الكاميرون تحرم ليبيا من التأهل للدور الحاسم لتصفيات مونديال 2014

تأهلت الكاميرون إلى الدور الحاسم من تصفيات أفريقيا المؤهلة إلى نهائيات مونديال 2014 لكرة القدم في البرازيل، بعد فوزها على ليبيا 1 - صفر في ياوندي أمس في ختام منافسات المجموعة التاسعة. وسجل أورليان شيدجو هدف الفوز لمنتخب الكاميرون بضربة رأس إثر كرة عرضية في الدقيقة الـ42. وتصدرت الكاميرون المجموع...
تأهلت الكاميرون إلى الدور الحاسم من تصفيات أفريقيا المؤهلة إلى نهائيات مونديال 2014 لكرة القدم في البرازيل، بعد فوزها على ليبيا 1 - صفر في ياوندي أمس في ختام منافسات المجموعة التاسعة. وسجل أورليان شيدجو هدف الفوز لمنتخب الكاميرون بضربة رأس إثر كرة عرضية في الدقيقة الـ42. وتصدرت الكاميرون المجموع...
TT

الكاميرون تحرم ليبيا من التأهل للدور الحاسم لتصفيات مونديال 2014

تأهلت الكاميرون إلى الدور الحاسم من تصفيات أفريقيا المؤهلة إلى نهائيات مونديال 2014 لكرة القدم في البرازيل، بعد فوزها على ليبيا 1 - صفر في ياوندي أمس في ختام منافسات المجموعة التاسعة. وسجل أورليان شيدجو هدف الفوز لمنتخب الكاميرون بضربة رأس إثر كرة عرضية في الدقيقة الـ42. وتصدرت الكاميرون المجموع...
تأهلت الكاميرون إلى الدور الحاسم من تصفيات أفريقيا المؤهلة إلى نهائيات مونديال 2014 لكرة القدم في البرازيل، بعد فوزها على ليبيا 1 - صفر في ياوندي أمس في ختام منافسات المجموعة التاسعة. وسجل أورليان شيدجو هدف الفوز لمنتخب الكاميرون بضربة رأس إثر كرة عرضية في الدقيقة الـ42. وتصدرت الكاميرون المجموع...

