاز «نينتندو سويتش»
TT

أفضل هدايا الألعاب والشاشات في موسم الأعياد

جهاز  «نينتندو سويتش»
جهاز «نينتندو سويتش»

يشهد العالم كثيراً من الأحداث الكبيرة والمؤثرة اليوم، لكن جائحة «كوفيد 19» طغت عليها جميعها. وكما كلّ شيء في سنة 2020 لا بد أن يكون موسم التبضّع للأعياد المقبلة مختلفاً.

جهاز ألعاب

للأشخاص الذين يبحثون عن أفضل الهدايا للأعياد، فيما يلي سنعرض لكم أفضل الخيارات للهدايا التقنية المناسبة...
أفضل نظام ألعاب فيديو للأولاد والعائلات - «نينتندو سويتش» Nintendo Switch.
أصبحت منصّات الألعاب الإلكترونية «بلاي ستيشن «5 و«إكس بوكس سيريز إكس» (وسيريز إس) متوفّرة في الأسواق والمتاجر من أوائل نوفمبر (تشرين الثاني)، وتسعى لإثارة إعجاب الجمهور وتقديم تجارب إلكترونية واعدة. لكن توجد مشكلة واحدة هي أنها غالباً نفدت من المتاجر، فضلاً عن أنها غير مناسبة لجميع أفراد العائلة.
لحسن الحظ، يوجد بديلٌ رائع هو منصة «نينتندو سويتش» المتوفرة في الأسواق منذ 3 سنوات، والتي تقدم لمستخدميها لائحة ألعاب أفضل من أي نظام «نينتندو» سابق. تضم هذه اللائحة سلاسل مخصصة للأطفال كـ«زيلدا» و«ماريو» و«أنيمال كروسينغ»، وأخرى للآباء الذين سيحظون بحصتهم الخاصة من الترفيه مع عناوين كـ«فورتنايت» و«ريزدنت إيفل» و«إن بي إي 2 كي21» و«ذا ويتشر 3» وغيرها.
على عكس منافسيها، تملك «نينتندو سويتش» ميزة خاصة تتيح لمستخدميها اللعب وهي متصلة بالتلفاز أو منصة مستقلة. والأفضل من كل ما ذُكر أنه بعد نفادها من المتاجر أكثر من مرة خلال 2020، عادت «سويتش» إلى التخزين لدى كثير من تجار التجزئة خلال الأسابيع القليلة الماضية، ولكن هذا لا يعني أنها لن تنفد من جديد مع اقتراب الأعياد.

شاشات وتلفزيونات

* أفضل شاشة ذكية لجهة السعر - «إيكو شو 8» من أمازون Amazon Echo Show 8
أطلقت أمازون جهاز «إيكو شو 10» الجديد المزود بشاشة متطورة تتتبعكم في أنحاء الغرفة وتمنحكم شعوراً بالمرح والتسلية، ولكنها ستكلفكم 250 دولاراً.
لهذا السبب، ننصحكم بالتفكير بإصدار العام الماضي «إيكو شو 8» بشاشتها الذكية المتينة «8 بوصة» وسعرها الاستثنائي الذي لا يتجاوز 65 دولاراً، أي نصف سعرها في الأيام العادية. تعتبر هذه الشاشة حلاً وسطاً بين الإصدار الكبير «10 بوصات» والصغير «5 بوصات» وتقدم ميزات وخصائص متوسطة المستوى جعلتها تنافس جهاز «نست هاب» من «غوغل»، وتحافظ على جائزة خيار المحررين في موقع «سي نت» بعد مرور عام على إطلاقها.
* أفضل تلفاز بسعر مناسب - «تي أل سي 6 سيريز 4 كيه» TCL 6 Series 4K TV
يجمع تلفازنا المفضل لعام 2020 نوعية صورة «كيو ليد» رائعة وخدمة تدفق «روكو» مدمجة بسعر لا يتجاوز 1000 دولار.
حل هذا التلفاز في أميركا في المرتبة الأولى في فئته لسنتين متتاليتين بنوعية صورته الممتازة وخصائصه الذكية المتقدمة وسعره المدروس. وتضيف نسخة هذا العام من التلفاز نظاماً ضوئياً خلفياً يتألف من مصابيح ليد صغيرة مع ميزات محدثة للألعاب الإلكترونية ومقاس 75 بوصة، مع الإبقاء على السعر المقبول نفسه، والأهم أنه يقدم لصاحبه أفضل نوعية للصورة بما يتناسب مع سعره. ولكن إذا أردتم الحصول على نوعية صورة أفضل، يمكنكم البحث عن خيارات أخرى، ولكن بسعر أعلى.

