ديزني تؤجل عرض فيلم «جريمة على ضفاف النيل» إلى أجل غير مسمى

ديزني تؤجل عرض فيلم «جريمة على ضفاف النيل» إلى أجل غير مسمى
TT

ديزني تؤجل عرض فيلم «جريمة على ضفاف النيل» إلى أجل غير مسمى

ديزني تؤجل عرض فيلم «جريمة على ضفاف النيل» إلى أجل غير مسمى

حُذف فيلم الإثارة «جريمة على ضفاف النيل» يوم الخميس من قائمة أفلام العطلات يوم الخميس، مما يهدد فرص انعاش الصناعة هذا العام.
وقالت شركة والت ديزني إن طرح الفيلم المقتبس عن رواية للكاتبة البوليسية آجاثا كريستي ويقوم ببطولته ممثلون من بينهم جال جادوت وكينيث برانا، سيتأخر إلى أجل غير مسمى.
وكان من المقرر عرض الفيلم في أمريكا الشمالية ومعظم أنحاء العالم في 18 ديسمبر (كانون الأول) وهو أحدث فيلم يتأجل عرضه في الوقت الذي تكافح فيه الصناعة للعودة إلى العمل وسط جائحة فيروس كورونا.
تأتي خطوة يوم الخميس بعد أن أعادت عدة دول أوروبية، بما فيها المملكة المتحدة وإيطاليا وفرنسا، فرض قرارات إغلاق صارمة لمكافحة زيادة حالات الإصابة بفيروس كورونا. ولا تزال دور السينما في أكبر أسواق الولايات المتحدة بنيويورك ولوس أنجليس مغلقة.



لماذا تهتز الكلاب عندما تتبلل بالمياه؟

العملية تنجم عن إرسال إشارات من أجهزة استشعار على الجلد إلى الدماغ لدى الحيوانات (أ.ب)
العملية تنجم عن إرسال إشارات من أجهزة استشعار على الجلد إلى الدماغ لدى الحيوانات (أ.ب)
TT

لماذا تهتز الكلاب عندما تتبلل بالمياه؟

العملية تنجم عن إرسال إشارات من أجهزة استشعار على الجلد إلى الدماغ لدى الحيوانات (أ.ب)
العملية تنجم عن إرسال إشارات من أجهزة استشعار على الجلد إلى الدماغ لدى الحيوانات (أ.ب)

اكتشف علماء جامعة هارفارد الأميركية السبب الحقيقي وراء قيام الكلاب بالهز والارتجاف عندما تبتل، وذلك لأنها تتعرض للدغدغة.

في حين أن الكلاب المتسخة هي المثال الأكثر شهرة، فإن الكثير من الثدييات ذات الفراء تظهر نفس سلوك الهز، وفقاً لصحيفة «تليغراف».

وجدت التجارب على الفئران أن «هزات الكلاب المبللة»، كما وصفها الخبراء، هي نتيجة لعملية يتم فيها إرسال إشارات من أجهزة استشعار على الجلد إلى الدماغ عند اكتشاف تهيج أشبه بالدغدغة.

وضع العلماء قطرات من الزيت والماء على ظهور الفئران، بعضها تم تعديلها وراثياً لتعطيل أجهزة استشعار الجلد.

كشفت التجارب عن أن جيناً يسمى Piezo2 يدعم النظام وعندما تم إيقاف تشغيله، ارتجفت الفئران بمقدار النصف فقط.

وجد العلماء أن الجين يسمح للحيوانات باكتشاف اللمس من خلال مستقبلات متخصصة على جلدها تسمى C - LTMRs. النسخة البشرية من هذه المستشعرات هي التي تخلق الإحساس الممتع الذي يحدث عندما يتم تدليك جلد الشخص بلطف.

وأوضح العلماء في بحثهم المنشور في مجلة «ساينس»، أن «اهتزازات الكلاب المبللة سلوك لوحظ على نطاق واسع بين أنواع الثدييات المشعرة... يتكون هذا السلوك من اهتزازات سريعة للرأس والجذع العلوي، عادة بعد تعرض الجلد المشعر في ظهر الحيوانات للماء ومحفزات أخرى مزعجة أو ضارة محتملة».

وتابعوا: «تشير نتائجنا إلى أن مستقبلات C - LTMRs هي الوسيط في اهتزازات الكلاب المبللة».

وأشار العلماء إلى أنه قبل 80 عاماً، اقترحت لأول مرة فكرة أن هذه المستشعرات مسؤولة أيضاً عن الشعور بالدغدغة.

وأضافوا: «لاحظنا أن تنشيط C - LTMR يسبب اهتزازات الكلاب المبللة، وأن الحيوانات التي لديها عدد أقل منC - LTMRs تظهر انخفاضاً في كل من الاهتزازات التي تثيرها قطرات الزيت... ما يشير إلى أن تنشيط C - LTMR قد يثير بالفعل إحساساً بالدغدغة».