تأهلت الكاميرون إلى الدور الحاسم من تصفيات أفريقيا المؤهلة إلى نهائيات مونديال 2014 لكرة القدم في البرازيل، بعد فوزها على ليبيا 1 - صفر في ياوندي أمس في ختام منافسات المجموعة التاسعة.
وسجل أورليان شيدجو هدف الفوز لمنتخب الكاميرون بضربة رأس إثر كرة عرضية في الدقيقة الـ42.
وتصدرت الكاميرون المجموعة برصيد 13 نقطة، بينما توقف رصيد ليبيا عند تسع نقاط في المركز الثاني.
ودخلت ليبيا اللقاء وهي في وضع حرج بعد أن كانت الأوفر حظا حيث تصدرت المجموعة، وكان يكفيها التعادل لكن خصم 3 نقاط من رصيد توغو لإشراكها لاعبا غير مؤهل في المباراة التي فازت فيها على الكاميرون 2 - صفر أعادها إلى المركز الثاني وصعب مهمتها بعد أن انتقلت الصدارة إلى الأخيرة.
وكانت تونس قد فرطت بفرصة التأهل إلى الدور الثالث الحاسم إثر خسارتها أمام ضيفتها الرأس الأخضر صفر - 2 في رادس في الجولة السادسة الأخيرة من منافسات المجموعة الثانية.
وسجل لويس كارلوس «بلاتيني» في الدقيقة الـ28 وهيلدون راموس (42) الهدفين فارتفع رصيد الرأس الأخضر إلى 12 نقطة مقابل 11 لتونس. ولم يقدم منتخب تونس أي شيء يذكر ليتحول الجمهور الحاضر في الملعب إلى مؤازرة منتخب الرأس الأخضر وسط سيل من الشتائم للاعبين التونسيين والمدرب نبيل معلول الذي أعلن استقالته عقب اللقاء.
وفشلت تونس للمرة الثانية في التأهل إلى المونديال بنفس الطريقة بعد أن كانت سقطت في المباراة الأخيرة في التصفيات المؤهلة إلى مونديال جنوب أفريقيا 2010 أمام منتخب موزمبيق (2 - 0) لتتخلى عن الصدارة في الجولة الأخيرة.
وكانت تونس في غنى عن انتظار الجولة الأخيرة بعد أن تأهلت من الجولة الخامسة إثر تعادلها مع غينيا الاستوائية 1 – 1، لكن خصم 3 نقاط من رصيد الأخيرة لإشراكها لاعبا غير مؤهل في مباراتها مع الرأس الأخضر أعاد فتح المنافسة على مصراعيها وانتهت بخروج «نسور قرطاج» من الدور الثاني وتوقف مشوارهم في التصفيات.
وحجز منتخب السنغال بطاقة الدور الثالث الحاسم إثر فوزه على أوغندا 1 – صفر في مدينة مراكش المغربية في الجولة السادسة الأخيرة من منافسات المجموعة العاشرة. وسجل مامي ضيوف الهدف في الدقيقة الـ84. وكانت أنغولا فازت على ليبيريا 4 - 1 ضمن نفس المجموعة.
وكان الاتحاد الدولي قرر نقل المباراة إلى مراكش بسبب أعمال العنف التي ارتكبها سابقا أنصار المنتخب السنغالي. وتتصدر السنغال الترتيب برصيد 12 نقطة مقابل 8 لأوغندا و7 لأنغولا و4 لليبيريا.
وحجزت بوركينا فاسو بطاقتها إلى الدور الحاسم بفوزها على الغابون 1 - صفر في الجولة السادسة الأخيرة من منافسات المجموعة الخامسة، مستفيدة من الخدمة التي قدمتها لها النيجر بالتعادل مع ضيفتها الكونغو 2 - 2.
وبلغ المنتخب النيجيري، بطل أفريقيا، الدور الحاسم بفوزه على ضيفه ومنافسه الوحيد منتخب مالاوي 2 - صفر في كالابار في الجولة السادسة الأخيرة من منافسات المجموعة السادسة.
ورفع فريق المدرب ستيفن كيشي رصيده إلى 12 نقطة في الصدارة بفارق 5 نقاط عن مالاوي التي كانت بحاجة إلى الفوز بهذه المباراة لتحصل على بطاقة الدور الفاصل. كما نجح المنتخب الإثيوبي في حجز بطاقة المجموعة الأولى إلى الدور بفوزه على جمهورية أفريقيا الوسطى 2 - 1. واعتقد الجميع أن بطاقة هذه المجموعة قد حسمت في الجولة السابقة لمصلحة إثيوبيا بعد فوزها على جنوب أفريقيا 2 – 1، لكن الاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا) قرر خصم ثلاث نقاط من رصيدها بسبب مشاركة لاعب غير مؤهل ضد بوتسوانا (2 - 1) في الجولة الخامسة واعتبرها خاسرة صفر - 3. لكن المنتخب الإثيوبي أكد أحقيته بالبطاقة بعدما حول تخلفه أمام مضيفه منتخب جمهورية أفريقيا الوسطى بهدف لسليف كيتا إلى فوز 2 - 1. ورفعت إثيوبيا رصيدها إلى 13 نقطة في الصدارة بفارق نقطتين عن جنوب أفريقيا التي لم ينفعها فوزها على ضيفتها بوتسوانا بأربعة أهداف مقابل هدف.
يذكر أنه يتأهل إلى الدور الحاسم الذي يقام بنظام مباراتي ذهاب وإياب أبطال المجموعات العشر على أن تحصل المنتخبات الخمسة الفائزة على بطاقات القارة الخمس إلى البرازيل 2014.



بالمر وفوفانا يدعمان صفوف تشيلسي

كول بالمر جاهز للمشاركة مع تشيلسي (أ.ب)
كول بالمر جاهز للمشاركة مع تشيلسي (أ.ب)
TT

بالمر وفوفانا يدعمان صفوف تشيلسي

كول بالمر جاهز للمشاركة مع تشيلسي (أ.ب)
كول بالمر جاهز للمشاركة مع تشيلسي (أ.ب)

قال إنزو ماريسكا، مدرب تشيلسي، إن كول بالمر وويسلي فوفانا سيكونان متاحين للمشاركة مع الفريق عندما يستضيف إيفرتون، السبت، في الدوري الإنجليزي الممتاز لكرة القدم، لكن ليام ديلاب سيغيب لفترة تتراوح بين أسبوعين وأربعة أسابيع بسبب إصابة في الكتف.