* «سي نت»، خدمات «تريبيون ميديا»



«أبل» تطلق تحديثات على نظامها «أبل إنتلدجنس»... ماذا تتضمن؟

عملاء يمرون أمام شعار شركة «أبل» داخل متجرها في محطة غراند سنترال بنيويورك (رويترز)
عملاء يمرون أمام شعار شركة «أبل» داخل متجرها في محطة غراند سنترال بنيويورك (رويترز)
TT

«أبل» تطلق تحديثات على نظامها «أبل إنتلدجنس»... ماذا تتضمن؟

عملاء يمرون أمام شعار شركة «أبل» داخل متجرها في محطة غراند سنترال بنيويورك (رويترز)
عملاء يمرون أمام شعار شركة «أبل» داخل متجرها في محطة غراند سنترال بنيويورك (رويترز)

أطلقت شركة «أبل» الأربعاء تحديثات لنظام الذكاء الاصطناعي التوليدي الخاص بها، «أبل إنتلدجنس»، الذي يدمج وظائف من «تشات جي بي تي» في تطبيقاتها، بما في ذلك المساعد الصوتي «سيري»، في هواتف «آيفون».

وستُتاح لمستخدمي هواتف «أبل» الذكية وأجهزتها اللوحية الحديثة، أدوات جديدة لإنشاء رموز تعبيرية مشابهة لصورهم أو تحسين طريقة كتابتهم للرسائل مثلاً.

أما مَن يملكون هواتف «آيفون 16»، فسيتمكنون من توجيه كاميرا أجهزتهم نحو الأماكن المحيطة بهم، وطرح أسئلة على الهاتف مرتبطة بها.

وكانت «أبل» كشفت عن «أبل إنتلدجنس» في يونيو (حزيران)، وبدأت راهناً نشره بعد عامين من إطلاق شركة «أوبن إيه آي» برنامجها القائم على الذكاء الاصطناعي التوليدي، «تشات جي بي تي».

وفي تغيير ملحوظ لـ«أبل» الملتزمة جداً خصوصية البيانات، تعاونت الشركة الأميركية مع «أوبن إيه آي» لدمج «تشات جي بي تي» في وظائف معينة، وفي مساعدها «سيري».

وبات بإمكان مستخدمي الأجهزة الوصول إلى نموذج الذكاء الاصطناعي من دون مغادرة نظام «أبل».

وترغب المجموعة الأميركية في تدارك تأخرها عن جيرانها في «سيليكون فالي» بمجال الذكاء الاصطناعي التوليدي، وعن شركات أخرى مصنّعة للهواتف الذكية مثل «سامسونغ» و«غوغل» اللتين سبق لهما أن دمجا وظائف ذكاء اصطناعي مماثلة في هواتفهما الجوالة التي تعمل بنظام «أندرويد».

وتطرح «أبل» في مرحلة أولى تحديثاتها في 6 دول ناطقة باللغة الإنجليزية، بينها الولايات المتحدة وأستراليا وكندا والمملكة المتحدة.

وتعتزم الشركة إضافة التحديثات بـ11 لغة أخرى على مدار العام المقبل.