الديمقراطيون يضمنون السيطرة على مجلس النواب الأميركي

مجلس النواب الأميركي (أرشيفية - أ.ب)
مجلس النواب الأميركي (أرشيفية - أ.ب)
TT

الديمقراطيون يضمنون السيطرة على مجلس النواب الأميركي

مجلس النواب الأميركي (أرشيفية - أ.ب)
مجلس النواب الأميركي (أرشيفية - أ.ب)

ذكرت وكالة «أسوشيتد برس» أن الحزب الديمقراطي سيطر على مجلس النواب الأميركي في ساعة متأخرة من مساء أمس الثلاثاء، بعدما حصد الديمقراطيون ما لا يقل عن 218 مقعداً.
وأضافت الوكالة أن الديمقراطيين قد يحققون الفوز ببعض المقاعد الإضافية، لكن من المرجح أن تتقلص أغلبيتهم في مجلس النواب.
وفي سياق متصل، أقر ما يقرب من 80 في المائة من الأميركيين، بمن فيهم أكثر من نصف الجمهوريين، بأن الرئيس المنتخب جو بايدن هو الفائز في انتخابات الثالث من نوفمبر (تشرين الثاني) بعد أن حسمت معظم هيئات الإعلام السباق لصالح المرشح الديمقراطي استناداً إلى تفوقه في ولايات حاسمة، طبقاً لاستطلاع أجرته «رويترز إبسوس».
وحصل بايدن الذي كان يحتاج إلى 270 صوتاً من أصوات المجمع الانتخابي للفوز على 279 صوتا مقابل 214 صوتا من تلك الأصوات للرئيس الجمهوري دونالد ترمب، بينما لم تكتمل النتائج في ثلاث ولايات حسبما أفاد مركز إديسون للأبحاث. وحصل بايدن في التصويت الشعبي على 76.3 مليون صوت أو 50.7 في المائة من إجمالي الأصوات مقابل 71.6 مليون صوت لترمب أو 47.6 في المائة من الأصوات.



تدعو لـ«محاسبة الأسد»... «مجموعة السبع» مستعدة لدعم الانتقال السياسي في سوريا

موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
TT

تدعو لـ«محاسبة الأسد»... «مجموعة السبع» مستعدة لدعم الانتقال السياسي في سوريا

موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)

أعلن قادة مجموعة الدول السبع الكبرى في بيان، الخميس، إنهم على استعداد لدعم عملية انتقالية في إطار يؤدي إلى حكم موثوق وشامل وغير طائفي في سوريا، وفقاً لوكالة «رويترز».

وذكرت مجموعة السبع أن الانتقال السياسي بعد نهاية الحكم الاستبدادي، الذي دام 24 عاماً لبشار الأسد، يجب أن يضمن «احترام سيادة القانون وحقوق الإنسان العالمية، بما في ذلك حقوق المرأة، وحماية جميع السوريين، بمن في ذلك الأقليات الدينية والعرقية، والشفافية والمساءلة».

وطالبت المجموعة أيضاً بضرورة «محاسبة نظام الأسد».

وأضاف البيان: «ستعمل مجموعة السبع مع أي حكومة سورية مستقبلية تلتزم بهذه المعايير، وتكون نتاج هذه العملية، وتدعمها بشكل كامل».

كما دعا القادة «كل الأطراف» إلى «الحفاظ على سلامة أراضي سوريا، ووحدتها الوطنية، واحترام استقلالها وسيادتها».