ويسعى تشيلسي، الذي يبحث عن فوزه الأول في الدوري منذ مباراته خارج ملعبه أمام بيرنلي، للتعافي من خسارته، منتصف الأسبوع، في دوري أبطال أوروبا أمام أتلانتا، إذ اضطر قلب الدفاع فوفانا إلى الخروج بسبب إصابة في العين.

واستُبعد لاعب خط الوسط الهجومي بالمر، الذي عاد مؤخراً من غياب دام لستة أسابيع بسبب مشكلات في الفخذ وكسر في إصبع القدم، من رحلة أتلانتا كجزء من عملية التعافي.

وقال ماريسكا الجمعة: «(بالمر) بخير. حالته أفضل. وهو متاح حالياً... أنهى أمس الجلسة التدريبية بشعور متباين، لكن بشكل عام هو على ما يرام. ويسلي بخير. أنهى الحصة التدريبية أمس».

وقال ماريسكا إن المهاجم ديلاب، الذي أصيب في كتفه خلال التعادل السلبي أمام بورنموث، يوم السبت الماضي، يحتاج إلى مزيد من الوقت للتعافي.

وأضاف: «قد يستغرق الأمر أسبوعين أو ثلاثة أو أربعة أسابيع. لا نعرف بالضبط عدد الأيام التي يحتاجها».

ويكافح تشيلسي، الذي لم يحقق أي فوز في آخر أربع مباريات، لاستعادة مستواه السابق هذا الموسم، حين فاز في تسع من أصل 11 مباراة في جميع المسابقات بين أواخر سبتمبر (أيلول) ونوفمبر (تشرين الثاني)، بما في ذلك الفوز 3-صفر على برشلونة.


لقب «فيفا للسلام» «يحرك» ترمب... ورقصته الشهيرة تعود بعد قرعة كأس العالم

الرئيس دونالد ترمب يرقص رقصته الشهيرة خلال قرعة كأس العالم لكرة القدم 2026 في مركز كينيدي في واشنطن (أ.ب)
الرئيس دونالد ترمب يرقص رقصته الشهيرة خلال قرعة كأس العالم لكرة القدم 2026 في مركز كينيدي في واشنطن (أ.ب)
TT

لقب «فيفا للسلام» «يحرك» ترمب... ورقصته الشهيرة تعود بعد قرعة كأس العالم

الرئيس دونالد ترمب يرقص رقصته الشهيرة خلال قرعة كأس العالم لكرة القدم 2026 في مركز كينيدي في واشنطن (أ.ب)
الرئيس دونالد ترمب يرقص رقصته الشهيرة خلال قرعة كأس العالم لكرة القدم 2026 في مركز كينيدي في واشنطن (أ.ب)

لفت الرئيس الأميركي دونالد ترمب الأنظار بعد انتهاء مراسم قرعة كأس العالم 2026، بعدما ظهر وهو يؤدي رقصته الشهيرة احتفالاً أمام الحضور، في مشهد تناقلته وسائل الإعلام ومنصّات التواصل الاجتماعي على نطاق واسع.

وجاءت رقصة ترمب تزامناً مع إعلان منحه لقب «فيفا للسلام»، الذي وصفه بأنه «أول تكريم من هذا النوع يحصل عليه»، معبّراً عن «سعادته الكبيرة» بهذا التقدير.

وقدّم رئيس الفيفا، جياني إنفانتينو، إلى ترمب ميدالية تمثل أول تكريم من هذا النوع، مع جائزة ذهبية تحمل شعار «كرة القدم توحّد العالم»، في خطوة وصفها الفيفا بأنها تكريم «لمن يوحّد الشعوب وينشر الأمل للأجيال المقبلة».

وقال إن الجائزة «تمثل بالنسبة إليه إشارة إيجابية إلى دور الرياضة في تخفيف التوترات وتعزيز التقارب بين الشعوب».

واستمر ترمب في تبادل التحيات مع الحاضرين قبل مغادرته القاعة.

اشتهر ترمب بأداء رقصة قصيرة على أنغام أغنية YMCA (أ.ب)

وليست هذه المرة الأولى التي يلفت فيها دونالد ترمب الأنظار بحركات راقصة في المناسبات العامة. فمنذ حملته الانتخابية عام 2016 ثم 2020، اشتهر ترمب بأداء رقصة قصيرة على أنغام أغنية YMCA خلال تجمعاته الانتخابية، حيث كان يهزّ كتفيه ويرفع قبضتيه بطريقة أصبحت مادة دائمة للتقليد، وأحياناً السخرية، على وسائل التواصل الاجتماعي.

وتحوّلت رقصاته إلى ما يشبه «علامة مسجّلة» في مهرجاناته الجماهيرية، إذ كان يلجأ إليها لتحفيز الحشود أو لإضفاء طابع شخصي على الفعاليات السياسية. وتكررت المشاهد ذاتها في عدد كبير من الولايات الأميركية، وكان الجمهور ينتظرها في نهاية كل خطاب تقريباً.


ترمب يفوز بالنسخة الأولى لجائزة «فيفا للسلام»

TT

ترمب يفوز بالنسخة الأولى لجائزة «فيفا للسلام»

إنفانتينو يمنح جائزة السلام المقدمة من «فيفا» للرئيس الأميركي دونالد ترمب خلال حفل قرعة كأس العالم 2026 (رويترز)
إنفانتينو يمنح جائزة السلام المقدمة من «فيفا» للرئيس الأميركي دونالد ترمب خلال حفل قرعة كأس العالم 2026 (رويترز)

سلّم رئيس الاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا) جياني إنفانتينو، للرئيس الأميركي دونالد ترمب، «جائزة فيفا للسلام» قبل إجراء قرعة كأس العالم، اليوم (الجمعة).

ومنح ترمب أول جائزة سلام يمنحها الاتحاد الدولي لكرة القدم خلال حفل القرعة.

وقال إنفانتينو: «في عالم منقسم بشكل متزايد، يتعين علينا أن نعترف بأولئك الذين يعملون على توحيده».

وحصل ترمب على الجائزة اعترافاً بمجهوداته للسلام في مختلف أرجاء المعمورة.

من جهته، قال ترمب بعد حصوله على الجائزة: «إنه حقاً واحد من أعظم الشرف في حياتي. وبعيداً عن الجوائز، كنت أنا وجون نتحدث عن هذا. لقد أنقذنا ملايين وملايين الأرواح. الكونغو مثال على ذلك، حيث قُتل أكثر من 10 ملايين شخص، وكانت الأمور تتجه نحو 10 ملايين آخرين بسرعة كبيرة. وحقيقة استطعنا منع ذلك... والهند وباكستان، وكثير من الحروب المختلفة التي تمكّنا من إنهائها، وفي بعض الحالات قبل أن تبدأ بقليل، مباشرة قبل أن تبدأ. كان الأمر على وشك أن يفوت الأوان، لكننا تمكّنا من إنجازها، وهذا شرف كبير لي أن أكون مع جون».

وواصل ترمب قائلاً: «عرفت إنفانتينو منذ وقت طويل. لقد قام بعمل مذهل، ويجب أن أقول إنه حقق أرقاماً جديدة... أرقاماً قياسية في مبيعات التذاكر، ولست أثير هذا الموضوع الآن لأننا لا نريد التركيز على هذه الأمور في هذه اللحظة. لكنها لفتة جميلة لك وللعبة كرة القدم... أو كما نسميها نحن (سوكر). كرة القدم هي شيء مدهش. الأرقام تتجاوز أي شيء توقعه أي شخص، بل أكثر مما كان جون يعتقد أنه ممكن».

وشكر ترمب عائلته، وقال: «السيدة الأولى العظيمة ميلانيا، فأنتِ هنا، وشكراً لكِ جزيلاً».

وأضاف: «ستشهدون حدثاً ربما لم يرَ العالم مثله من قبل، استناداً إلى الحماس الذي رأيته. لم أرَ شيئاً كهذا من قبل. لدينا علاقة رائعة وعلاقة عمل قوية مع كندا. رئيس وزراء كندا هنا، ولدينا رئيسة المكسيك، وقد عملنا عن قرب مع البلدين. لقد كان التنسيق والصداقة والعلاقة بيننا ممتازة، وأودّ أن أشكركم أنتم وبلدانكم جداً. ولكن الأهم من ذلك، أريد أن أشكر الجميع. العالم أصبح مكاناً أكثر أماناً الآن. الولايات المتحدة قبل عام لم تكن في حال جيدة، والآن، يجب أن أقول، نحن الدولة الأكثر ازدهاراً في العالم، وسنحافظ على ذلك».